-" اوتر صلى الله عليه وسلم بخمس، واوتر بسبع".-" أوتر صلى الله عليه وسلم بخمس، وأوتر بسبع".
سیدہ عائشہ رضی اللہ عنہا سے روایت ہے کہ نبی کریم صلی اللہ علیہ وسلم (کبھی) پانچ اور (کبھی) سات وتر پڑھتے تھے۔
हज़रत आयशा रज़ि अल्लाहु अन्हा से रिवायत है कि नबी करीम सल्लल्लाहु अलैहि वसल्लम (कभी) पांच और (कभी) सात वित्र पढ़ते थे।
سلسله احاديث صحيحه ترقیم البانی: 2961
قال الشيخ الألباني: - " أوتر صلى الله عليه وسلم بخمس، وأوتر بسبع ". _____________________ أخرجه ابن نصر المروزي في " قيام الليل " (ص 121 - هند) : حدثنا إسحاق ومحمد ابن بشار قالا: حدثنا وهب بن جرير حدثنا شعبة عن هشام بن عروة عن أبيه عن عائشة أن النبي صلى الله عليه وسلم أوتر.. وهكذا أخرجه ابن حبان في " صحيحه " (4 / 71 / 2429) من طريق شيخه عبد الله بن محمد الأزدي: حدثنا إسحاق بن إبراهيم: أخبرنا وهب بن جرير حدثنا سعيد عن هشام به. كذا وقع فيه " سعيد " مكان " شعبة ". فلا أدري أهكذا وقعت الرواية له، أم هو تحريف من بعض النساخ، كما يغلب على الظن، لأنهم لم يذكروا في ترجمته - وهو سعيد بن عبد الرحمن الجمحي - أنه روى عنه جرير - وهو ابن حازم - وإنما ذكروه في الرواة عن شعبة. وعلى هذا فالإسناد صحيح على شرط الشيخين. وأما على احتمال أنه سعيد بن عبد الرحمن الجمحي، فهو إسناد حسن لأن الجمحي هذا وإن كان من رجال مسلم فقد تكلم فيه من قبل حفظه، قال الحافظ: " صدوق له أوهام، وأفرط ابن حبان في تضعيفه " . وللحديث شاهد من حديث أم سلمة قالت: " كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يوتر بخمس أو سبع، لا يفصل بينهن بكلام، ولا بتسليم ". أخرجه عبد الرزاق في " المصنف " (3 / 27 / 4668) عن الثوري عن منصور عن الحكم عن مقسم عنها. __________جزء : 6 /صفحہ : 1122__________ وهذا إسناد رجاله ثقات رجال الشيخين غير مقسم، فهو من رجال البخاري، ولكنه لم يسمع من أم سلمة، كما قال هو وغيره من الأئمة. لكن صح حديثها من حديث عائشة من طريق آخر عن هشام بن عروة عن أبيه عنها أتم منه، لكن ليس فيه: " أو سبع " . وكذلك رواه مسلم (2 / 166) مختصرا. انظر " صلاة التراويح " (ص 104) . (تنبيه) : علق محقق " الإحسان " طبع الرسالة (6 / 193) على قوله في إسناد الحديث: " سعيد " بقوله: " كذا الأصل، ولم أتبينه، ويغلب على ظني أنه محرف عن " شعبة ". ولم أجد الحديث بهذا السند عند غير المؤلف ". قلت: فقد أوجدناكه - والفضل لله وحده -، وبه ترجح لدي صواب الظن الذي ذكره. والله الموفق. ¤