-" عليهم ما حملوا، وعليكم ما حملتم".-" عليهم ما حملوا، وعليكم ما حملتم".
علقمہ بن وائل اپنے باپ سے روایت کرتے ہیں، انہوں نے نبی کریم صلی اللہ علیہ وسلم سے پوچھا: اگر ہم پر ایسے حکمران مسلط ہو جائیں جو ایسے اعمال سر انجام دیں جن کا اللہ تعالیٰ کی اطاعت سے تعلق نہ ہو تو؟ آپ صلی اللہ علیہ وسلم نے جواب دیا: ”ان کے ذمے وہ بوجھ ہے جو انہیں اٹھوایا گیا (یعنی عدل وانصاف) اور تمہارے ذمے وہ بوجھ ہیں جو تمہیں اٹھوایا گیا (یعنی اطاعت)۔“
अलक़मह बिन वाइल अपने पिता से रिवायत करते हैं कि उन्हों ने रसूल अल्लाह सल्लल्लाहु अलैहि वसल्लम से पूछा, यदि हम पर ऐसे शासक आजाएं जो ऐसे काम करें जिनका अल्लाह तआला की आज्ञाकारी से कोई संबंध न हो तो ? रसूल अल्लाह सल्लल्लाहु अलैहि वसल्लम ने फ़रमाया ! “उन के ज़िम्मे वह बोझ है जो उन्हें उठवाया गया (यानी न्याय) और तुम्हारे ज़िम्मे वह बोझ है जो तुम्हें उठवाया गया (यानी आज्ञाकारी)।”
سلسله احاديث صحيحه ترقیم البانی: 1987
قال الشيخ الألباني: - " عليهم ما حملوا، وعليكم ما حملتم ". _____________________ أخرجه البخاري في " التاريخ " (1 / 1 / 42) عن محمد بن أبي إسرائيل سمع عبد الملك بن أبي بشير عن علقمة بن وائل عن أبيه أنه قال للنبي صلى الله عليه وسلم: " إن كان علينا أمراء يعملون بغير طاعة الله؟ فقال: " فذكره، ثم رواه من طريق شعبة عن سماك عن علقمة بن وائل عن أبيه قال سلمة بن يزيد الجعفي للنبي صلى الله عليه وسلم نحوه. ومن طريق إسرائيل قال: حدثنا سماك عن علقمة قال يزيد للنبي صلى الله عليه وسلم . قلت: الرواية الأولى معلولة بمحمد بن أبي إسرائيل، وفي ترجمته ساق البخاري الحديث ولم يذكر فيه جرحا ولا تعديلا، وكذلك صنع ابن أبي حاتم في كتابه (3 / 2 / 209) لم يذكر فيه ذلك، فهو في عداد المجهولين. والرواية الثانية إسنادها صحيح، رجالها كلهم ثقات رجال مسلم، وهي أصح من الرواية الثالثة لأن شعبة أحفظ من إسرائيل لاسيما في الرواية عن سماك. والحديث عزاه السيوطي للطبراني في " الكبير " عن يزيد بن سلمة الجعفي، وقال المناوي: " قال الهيثمي: فيه عبيد بن عبيدة لم أعرفه وبقية رجاله ثقات ". وأقره المناوي. وأقول: إسناده عند البخاري ليس من طرقه وهذا من فضائل تتبع الطرق والأسانيد ، فالحمد لله على توفيقه. ثم وقفت على إسناده في " الكبير "، فرأيته أخرجه ( 6322) من طريق عبيد بن عبيدة حدثنا المعتمر بن سليمان عن أبيه عن زائدة عن سماك به مثل رواية شعبة. فازدادت روايته بهذه المتابعة قوة على قوة. __________جزء : 4 /صفحہ : 641__________ ¤