-" ثلاث لن تزال في امتي: التفاخر في الاحساب والنياحة والانواء".-" ثلاث لن تزال في أمتي: التفاخر في الأحساب والنياحة والأنواء".
سیدنا انس رضی اللہ عنہ بیان کرتے ہیں کہ رسول اللہ صلی اللہ علیہ وسلم نے فرمایا: ”تین امور میری امت میں برقرار رہیں گے: خاندانی عظمت پر فخر کرنا، نوحہ کرنا اور ستاروں (کے زریعے بارش طلب کرنا)۔“
हज़रत अनस रज़ि अल्लाहु अन्ह कहते हैं कि रसूल अल्लाह सल्लल्लाहु अलैहि वसल्लम ने फ़रमाया ! “तीन मामले मेरी उम्मत में बने रहेंगे। पारिवारिक महानता पर घमंड करना, रोना पीटना यानि मातम करना और सितारों के माध्यम से बारिश की मांग करना।”
سلسله احاديث صحيحه ترقیم البانی: 1799
قال الشيخ الألباني: - " ثلاث لن تزال في أمتي: التفاخر في الأحساب والنياحة والأنواء ". _____________________ أخرجه أبو يعلى (3 / 975) والضياء (156 / 2) عن زكريا بن يحيى بن عمارة عن عبد العزيز بن صهيب عن أنس قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : (فذكره) . قلت: وهذا إسناد حسن، رجاله ثقات رجال البخاري، وفي زكريا كلام لا ينزل حديثه عن مرتبة الحسن إن شاء الله، وقال الحافظ: " صدوق يخطىء ". وللحديث شاهد من حديث أبي مالك الأشعري وأبي هريرة، وقد مضى تخريجهما (733 و 734) بلفظ: " أربع في أمتي ... ". وقد جاء عن أبي هريرة بلفظ: " ثلاث ... " وهو الآتي بعد حديث. (الأنواء) : جمع نوء، وهو النجم إذا سقط في المغرب مع الفجر، مع طلوع آخر __________جزء : 4 /صفحہ : 409__________ يقابله في المشرق. والمراد الاستسقاء بها كما يأتي في الحديث المشار إليه، أي طلب السقيا. قال في " النهاية ": " وإنما غلظ النبي صلى الله عليه وسلم في أمر الأنواء. لأن العرب كانت تنسب المطر إليها، فأما من جعل المطر من فعل الله تعال، وأراد بقوله: " مطرنا بنوء كذا ": في وقت كذا، وهو هذا النوء الفلاني، فإن ذلك جائز، أي أن الله قد أجرى العادة أن يأتي المطر في هذه الأوقات ". ¤