-" إن خير ما ركبت إليه الرواحل مسجدي هذا، والبيت العتيق".-" إن خير ما ركبت إليه الرواحل مسجدي هذا، والبيت العتيق".
سیدنا جابر بن عبداللہ رضی اللہ عنہ سے روایت ہے کہ رسول اللہ صلی اللہ علیہ وسلم نے فرمایا: ”بہترین (دو) مقامات، جن کی طرف سفر کیا جانا چاہیئے، میری یہ مسجد اور بیت عتیق (یعنی بیت اللہ) ہیں۔“
हज़रत जाबिर बिन अब्दुल्लाह रज़ि अल्लाहु अन्ह से रिवायत है कि रसूल अल्लाह सल्लल्लाहु अलैहि वसल्लम ने फ़रमाया ! “सबसे अच्छी (दो) जगहें, जिनकी के लिए यात्रा करनी चाहिए, मेरी यह मस्जिद और बेत अतीक़ (यानी बेतुल्लाह) हैं।”
سلسله احاديث صحيحه ترقیم البانی: 1648
قال الشيخ الألباني: - " إن خير ما ركبت إليه الرواحل مسجدي هذا، والبيت العتيق ". _____________________ أخرجه أحمد (3 / 350) وأبو يعلى (2 / 605) والبغوي في " حديث أبي الجهم " (2 / 2) والطبراني في " الأوسط " (1 / 114 / 2) والفاكهي في " حديثه " (1 / 15 / 1) وعنه ابن بشران في " الأمالي " (55 / 2) وعبد بن حميد في " المنتخب من المسند " (114 / 2) من طرق عن الليث بن سعد عن أبي الزبير عن جابر بن عبد الله عن رسول الله صلى الله عليه وسلم أنه قال: فذكره. وقال الطبراني: " لم يروه عن الليث إلا العلاء ". كذا قال! وهو العلاء بن موسى بن عطية أبو الجهم، وقد تعقبه الهيثمي بقوله في " زوائده ": " قلت: قد رواه النسائي عن قتيبة عن الليث ". قلت: والظاهر أنه يعني سنن النسائي الكبرى، وهي لم تطبع، وقد بشرني الشيخ الفاضل عبد الصمد شرف الدين، بأنه قد وقف على نسخة كاملة منه، وهو الآن في صدد إعدادها للطبع يسر الله له ذلك. ثم أهدى إلي الجزء الأول منه وفيه كتاب الطهارة، يسر الله له إتمام طبعه وجزاه الله خيرا. والحديث مشهور عن الليث ، فقد أخرجه الآخرون من طرق متعددة عن الليث به، وصرح الفاكهي بتصريح أبي الزبير بالتحديث، وهو هام في غير رواية الليث عنه، فإنه قد ثبت عن الليث أنه لا يروي عن أبي الزبير إلا ما صرح له بالتحديث. فالإسناد صحيح على شرط مسلم. وقد قصر المنذري في قوله في " الترغيب " (2 / 145) : __________جزء : 4 /صفحہ : 204__________ " رواه أحمد بإسناد حسن (!) والطبراني وابن خزيمة في " صحيحه " وابن حبان.. ". ويبدو لي أنه لم يقف على هذا الإسناد عند أحمد، فإنه عزاه إليه بلفظ: " خير ما ركبت إليه الرواحل مسجد إبراهيم صلى الله عليه وسلم ومسجدي ". ثم ذكره من طريق الطبراني ومن بعده بلفظ الترجمة. وهذا اللفظ الثاني عند أحمد (3 / 336) من طريق ابن لهيعة حدثنا أبو الزبير به وتابعه أيضا موسى بن عقبة عن أبي الزبير به. أخرجه الطحاوي في " مشكل الآثار " (1 / 241) ووقع فيه " ابن الزبير " وهو خطأ من الناسخ خفي على المعلق عليه فقال: " لعله هو عروة بن الزبير ". وإنما هو أبو الزبير، وقد روى عنه موسى بن عقبة كما ذكروا في ترجمته أعني أبا الزبير. ¤