-" من استعاذكم بالله فاعيذوه، ومن سالكم بالله فاعطوه، ومن دعاكم فاجيبوه، (ومن استجار بالله فاجيروه)، ومن اتى إليكم معروفا فكافئوه، فإن لم تجدوا فادعوا الله له حتى تعلموا ان قد كافاتموه".-" من استعاذكم بالله فأعيذوه، ومن سألكم بالله فأعطوه، ومن دعاكم فأجيبوه، (ومن استجار بالله فأجيروه)، ومن أتى إليكم معروفا فكافئوه، فإن لم تجدوا فادعوا الله له حتى تعلموا أن قد كافأتموه".
سیدنا عبداللہ بن عمر رضی اللہ عنہما بیان کرتے ہیں کہ نبی کریم صلی اللہ علیہ وسلم نے فرمایا: ”جو تم سے اللہ کا واسط دے کر پناہ مانگے، اسے پناہ دے دو اور جو تم سے اللہ کا نام دے کر سوال کرے تو اسے دو اور جو تمہیں دعوت دے، تو اس کی دعوت قبول کرو اور جو تم سے اللہ کے واسطے سے مدد کا مطالبہ کرے تو اس کی مدد کرو اور جو تمہارے ساتھ احسان کرے تو تم اس کا بدلہ دو اور اگر تم بدلہ دینے کی طاقت نہ پاؤ تو اس کے لیے دعائے خیر کرو (اور اتنی دعا کرو کہ) تمہیں یقین ہو جائے کہ تم نے اس کو بدلہ دے دیا ہے۔“
हज़रत अब्दुल्लाह बिन उमर रज़ि अल्लाहु अन्हुमा कहते हैं कि नबी करीम सल्लल्लाहु अलैहि वसल्लम ने फ़रमाया ! “जो तुम से अल्लाह का वास्ता देकर शरण मांगे, उसे शरण देदो और जो तुम से अल्लाह का नाम देकर सवाल करे तो उसे दो और जो तुम्हें दावत दे, तो उस की दावत स्वीकार करो और जो तुम से अल्लाह के वास्ते से सहायता की मांग करे तो उस की सहायता करो और जो तुम्हारे साथ अहसान करे तो तुम उस का बदला दो और अगर तुम बदला देने की शक्ति न पाओ तो उस के लिए अच्छाई की दुआ करो (और इतनी दुआ करो कि) तुम्हें विश्वास हो जाए कि तुम ने उस को बदला दे दिया है।”
سلسله احاديث صحيحه ترقیم البانی: 254
قال الشيخ الألباني: - " من استعاذكم بالله فأعيذوه، ومن سألكم بالله فأعطوه، ومن دعاكم فأجيبوه، (ومن استجار بالله فأجيروه) ، ومن أتى إليكم معروفا فكافئوه، فإن لم تجدوا فادعوا الله له حتى تعلموا أن قد كافأتموه ". _____________________ أخرجه البخاري في " الأدب المفرد " (رقم 216) وأبو داود (1 / 389، 2 / 622) والنسائي (1 / 358) وابن حبان في " صحيحه " (رقم 2071) والحاكم (1 / 412) والبيهقي (4 / 199) وأحمد (2 / 68، 99) وأبو نعيم في " الحلية " (9 / 56) من طرق عن الأعمش عن مجاهد عن ابن عمر مرفوعا. والزيادة لأحمد في رواية، وهي عند النسائي بديل التي قبلها. وقال الحاكم: " صحيح على شرط الشيخين ". ووافقه الذهبي، وهو كما قالا. وتابعه ليث عن مجاهد به دون الجملة الأولى والرابعة. أخرجه أحمد (2 / 95 - 96) ، ولابن أبي شيبة (4 / 68) الجملة الثانية فقط، وليث هو ابن أبي سليم وهو ضعيف. وقد خالف الجماعة أبو بكر بن عياش فقال: عن الأعمش عن أبي حازم عن أبي هريرة قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : فذكره دون الجملة الرابعة وما بعدها وجعله من مسند أبي هريرة ومن رواية أبي حازم عنه. __________جزء : 1 /صفحہ : 510__________ أخرجه أحمد (2 / 512) والحاكم (1 / 413) وقال: " إسناد صحيح، فقد صح عند الأعمش الإسنادان جميعا على شرط الشيخين، ونحن على أصلنا في قبول الزيادات من الثقات في الأسانيد والمتون ". ووافقه الذهبي، وفي ذلك نظر عندي من وجهين: الأول: أن أبا بكر بن عياش لم يخرج له مسلم شيئا، وإنما البخاري فقط. الآخر: أن أبا بكر فيه ضعف من قبل حفظه وإن كان ثقة في نفسه فلا يحتج به فيما خالف الثقات. قال الذهبي نفسه في " الميزان " من ترجمته: " صدوق، ثبت في القراءة، لكنه في الحديث يغلط ويهم ". وقال الحافظ في " التقريب ": " ثقة عابد، إلا أنه لما كبر ساء حفظه، وكتابه صحيح ". ¤