-" إن الله يحب إذا عمل احدكم عملا ان يتقنه".-" إن الله يحب إذا عمل أحدكم عملا أن يتقنه".
سیدہ عائشہ رضی اللہ عنہا سے مروی ہے کہ نبی کریم صلی اللہ علیہ وسلم نے فرمایا: ”بے شک اللہ تعالیٰ پسند کرتا ہے کہ جب تم میں سے کوئی آدمی عمل کرے تو وہ اسے مضبوطی، (پختگی اور عمدگی) کے ساتھ سرانجام دے۔“
हज़रत आयशा रज़ि अल्लाहु अन्हा से रिवायत है कि नबी करीम सल्लल्लाहु अलैहि वसल्लम ने फ़रमाया ! “बेशक अल्लाह तआला पसंद करता है कि जब तुम में से कोई आदमी अमल करे तो वह उसे मज़बूती के साथ पूरा करे।”
سلسله احاديث صحيحه ترقیم البانی: 1113
قال الشيخ الألباني: - " إن الله يحب إذا عمل أحدكم عملا أن يتقنه ". _____________________ قال في " المجمع " (4 / 98) : " رواه أبو يعلى عن عائشة وفيه مصعب بن ثابت، وثقه ابن حبان وضعفه جماعة ". وفي " التقريب ": " لين الحديث ". قلت: وصحح له الحاكم (2 / 301) حديثا في انتظار الصلاة، ووافقه الذهبي وهو من تساهلهما. والحديث عزاه السيوطي للبيهقي فقط في " الشعب " وقال المناوي: " وفيه بشر بن السري تكلم فيه من قبل تجهمه، وكان ينبغي للمصنف الإكثار من مخرجيه إذ منهم أبو يعلى وابن عساكر وغيرهما ". قلت: إن لم يكن في سند البيهقي من ينظر في حاله غير بشر هذا فالإسناد عندي قوي لأن الكلام الذي أشار إليه المناوي في بشر لا يقدح فيه لأنه ثقة في نفسه بل هو فوق ذلك ففي " التقريب ": " ثقة متقن طعن فيه برأي جهم، ثم اعتذر وتاب ". حتى ولو كان رأيه هذا يقدح في روايته فلا يجوز ذلك بعد أن تاب منه واعتذر، وإن كان في سند البيهقي مصعب بن ثابت فيكون المناوي قد أبعد النجعة حيث لم يعل الحديث به بل بالثقة المتقن! والظاهر الأول. والله أعلم. وللحديث شاهد يقويه بعض القوة وهو بلفظ: " إن الله يحب من العامل إذا عمل أن يحسن ". أخرجه البيهقي. في " الشعب " من حديث قطبة بن العلاء بن المنهال عن أبيه عن عاصم بن كليب عن كليب بن شهاب الجرمي مرفوعا. وسببه رواه العلاء قال : قال لي محمد بن سوقة: اذهب بنا إلى رجل له فضل، فانطلقا إلى عاصم بن كليب فكان مما حدثنا أنه قال: حدثني أبي كليب أنه شهد مع أبيه جنازة شهدها مع رسول الله صلى الله عليه وسلم وأنا غلام أعقل وأفهم، فانتهى بالجنازة إلى القبر ولم يمكن لها، فجعل رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: سووا في لحد هذا. حتى ظن الناس أنه سنة فالتفت إليهم __________جزء : 3 /صفحہ : 106__________ فقال: أما إن هذا لا ينفع الميت ولا يضره ولكن، إن الله. الحديث. هكذا أورده المناوي في " الفيض " من طريق البيهقي ثم قال: " وقطبة بن العلاء أورده الذهبي في " الضعفاء " وقال: ضعفه النسائي وقال أبو حاتم لا يحتج به. قال أعني الذهبي: والده العلاء لا يعرف، وعاصم ابن كليب قال ابن المديني لا يحتج بما انفرد به. اهـ. وكليب ذكره ابن عبد البر في الصحابة وقال: له ولأبيه شهاب صحبة، لكن قال في التقريب: وهم من ذكره في الصحابة بل هو من الثالثة. وعليه فالحديث مرسل ". والحديث رواه الطبراني أيضا في " الكبير " كما في " المجمع " (4 / 98) وقال: " وفيه قطبة بن العلاء وهو ضعيف، وقال ابن عدي: أرجو أنه لا بأس به وجماعة لم أعرفهم ". وله شاهد أخرجه ابن سعد في " الطبقات " (8 / 155) : " أخبرنا محمد بن عمر حدثنا أسامة بن زيد عن المنذر بن عبيد عن عبد الرحمن بن حسان ابن ثابت عن أمه، وكانت أخت مارية يقال لها: سيرين فوهبها النبي صلى الله عليه وسلم لحسان فولدت له عبد الرحمن - قالت: رأيت النبي صلى الله عليه وسلم لما حضر إبراهيم وأنا أصيح وأختي ما ينهانا، فلما مات نهانا عن الصياح وغسله الفضل بن عباس، ورسول الله صلى الله عليه وسلم جالس، ثم رأيته على شفير القبر ومعه العباس إلى جنبه ونزل في حفرته الفضل وأسامة زيد وكسفت الشمس يومئذ، فقال الناس: لموت إبراهيم، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم : إنها لا تخسف لموت أحد ولا لحياته، ورأى رسول الله صلى الله عليه وسلم فرجة في اللبن فأمر بها تسد فقيل للنبي صلى الله عليه وسلم ، فقال: أما إنها لا تضر ولا تنفع ولكنها تقر عين الحي وإن العبد إذا عمل عملا أحب الله أن يتقنه ". وإسناده رجال موثقون غير محمد بن عمر وهو الواقدي فإنه ضعيف جدا. ¤