سیدنا انس بن جندب یا کوئی اور صحابی روایت کرتے ہیں کہ رسول اللہ صلی اللہ علیہ وسلم نے فرمایا: آدم اور موسی نے ایک دوسرے پر اعتراض کیا، (نتیجتاً) آدم علیہ السلام، موسی علیہ السلام پر غالب آ گئے۔
हज़रत अनस बिन जुनदुब या कोई और सहाबी रिवायत करते हैं कि रसूल अल्लाह सल्लल्लाहु अलैहि वसल्लम ने फ़रमाया ! आदम और मूसा ने एक दूसरे का विरोध किया, आदम अलैहिस्सलाम, मूसा अलैहिस्सलाम पर भारी पड़ गए।
سلسله احاديث صحيحه ترقیم البانی: 909
قال الشيخ الألباني: - " احتج آدم وموسى، فحج آدم موسى ". _____________________ أخرجه الخطيب في " تاريخ بغداد " (4 / 349) عن أبي بكر أحمد بن القاسم الأنماطي المعروف بـ (بلبل) : حدثنا عبد الله بن سوار أبو السوار أخبرنا حماد بن سلمة عن حميد عن الحسن عن أنس عن جندب أو غيره عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: فذكره. أورده الخطيب في ترجمة الأنماطي هذا ولم يذكر فيه جرحا ولا تعديلا لكن يبدو من التخريج الآتي عن الهيثمي أنه لم يتفرد به ومن فوقه كلهم ثقات غير أن الحسن مدلس وقد عنعنه. والحديث أورده الهيثمي في " المجمع " (7 / 191 بأتم منه عن جندب ابن عبد الله وغيره أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: " احتج آدم وموسى، فقال موسى: أنت آدم الذي خلقك الله بيده ... " الحديث وقال: " رواه أبو يعلى وأحمد بنحوه والطبراني ورجالهم رجال الصحيح ". قلت: أخرجه أحمد (2 / 464) وأبو يعلى (1 / 422) وابن أبي عاصم في " السنة " (143) والطبراني في " المعجم الكبير " (1 / 83 / 2) من طرق أخرى عن حماد بن سلمة به إلا أنه قال: عن الحسن عن جندب ولم يذكر أنسا بينهما، ولفظه: " لقي آدم موسى صلى الله عليهما، فقال موسى: أنت آدم الذي خلقك الله بيده وأسكنك جنته وأسجد لك ملائكته، ثم فعلت ما فعلت وأخرجت ذريتك من الجنة ؟ __________جزء : 2 /صفحہ : 577__________ قال آدم عليه السلام: أنت موسى الذي اصطفاك الله برسالته وكلمك وقربك نجيا . قال: نعم، قال: فأنا أقدم أم الذكر؟ قال: بل الذكر، قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: فحج آدم موسى، فحج آدم موسى، فحج آدم موسى ". وأخرجه أحمد والطبراني من طريقين عن حماد عن عمار بن أبي عمار عن أبي هريرة رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم به. وإسناده صحيح، وإسناد الأول معلول بالانقطاع كما سبق. (تنبيه) أورد الحديث السيوطي في " الجامع الكبير " (1 / 23 / 1) وفي " زيادته على الجامع الصغير " (ق 8 / 1) باللفظ المذكور أعلاه من رواية الخطيب عن أنس. وإنما هو عنده من روايته عنه عن جندب كما تقدم وذكر أنس في السند شاذ كما تدل عليه الطرق السابقة عند أحمد والطبراني وغيرهما. ثم إن الحديث في " الصحيحين " و " المسند " (2 / 248، 264، 268، 287، 314، 392 ، 398، 448) وغيرها من طرق عن أبي هريرة به نحوه بتمامه. ¤