-" ايما اهل بيت من العرب والعجم اراد الله بهم خيرا ادخل عليهم الإسلام، ثم تقع الفتن كانها الظلل".-" أيما أهل بيت من العرب والعجم أراد الله بهم خيرا أدخل عليهم الإسلام، ثم تقع الفتن كأنها الظلل".
سیدنا کرز بن علقمہ رضی اللہ عنہ بیان کرتے ہیں کہ رسول اللہ صلی اللہ علیہ وسلم نے فرمایا: ” اللہ تعالیٰ عرب و عجم کے جس گھرانے کے ساتھ خیر و بھلائی کا ارادہ کریں گے، ان کو اسلام میں داخل فرما دیں گے، پھر سائباں کہ طرح (کثرت سے) فتنے وقوع پزیر ہوں گے۔“
हज़रत कुर्ज़ बिन अलक़मह रज़ि अल्लाहु अन्ह कहते हैं कि रसूल अल्लाह सल्लल्लाहु अलैहि वसल्लम ने फ़रमाया ! ’’ अल्लाह तआला अरब और अजम के जिस परिवार के साथ अच्छाई और भलाई का इरादा करेगा , उन को इस्लाम में ले आएगा , फिर छाया की तरह फ़ितने पैदा होंगे।”
سلسله احاديث صحيحه ترقیم البانی: 51
قال الشيخ الألباني: - " أيما أهل بيت من العرب والعجم أراد الله بهم خيرا أدخل عليهم الإسلام، ثم تقع الفتن كأنها الظلل ". _____________________ رواه أحمد (3 / 477) ، والحاكم (1 / 34) ، والبيهقي أيضا في " الأسماء " (ص 117) ، وابن الأعرابي في " حديث سعدان بن نصر " (1 / 4 / 1) . وقال الحاكم: " صحيح وليس له علة ". وأقره الذهبي وهو كما قالا. وروى الحاكم (1 / 61 - 62) من طريق ابن شهاب قال: " خرج عمر بن الخطاب إلى الشام ومعنا أبو عبيدة بن الجراح، فأتوا على مخاضة وعمر على ناقة، فنزل عنها وخلع خفيه فوضعهما على عاتقه، وأخذ بزمام __________جزء : 1 /صفحہ : 117__________ ناقته فخاض بها المخاضة، فقال أبو عبيدة: يا أمير المؤمنين، أأنت تفعل هذا؟! تخلع خفيك وتضعهما على عاتقك، وتأخذ بزمام ناقتك وتخوض بها المخاضة؟! ما يسرني أن أهل البلد استشرفوك! فقال عمر: أوه لو يقل ذا غيرك أبا عبيدة جعلته نكالا لأمة محمد صلى الله عليه وسلم ! إنا كنا أذل قوم فأعزنا الله بالإسلام، فمهما نطلب العز بغير ما أعزنا الله به أذلنا الله ". وقال الحاكم: " صحيح على شرط الشيخين ". ووافقه الذهبي، وهو كما قالا. وفي رواية له: " يا أمير المؤمنين، تلقاك الجنود وبطارقة الشام وأنت على حالك هذه؟ فقال عمر: إنا قوم أعزنا الله بالإسلام، فلن نبتغي العز بغيره ". (الظلل) : هي كل ما أظلك، واحدتها ظلة، أراد كأنها الجبال والسحب. ¤