-" ثلاث من عمل اهل الجاهلية لا يتركهن اهل الإسلام: النياحة والاستسقاء بالانواء وكذا. قلت لسعيد (يعني المقبري): وما هو؟ قال: دعوى الجاهلية: يا آل فلان، يا آل فلان، يا آل فلان".-" ثلاث من عمل أهل الجاهلية لا يتركهن أهل الإسلام: النياحة والاستسقاء بالأنواء وكذا. قلت لسعيد (يعني المقبري): وما هو؟ قال: دعوى الجاهلية: يا آل فلان، يا آل فلان، يا آل فلان".
سیدنا ابوہریرہ رضی اللہ عنہ سے روایت ہے کہ رسول اللہ صلی اللہ علیہ وسلم نے فرمایا: ”تین امور کا تعلق جاہلیت سے ہے، لیکن اہل اسلام بھی ان کو ترک نہیں کریں گے نوحہ کرنا، ستاروں کے ذریعے بارش طلب کرنا اور اس طرح کرنا۔“ میں نے سعید مقبری سے پوچھا کہ ”اس طرح کرنے“ سے کیا مراد ہے؟ انہوں نے کہا: جاہلیت کی پکار پکارنا، (یعنی یون کہنا): او ال فلان! او ال فلان! او ال فلان!
हज़रत अबु हुरैरा रज़ि अल्लाहु अन्ह से रिवायत है कि रसूल अल्लाह सल्लल्लाहु अलैहि वसल्लम ने फ़रमाया ! “तीन मामलों का संबंध जाहिलियत से है, लेकिन मुसलमान भी उनको नहीं छोड़ेंगे। रोना पीटना यानि मातम करना, सितारों के माध्यम से बारिश की मांग करना और इस तरह करना।” मैं ने सईद मक़बरी से पूछा कि “इस तरह करने” से क्या मुराद है ? उन्हों ने कहा कि जाहिलियत की पुकार पुकारना, (यानी ऐसे कहना) ओ फ़लां की औलाद, ओ फ़लां की औलाद, ओ फ़लां की औलाद।
سلسله احاديث صحيحه ترقیم البانی: 1801
قال الشيخ الألباني: - " ثلاث من عمل أهل الجاهلية لا يتركهن أهل الإسلام: النياحة والاستسقاء بالأنواء وكذا. قلت لسعيد (يعني المقبري) : وما هو؟ قال: دعوى الجاهلية : يا آل فلان، يا آل فلان، يا آل فلان ". _____________________ أخرجه أحمد (2 / 262) عن ربعي بن إبراهيم حدثنا عبد الرحمن بن إسحاق عن سعيد عن أبي هريرة مرفوعا. ومن هذا الوجه أخرجه ابن حبان (739) إلا أنه قال : " والتعاير " بدل " وكذا ... ". وعبد الرحمن بن إسحاق هذا الظاهر أنه أبو شيبة الواسطي وهو ضعيف، وبقية رجاله ثقات. لكن له طريق أخرى وشواهد. أما الطريق، فهي عند ابن حبان (740) عن أبي عامر حدثنا سفيان عن سليمان عن ذكوان عن أبي هريرة. فذكر نحوه، وذكر فيه العدوى، وجعلها أربعة. قلت: وسنده صحيح، رجاله ثقات. ويشهد له حديث جنادة بن مالك مرفوعا بلفظ: " ثلاث من فعل أهل الجاهلية لا يدعهن أهل الإسلام: استسقاء بالكواكب ... ". أخرجه البخاري في " التاريخ " (1 / 2 / 233) والبزار (رقم - 797) والطبراني في " الكبير " (2178) من طريق القاسم بن الوليد عن مصعب بن عبيد الله بن جنادة الأزدي عن أبيه عن جده مرفوعا. وقال البخاري: " في إسناده نظر ". __________جزء : 4 /صفحہ : 411__________ قلت: وكأن وجهه الجهالة، فإن مصعب بن عبيد الله بن جنادة وأباه أوردهما ابن أبي حاتم (4 / 1 / 306 و 2 / 2 / 310) ومن قبله البخاري (4 / 1 / 353 و1 / 375) ولم يذكرا فيهما جرحا ولا تعديلا، ولم يعرفهما الهيثمي (3 / 13 ) . ويشهد له أيضا حديث كريمة المزنية قالت: سمعت أبا هريرة وهو في بيت أبي الدرداء يقول فذكره مرفوعا بلفظ: " ثلاث من الكفر بالله، شق الجيب والنياحة والطعن في النسب ". أخرجه الحاكم (1 / 383) وقال: " صحيح الإسناد ". ووافقه الذهبي مع أنه قد قال في ترجمة كريمة هذه من " الميزان " " تفرد عنها إسماعيل بن عبيد الله بن أبي المهاجر ". يشير إلى أنها مجهولة، ومع ذلك وثقها ابن حبان وليس ذلك منه بغريب ولكن الغريب أن يوافقه الحافظ ابن حجر، فيقول في ترجمتها من " التقريب ": " ثقة "! مع أنه لم يوثقها غير ابن حبان، وعهدي بها في مثلها من الرواة الذين تفرد ابن حبان بتوثيقه أن يقول مقبول، أو مجهول. وهذا الذي يناسب كلامه المشروح في مقدمة كتابه " لسان الميزان " حول توثيق ابن حبان، وأنه يوثق المجهولين، فراجعه إن شئت. وله شواهد أخرى من حديث عمرو بن عوف عند البزار (رقم - 798) وسلمان الفارسي عند الطبراني ( 6100) وغيره تكلم على أسانيدها الهيثمي (3 / 13) . ¤