-" لان تصلي المراة في بيتها خير لها من ان تصلي في حجرتها، ولان تصلي في حجرتها خير لها من ان تصلي في الدار ولان تصلي في الدار خير لها من ان تصلي في المسجد".-" لأن تصلي المرأة في بيتها خير لها من أن تصلي في حجرتها، ولأن تصلي في حجرتها خير لها من أن تصلي في الدار ولأن تصلي في الدار خير لها من أن تصلي في المسجد".
سیدہ عائشہ رضی اللہ عنہا سے روایت ہے، رسول اللہ صلی اللہ علیہ وسلم نے فرمایا: ”عورت کا (اپنی مخصوص) اقامت گاہ میں نماز پڑھنا (عام) کمرے میں پڑھنے سے بہتر ہے اور عام کمرے میں نماز پڑھنا گھر کے صحن میں پڑھنے سے بہتر ہے اور گھر کےصحن میں نماز پڑھنا مسجد میں پڑھنے سے بہتر ہے۔
हज़रत आयशा रज़ि अल्लाहु अन्हा से रिवायत है, रसूल अल्लाह सल्लल्लाहु अलैहि वसल्लम ने फ़रमाया ! औरत का (अपनी विशेष) नमाज़ की जगह में नमाज़ पढ़ना (सामान्य) कमरे में पढ़ने से अच्छा है और सामान्य कमरे में नमाज़ पढ़ना घर के आंगन में पढ़ने से अच्छा है और घर के आंगन में नमाज़ पढ़ना मस्जिद में पढ़ने से अच्छा है।
سلسله احاديث صحيحه ترقیم البانی: 2142
قال الشيخ الألباني: - " لأن تصلي المرأة في بيتها خير لها من أن تصلي في حجرتها، ولأن تصلي في حجرتها خير لها من أن تصلي في الدار ولأن تصلي في الدار خير لها من أن تصلي في المسجد ". _____________________ أخرجه البخاري في " التاريخ " (4 / 2 / 265) والبيهقي في: " السنن " (3 / 132) و " شعب الإيمان " (2 / 475 / 1) عن أبي بكر بن أبي أويس حدثني سليمان ابن بلال عن شريك بن أبي نمر عن يحيى بن جعفر بن أبي كثير عن محمد بن عبد الرحمن بن أبي لبيبة عن القاسم بن محمد عن عائشة مرفوعا. قلت: وهذا إسناد رجاله موثقون غير يحيى بن جعفر بن أبي كثير وهو أخو __________جزء : 5 /صفحہ : 174__________ إسماعيل بن جعفر وفي ترجمته ساق البخاري هذا الحديث، ولم يذكر فيه جرحا ولا تعديلا وكذلك صنع ابن أبي حاتم (4 / 2 / 134) ولكنه لم يسق الحديث وذكر أنه روى عنه إسماعيل بن جعفر ولعله وهم وذكره ابن حبان في " الثقات " (7 / 596) . ثم ذكر البخاري أن حاتم بن إسماعيل روى عن يحيى بن محمد بن عبد الرحمن بن أبي لبيبة عن جده عن النبي صلى الله عليه وسلم نحوه. ويحيى بن محمد بن عبد الرحمن ... لم أعرفه ويحتمل أنه خطأ مطبعي وأن الصواب عن يحيى عن محمد بن عبد الرحمن ... ويحيى هو ابن جعفر بن أبي كثير نفسه المذكور في الطريق الأولى، وغرض البخاري أن يبين أن حاتم بن إسماعيل خالف شريك بن أبي نمر في إسناده فقال: عن يحيى عن محمد بن عبد الرحمن بن أبي لبيبة عن جده. وقال شريك عن يحيى عن محمد بن عبد الرحمن بن أبي لبيبة عن القاسم عن عائشة. والله أعلم. وللحديث شاهد يرويه محمد بن زيد بن المهاجر بن قنفذ عن أبيه عن أم سلمة مرفوعا. أخرجه الطبراني في " الأوسط " (1 / 24 / 1) وقال: " لا يروى عن أم سلمة إلا بهذا الإسناد ". قلت: وقال المنذري في " الترغيب " (1 / 135) : " إسناده جيد ". كذا قال، ويرده قول الهيثمي (2 / 34) : " رواه الطبراني في " الأوسط "، ورجاله رجال الصحيح خلا زيد بن المهاجر، فإن ابن أبي حاتم لم يذكر عنه راويا غير ابنه محمد ابن زيد ". قلت: ولكنه شاهد لا بأس به لحديث عائشة، فالحديث حسن بمجموعهما . __________جزء : 5 /صفحہ : 175__________ وله شاهد آخر من حديث أم حميد امرأة أبي حميد الساعدي مرفوعا بنحوه، وله عنها طريقان يقوي أحدهما الآخر كما بينته في " تخريج الترغيب "، فالحديث به صحيح. ¤