-" استعد للفاقة. قاله لرجل قال له: إني احبك".-" استعد للفاقة. قاله لرجل قال له: إني أحبك".
سیدنا انس رضی اللہ عنہ بیان کرتے ہیں کہ ایک آدمی نبی کریم صلی اللہ علیہ وسلم کے پاس آیا اور کہا: بے شک میں آپ سے محبت کرتا ہوں۔ آپ صلی اللہ علیہ وسلم نے فرمایا: ”تو پھر فقر و فاقہ کے لیے تیار ہو جاؤ۔“
हज़रत अनस रज़ि अल्लाहु अन्ह कहते हैं कि एक आदमी नबी करीम सल्लल्लाहु अलैहि वसल्लम के पास आया और कहा, बेशक में आप से मुहब्बत करता हूँ। आप सल्लल्लाहु अलैहि वसल्लम ने फ़रमाया ! “तो फिर ग़रीबी और भुकमरी के लिए तैयार हो जाओ।”
سلسله احاديث صحيحه ترقیم البانی: 2827
قال الشيخ الألباني: - " استعد للفاقة. قاله لرجل قال له: إني أحبك ". _____________________ أخرجه البزار في " مسنده " (4 / 229 / 3595) والشجري في " الأمالي " (2 / 202) من طريق إبراهيم بن المنذر: حدثنا بكر بن سليم عن أبي طوالة عن أنس قال: __________جزء : 6 /صفحہ : 789__________ أتى النبي صلى الله عليه وسلم رجل، فقال: إني أحبك، قال: فذكره. قلت : وهذا إسناد جيد رجاله ثقات معروفون غير بكر بن سليم، ذكره ابن حبان في " الثقات " (8 / 149) ، وقد روى عنه خمسة من الثقات، فهو صدوق كما قال في " الكاشف "، ووثقه الهيثمي بقوله عقب الحديث (10 / 274) : " رواه البزار، ورجاله رجال الصحيح غير بكر بن سليم، وهو ثقة ". قلت: وأبو طوالة اسمه عبد الله بن عبد الرحمن بن معمر بن حزم الأنصاري. وله شاهد من حديث أبي ذر رضي الله عنه: أنه أتى النبي صلى الله عليه وسلم فقال: إني أحبكم أهل البيت، فقال له النبي صلى الله عليه وسلم : الله؟ قال: الله. قال: " فأعد للفقر تجفافا، فإن الفقر أسرع إلى من يحبنا من السيل من أعلى الأكمة إلى أسفلها ". أخرجه الحاكم (4 / 331) وقال: " صحيح على شرط الشيخين ". ووافقه الذهبي. وأقول إنما هو صحيح فقط، فإنه من طريق محمد بن غالب: حدثنا عفان.. إلخ، فإن غالبا ليس من رجال الشيخين، وإنما عفان، لكن هذا ليس من شيوخهما، وإنما يرويان عنه بالواسطة. وللحديث شاهد من حديث عبد الله بن مغفل كنت خرجته في " الضعيفة " (1681) قبل الوقوف على هذين الحديثين، ويعود الفضل في ذلك إلى أحد طلاب __________جزء : 6 /صفحہ : 790__________ العلم السعوديين جزاه الله خيرا في كتيب له كان أرسله إلي. ثم بلغني أنه توفى فجأة رحمه الله تعالى. وللشطر الثاني من حديث أبي ذر شاهد من حديث أبي سعيد الخدري، وهو الآتي: " اصبر أبا سعيد! فإن الفقر إلى من يحبني منكم أسرع من السيل على أعلى الوادي ومن أعلى الجبل إلى أسفله ". ¤