-" صلوا في مراح الغنم وامسحوا رغامها، فإنها من دواب الجنة".-" صلوا في مراح الغنم وامسحوا رغامها، فإنها من دواب الجنة".
سیدنا ابوہریرہ رضی اللہ عنہ بیان کرتے ہیں کہ نبی کریم صلی اللہ علیہ وسلم نے فرمایا: ”بکریوں کے باڑوں میں نماز پڑھا کرو اور ان کی مٹی چھوا کرو، کیونکہ یہ جنت کے جانوروں میں سے ہیں۔“
हज़रत अबु हुरैरा रज़ि अल्लाहु अन्ह कहते हैं कि नबी करीम सल्लल्लाहु अलैहि वसल्लम ने फ़रमाया ! “बकरियों के बाड़ों में नमाज़ पढ़ा करो और उन की मिट्टी छुआ करो, क्यूंकि ये जन्नत के जानवरों में से हैं।”
سلسله احاديث صحيحه ترقیم البانی: 1128
قال الشيخ الألباني: - " صلوا في مراح الغنم وامسحوا رغامها، فإنها من دواب الجنة ". _____________________ رواه ابن عدي (276 / 1) وعنه البيهقي (2 / 449) عن كثير بن زيد عن الوليد ابن رباح عن أبي هريرة مرفوعا. وقال: " وكثير لم أر بحديثه بأسا وأرجو أنه لا بأس به ". __________جزء : 3 /صفحہ : 120__________ قلت: وقال الذهبي: " صدوق، فيه لين ". وقال الحافظ: " صدوق يخطىء ". قلت: فهو حسن الحديث إن شاء الله ما لم يخالف. وقد توبع، أخرجه البيهقي أيضا والخطيب في " التاريخ " (7 / 432) من طريق إبراهيم بن عيينة قال: سمعت ابن حبان يذكر عن أبي زرعة بن عمرو بن جرير عن أبي هريرة مرفوعا بلفظ: " إن الغنم من دواب الجنة، فامسحوا رغامها وصلوا في مرابضها ". قلت: وهذا إسناد حسن أيضا، إبراهيم بن عيينة قال الحافظ: " صدوق يهم ". وله طريق ثالثة بلفظ: " امسح رغامها (يعني الغنم) وصل في مراحها، فإنها من دواب الجنة ". أخرجه البزار (49) من طريق عبد الله بن جعفر بن نجيح: حدثنا محمد بن عمرو بن حلحلة عن وهب بن كيسان عن حميد بن مالك عن أبي هريرة قال : " سئل رسول الله صلى الله عليه وسلم عن الصلاة في مرابض الغنم؟ قال ... " فذكره، وقال: " لا نعلم أسند حميد عن أبي هريرة إلا هذا ". قال الهيثمي: " عبد الله بن جعفر ضعيف ". قلت: وهو والد علي بن المديني الحافظ. وله طريق رابعة بزيادة في أوله أوردته من أجلها في الكتاب الآخر (2070) . ثم وجدت له شاهدا يرويه أبو حيان قال: __________جزء : 3 /صفحہ : 121__________ سمعت شيخا من بني هاشم وذكر الغنم فقال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم ... فذكره. أخرجه ابن أبي شيبة في " مسنده " (2 / 76 / 1) . قلت: ورجاله ثقات غير الشيخ الهاشمي فإن كان من الصحابة فهو صحيح الإسناد لأن جهالة الصحابي لا تضر، وهو الظاهر من إخراج ابن أبي شيبة إياه في " المسند " . وإن كان تابعيا، فهو مرسل. وهذا هو الظاهر لأن أبا حيان - واسمه يحيى بن سعيد بن حيان - لم يذكروا له رواية عن أحد من الصحابة وإنما عن التابعين ولذلك أورده الحافظ في الطبقة السادسة. وعلى كل حال، فهذا الإسناد لا بأس به في الشواهد. ¤