سلسله احاديث صحيحه کل احادیث 4035 :ترقیم البانی
سلسله احاديث صحيحه کل احادیث 4103 :حدیث نمبر

سلسله احاديث صحيحه
सिलसिला अहादीस सहीहा
حدود، معاملات، احکام
सीमाएं, मामले, नियम
929. کسی کی ہیبت حق گوئی سے روکنے نہ پائے
“ किसी का डर और रोब सच बोलने से न रोक पाए ”
حدیث نمبر: 1329
Save to word مکررات اعراب Hindi
-" لا يمنعن رجلا هيبة الناس ان يقول بحق إذا علمه (او شهده او سمعه)".-" لا يمنعن رجلا هيبة الناس أن يقول بحق إذا علمه (أو شهده أو سمعه)".
سیدنا ابوسعید خدری رضی اللہ عنہ سے روایت ہے، رسول اللہ صلی اللہ علیہ وسلم نے فرمایا: جب کسی آدمی کو حق کا علم ہو یا اس نے دیکھا ہو یا اس نے سنا ہو تو لوگوں کا ہیبت و جلال اسے اس حق کی وضاحت کرنے سے نہ روکنے پائے۔
हज़रत अबु सईद ख़ुदरी रज़ि अल्लाहु अन्ह से रिवायत है कि रसूल अल्लाह सल्लल्लाहु अलैहि वसल्लम ने फ़रमाया ! “जब किसी आदमी को सच बात का पता चल जाए या उसने देखा हो या उसने सुना हो तो लोगों का डर और रोब उसको सच्ची बात बताने से न रोक पाए।”
سلسله احاديث صحيحه ترقیم البانی: 168

قال الشيخ الألباني:
- " لا يمنعن رجلا هيبة الناس أن يقول بحق إذا علمه (أو شهده أو سمعه) ".
‏‏‏‏_____________________
‏‏‏‏
‏‏‏‏أخرجه الترمذي (2 / 30) وابن ماجه (4007) والحاكم (4 / 506) والطيالسي
‏‏‏‏(2156) وأحمد (3 / 19، 50، 61) وأبو يعلى (ق 72 / 1) والقضاعي في
‏‏‏‏" مسند الشهاب " (ق 79 / 2) من طريق علي بن زيد ابن جدعان القرشي عن أبي نضرة
‏‏‏‏عن أبي سعيد الخدري مرفوعا به.
‏‏‏‏وقال الترمذي: " حديث حسن صحيح ".
‏‏‏‏وقال الحاكم: " علي بن زيد لم يحتج به الشيخان ".
‏‏‏‏قال الذهبي: " قلت: هو صالح الحديث ".
‏‏‏‏وأقول: الصواب فيه أن العلماء اختلفوا، والأرجح أنه ضعيف، وبه جزم الحافظ
‏‏‏‏في " التقريب "، ولكنه ضعف بسبب سوء الحفظ، لا لتهمه في نفسه، فمثله يحسن
‏‏‏‏حديثه أو يصحح إذا توبع. وهذا الحديث لم يتفرد به عن أبي نضرة، بل قد تابعه
‏‏‏‏عليه جماعة:
‏‏‏‏__________جزء : 1 /صفحہ : 322__________
‏‏‏‏
‏‏‏‏الأول: أبو سلمة أنه سمع أبا نضرة به.
‏‏‏‏أخرجه أحمد (3 / 44) وابن عساكر (7 / 91 / 2) وسمى أبا سلمة سعيد بن زيد
‏‏‏‏ولم أعرفه، والظاهر أن هذه التسمية وهم من بعض رواته، فإني لم أجد فيمن
‏‏‏‏يكنى بأبي سلمة أحدا بهذا الاسم ولا في " الكنى " للدولابي، فالأقرب أنه عباد
‏‏‏‏بن منصور الناجي البصري القاضي فإنه من هذه الطبقة، ومن الرواة عنه شعبة بن
‏‏‏‏الحجاج، وهو الذي روى عنه هذا الحديث، فإذا صح هذا فالسند حسن بما قبله،
‏‏‏‏فإن عبادا هذا فيه ضعف من قبل حفظه أيضا.
‏‏‏‏الثاني: المستمر بن الريان الإيادي حدثنا أبو نضرة به.
‏‏‏‏أخرجه الطيالسي (2158) وأحمد (3 / 46 - 47) ، وأبو يعلى في " مسنده "
‏‏‏‏(78 / 2، 83 / 1) .
‏‏‏‏والمستمر هذا ثقة من رجال مسلم، وكذلك سائر الرواة، فهو سند صحيح على شرط
‏‏‏‏مسلم.
‏‏‏‏الثالث: التيمي حدثنا أبو نضرة به إلا أنه قال:
‏‏‏‏" إذا رآه أو شهده أو سمعه. فقال أبو سعيد: وددت أني لم أكن سمعته، وقال
‏‏‏‏أبو نضرة: وددت أني لم أكن سمعته ".
‏‏‏‏أخرجه أحمد (3 / 53) : حدثنا يحيى عن التيمي به.
‏‏‏‏قلت: وهذا سند صحيح أيضا على شرط مسلم، والتيمي اسمه سليمان بن طرخان وهو
‏‏‏‏ثقة احتج به الشيخان.
‏‏‏‏الرابع: قتادة: سمعت أبا نضرة به. وزاد:
‏‏‏‏" فقال أبو سعيد الخدري: فما زال بنا البلاء حتى قصرنا، وإنا لنبلغ في الشر
‏‏‏‏".
‏‏‏‏أخرجه الطيالسي (2151) حدثنا شعبة عن قتادة به، وأحمد (3 / 92) والبيهقي
‏‏‏‏(10 / 90) من طريقين آخرين عن شعبة وفي رواية عنده
‏‏‏‏__________جزء : 1 /صفحہ : 323__________
‏‏‏‏
‏‏‏‏(3 / 84) :
‏‏‏‏حدثنا يزيد بن هارون أنبأنا شعبة عن عمرو بن مرة عن أبي البختري عن رجل عن أبي
‏‏‏‏سعيد الخدري مرفوعا به، قال شعبة: فحدثت هذا الحديث قتادة فقال: ما هذا؟
‏‏‏‏عمرو بن مرة عن أبي البختري عن رجل عن أبي سعيد! حدثني أبو نضرة به إلا أنه
‏‏‏‏قال:
‏‏‏‏" إذا شهده أو علمه. قال أبو سعيد: فحملني على ذلك أني ركبت إلى معاوية فملأت
‏‏‏‏أذنيه، ثم رجعت. قال شعبة: حدثني هذا الحديث أربعة نفر عن أبي نضرة: قتادة
‏‏‏‏وأبو سلمة (و) الجريري ورجل آخر ".
‏‏‏‏قلت: وهذا سند صحيح أيضا.
‏‏‏‏وللحديث طريق أخرى يرويه المعلى بن زياد القردوسي عن الحسن عن أبي سعيد به
‏‏‏‏بلفظ:
‏‏‏‏" إذا رآه أو شهد، فإنه لا يقرب من أجل، ولا يباعد من رزق، أو يقول بحق،
‏‏‏‏أو يذكر بعظيم ".
‏‏‏‏أخرجه أحمد (3 / 50، 87) وأبو يعلى (88 / 1 - 2) وصرح الحسن بالتحديث
‏‏‏‏عنده، فهو صحيح الإسناد.
‏‏‏‏ثم رواه أحمد (3 / 71) من طريق على بن زيد عن الحسن عنه به. دون الزيادة.
‏‏‏‏ورجال هذه الطريق ثقات لولا أن الحسن مدلس وقد عنعنه، ومع ذلك فلا بأس بها
‏‏‏‏في الشواهد.
‏‏‏‏__________جزء : 1 /صفحہ : 324__________
‏‏‏‏
‏‏‏‏والحديث أورده السيوطي في " الجامع الكبير " من رواية أحمد وعبد بن حميد
‏‏‏‏وأبي يعلى والطبراني في الكبير وابن حبان والبيهقي عن أبي سعيد، وابن
‏‏‏‏النجار عن بن عباس، وأورده (1 / 293 / 1) عن أبي يعلى عن أبي سعيد بالزيادة
‏‏‏‏:
‏‏‏‏" فإنه لا يقرب من أجل، ولا يبعد من رزق ".
‏‏‏‏ففاته أنها في مسند أحمد كما ذكرنا، كما فاته كون الحديث في الترمذي وابن
‏‏‏‏ماجه والمستدرك!
‏‏‏‏وفي الحديث: النهي المؤكد عن كتمان الحق خوفا من الناس، أو طمعا في المعاش.
‏‏‏‏فكل من كتمه مخافة إيذائهم إياه بنوع من أنواع الإيذاء كالضرب والشتم،
‏‏‏‏وقطع الرزق، أو مخافة عدم احترامهم إياه، ونحو ذلك، فهو داخل في النهي
‏‏‏‏ومخالف للنبي صلى الله عليه وسلم ، وإذا كان هذا حال من يكتم الحق وهو يعلمه
‏‏‏‏فكيف يكون حال من لا يكتفى بذلك بل يشهد بالباطل على المسلمين الأبرياء
‏‏‏‏ويتهمهم في دينهم وعقيدتهم مسايرة منه للرعاع، أو مخافة أن يتهموه هو أيضا
‏‏‏‏بالباطل إذا لم يسايرهم على ضلالهم واتهامهم؟ ! فاللهم ثبتنا على الحق،
‏‏‏‏وإذا أردت بعبادك فتنة فاقبضنا إليك غير مفتونين. ¤


https://islamicurdubooks.com/ 2005-2024 islamicurdubooks@gmail.com No Copyright Notice.
Please feel free to download and use them as you would like.
Acknowledgement / a link to https://islamicurdubooks.com will be appreciated.