-" صلاة الليل مثنى مثنى، وجوف الليل الآخر اجوبه دعوة".-" صلاة الليل مثنى مثنى، وجوف الليل الآخر أجوبه دعوة".
سیدنا عمرو بن عبسہ رضی اللہ عنہ بیان کرتے ہیں کہ نبی کریم صلی اللہ علیہ وسلم نے فرمایا: ” رات کی نماز دو دو رکعت ہے اور رات کے آخری حصے میں دعا سب سے زیادہ قبول ہوتی ہے۔“ میں نے کہا: کیا اس حصے میں دعا کرنا واجب ہے؟ آپ صلی اللہ علیہ وسلم نے فرمایا: ”نہیں، نہیں، (میں کہہ رہا ہوں کہ) دعا سب سے زیادہ قبول ہوتی ہے۔“
हज़रत अमरो बिन अबसह रज़ि अल्लाहु अन्ह कहते हैं कि नबी करीम सल्लल्लाहु अलैहि वसल्लम ने फ़रमाया ! ’’ रात की नमाज़ दो दो रकअत है और रात के अंतिम समय में दुआ अधिकतर स्वीकार होती है। ‘‘ मैं ने कहा तो क्या उस समय में दुआ करना वाजिब है ? आप सल्लल्लाहु अलैहि वसल्लम ने फ़रमाया ! “नहीं, नहीं, (मैं कह रहा हूँ कि) दुआ अधिकतर स्वीकार की जाती है।”
سلسله احاديث صحيحه ترقیم البانی: 1919
قال الشيخ الألباني: - " صلاة الليل مثنى مثنى، وجوف الليل الآخر أجوبه دعوة ". _____________________ أخرجه أحمد (4 / 387) : حدثنا أبو اليمان قال: حدثنا أبو بكر بن عبد الله عن حبيب بن عبيد عن عمرو بن عبسة مرفوعا به، قال: " قلت: أوجبه؟ قال: لا ، بل أجوبه. يعني بذلك الإجابة ". __________جزء : 4 /صفحہ : 551__________ وفي رواية عنه به مثله إلا أنه قال: " عطية بن قيس " بدل " حبيب بن عبيد ". وكذلك أخرجه من طريق محمد بن مصعب: حدثنا أبو بكر به إلا أنه خالفه في متنه فقال: " أوجبه دعوة، قال: فقلت: أجوبه؟ قال: لا، ولكنه أوجبه. يعني بذلك الإجابة ". قلت: وهذا إسناد ضعيف لأن ابن أبي مريم هذا كان اختلط، ولذلك جزم بضعفه الهيثمي (2 / 264) ، وعزاه لأحمد وحده، وأما السيوطي فعزاه في " الصغير " لابن نصر والطبراني في " الكبير " عن عمرو بن عبسة به لكنه قال: " أحق به " بدل " أجوبه دعوة " وكذلك أورده في " الكبير " وزاد في مخرجيه: " ابن جرير " . وقال المناوي في " شرحه ": " أحق به " كذا بخط المصنف، وفي نسخ (أجوبه دعوة) ولا أصل لها في خطه، لكنها رواية ". قلت: ويغلب على الظن أن هذا الاختلاف في هذا الحرف من قبل أبي بكر نفسه، لاختلاطه، فقد رأيت أنه في " المسند " عنه بلفظ الترجمة: " أجوبه دعوة " وباللفظ الآخر: " أوجبه دعوة "، فالظاهر أن عند ابن نصر ومن قرن معه بلفظ : " أحق به "، وليس تصحيفا من السيوطي. ومن المؤسف أن الحديث عند ابن نصر في " قيام الليل " (ص 50) ، لكن مختصره المقريزي حذف سنده ومتنه كله، ولم يبق منه إلا قوله: وفيه عن عمرو بن عبسة عن النبي صلى الله عليه وسلم : " صلاة الليل مثنى مثنى ". وعلى كل حال فالإسناد ضعيف، لكن الشطر الأول منه صحيح قطعا، لأنه في " الصحيحين " وغيرهما من حديث ابن عمر مرفوعا به، وهو مخرج في " صحيح أبي داود " (1197) وغيره. والشطر الآخر بلفظ الترجمة له طريقان آخران عن ابن عبسة، في " المسند " __________جزء : 4 /صفحہ : 552__________ (4 / 112 و 385) بنحوه. وله طريق ثالث عنه عند الترمذي وغيره وصححه ابن خزيمة (1 / 125 / 1) وغيره، وهو مخرج في " تخريج الترغيب " (1 / 291) ، فصح الحديث كله والحمد لله تعالى. ¤