- (ايما امراة اصابت بخورا؛ فلا تشهد معنا العشاء الآخرة).- (أيّما امرأة أصابت بخوراً؛ فلا تشهد معنا العشاء الآخرة).
سیدنا ابوہریرہ رضی اللہ عنہ سے روایت ہے، وہ کہتے ہیں کہ رسول اللہ صلی اللہ علیہ وسلم نے فرمایا: ” جو عورت (خوشبو والی) دھونی لگائے وہ ہمارے ساتھ نماز عشا پڑھنے کے لئے نہ آئے۔“
हज़रत अबु हुरैरा रज़ि अल्लाहु अन्ह से रिवायत है, वह कहते हैं कि रसूल अल्लाह सल्लल्लाहु अलैहि वसल्लम ने फ़रमाया ! ’’ जो औरत (ख़ुश्बू वाली) धोनी लगाए वह हमारे साथ नमाज़ की पढ़ने ईशा के लिए न आए। ‘‘
سلسله احاديث صحيحه ترقیم البانی: 3605
قال الشيخ الألباني: - (أيّما امرأة أصابت بخوراً؛ فلا تشهد معنا العشاء الآخرة) . _____________________ رواه مسلم (2/ 34) ، وأبو داود (4175) ، والنسائي في " الصغرى " (8/ 154) و" الكبرى " (9424 و 9430) ، والبيهقي (3/133) ، والبغوي في "شرح السنة " (861) ، وأبو عوانة في "مسنده " (2/ 17) ، وأبو يعلى (545) من طريق يزيد بن خُصَيْفَة عن بسر بن سعيد عن أبي هريرة قال: قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم -: ... فذكره. قال النسائي: "لا نعلم أن أحداً تابع يزيد بن خصيفة عن بسر بن سعيد على قوله: (عن أبي هريرة) ! وقد خالفه يعقوب بن عبد الله بن الأشج؛ رواه عن بسر بن سعيد عن زينب الثقفية ". قلت: وهو عند مسلم- أيضاً- (2/33) من طريق بكير بن عبد الله بن الأشج عن بسر عن زينب. وقد تقدم تخريج روايته في هذه "السلسلة" (1094) . ويزاد على مصادر تخريجه- هناك-: رواه النسائي في "الكبرى" (9425) - وهي رواية يعقوب-، وابن أبي عاصم في "الآحاد والمثاني " (3212 و 3213) ، والطبراني في "المعجم الكبير" (24/ رقم: 718و719 و720 و722) - وهي رواية بكير-. ولقد رجح النسائي في "السنن الكبرى" رواية بكير على رواية يعقوب؛ وهما أخوان ثقتان، ويزيد- على ثقته- في بعض حديثه نكارة! ثم روى النسائي حديث زينب الثقفية من طريقين عن الليث بإسناده؛ أحدهما: يرويه الليث- وهو ابن سعد- عن عبيد الله بن أبي جعفر عن بكير به. والثاني: يرويه الليث عن بكير- بدون واسطة-. __________جزء : 7 /صفحہ : 1602__________ وقد رجح النسائي رحمه الله الرواية الأولى. ثم خرجه النسائي- بعد- من طرق أخرى عدة ليذكر وجوه الاختلاف فيه على إبراهيم بن سعد الزهري. قلت: وكل هذه الوجوه غير ضارة الحديث؛ فالأسانيد صحاح، والرواة ثقات. وللحديث شاهد من طريق آخر عن أبي هريرة رضي الله عنه مرفوعاً بلفظ: "إذا خرجت المرأة إلى المسجد؛ فلتغتسل من الطيب؛ كما تغتسل من الجنابة". وقد تقدم تخريجه في هذه "السلسلة الصحيحة" (رقم: 1031) ، فليراجع. * ¤