-" يدخل اهل الجنة الجنة، فيبقى منها ما شاء الله عز وجل، فينشئ الله تعالى لها ـ يعني خلقا ـ حتى يملاها".-" يدخل أهل الجنة الجنة، فيبقى منها ما شاء الله عز وجل، فينشئ الله تعالى لها ـ يعني خلقا ـ حتى يملأها".
سیدنا انس رضی اللہ عنہ بیان کرتے ہیں کہ رسول اللہ صلی اللہ علیہ وسلم نے فرمایا: ”جنتی لوگ جنت میں داخل ہو جائیں گے اور جب تک اللہ چاہے گا وہ وہاں ٹہریں گے۔ ( ابھی تک جنت کے بعض مقامات خالی ہوں گے، اس لیے) اللہ تعالیٰ نئی مخلوق پیدا کر کے ان کو بھر دے گا۔“
हज़रत अनस रज़ि अल्लाहु अन्ह कहते हैं कि रसूल अल्लाह सल्लल्लाहु अलैहि वसल्लम ने फ़रमाया ! “जन्नती लोग जन्नत में जाएंगे और जब तक अल्लाह चाहेगा वह वहां ठहरेंगे। (अभी तक जन्नत की कुछ जगहें ख़ाली होंगी, इस लिए) अल्लाह तआला नए जीव पैदा करके उनको भर देगा।”
سلسله احاديث صحيحه ترقیم البانی: 2540
قال الشيخ الألباني: - " يدخل أهل الجنة الجنة، فيبقى منها ما شاء الله عز وجل، فينشئ الله تعالى لها ـ يعني خلقا ـ حتى يملأها ". _____________________ أخرجه الإمام أحمد (3 / 152) : حدثنا عبد الصمد حدثنا حماد عن ثابت عن أنس قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : فذكره. قلت: وهذا إسناد صحيح على شرط مسلم، وقد أخرجه هو (8 / 152) وأبو يعلى (3 / 892) من طريق عفان : حدثنا حماد به. وتابعه قتادة عن أنس به. أخرجه البخاري (7384) ومسلم وأحمد (3 / 134 و 141 و 231) . __________جزء : 6 /صفحہ : 92__________ وله شاهد من حديث أبي هريرة. أخرجه الشيخان وغيرهما، وهو مخرج في الكتاب الآخر، تحت الحديث (6199) . وقد وقع في رواية للبخاري (7449) من طريق الأعرج عن أبي هريرة بلفظ: ".. وينشئ للنار ... " ، مكان ".. الجنة ". وهي بلا شك رواية شاذة لمخالفتها للطريق الأولى عن أبي هريرة ولحديث أنس، وقد أشار إلى ذلك الحافظ أبو الحسن القابسي (علي بن محمد بن خلف القيرواني ت 403) ، وقال جماعة من الأئمة: إنه من المقلوب، وجزم ابن القيم بأنه غلط، واحتج بأن الله أخبر بأن جهنم تمتلئ من إبليس وأتباعه، وأنكرها الإمام البلقيني، واحتج بقوله تعالى: * (ولا يظلم ربك أحدا) *. ذكره الحافظ في " الفتح " (13 / 437) . فأقول: هذا الشذوذ في هذا الحديث مثال من عشرات الأمثلة التي تدل على جهل بعض الناشئين الذي يتعصبون لـ " صحيح البخاري "، وكذا لـ " صحيح مسلم " تعصبا أعمى، ويقطعون بأن كل ما فيهما صحيح! ويقابل هؤلاء بعض الكتاب الذين لا يقيمون لـ " الصحيحين " وزنا، فيردون من أحاديثهما ما لا يوافق عقولهم وأهواءهم، مثل (السقاف) و (حسان) و (الغزالي) وغيرهم. وقد رددت على هؤلاء وهؤلاء في غير ما موضع. __________جزء : 6 /صفحہ : 93__________ ¤