-" كان هذا الامر في حمير، فنزعه الله منهم فصيره في قريش".-" كان هذا الأمر في حمير، فنزعه الله منهم فصيره في قريش".
سیدنا ذومخبر رضی اللہ عنہ سے روایت ہے کہ رسول اللہ صلی اللہ علیہ وسلم نے فرمایا: ”یہ (خلافت و ملوکیت والا) معاملہ حمیر قبیلے میں تھا، اﷲ تعالیٰ نے ان سے سلب کر کے قریش کے سپرد کر دیا۔“
हज़रत ज़ि मिख़बर रज़ि अल्लाहु अन्ह से रिवायत है कि रसूल अल्लाह सल्लल्लाहु अलैहि वसल्लम ने फ़रमाया ! “यह (ख़िलाफ़त और बादशाहत वाला) मामला हिम्यर क़बीले में था, अल्लाह तआला ने उनसे छीन कर क़ुरैश के हवाले करदिया।”
سلسله احاديث صحيحه ترقیم البانی: 2022
قال الشيخ الألباني: - " كان هذا الأمر في حمير، فنزعه الله منهم فصيره في قريش ". _____________________ رواه البخاري في " التاريخ " (2 / 1 / 241) وأحمد (4 / 91) والطبراني (1 / 203 / 2) وابن أبي عاصم في " السنة " (ق 107 / 2 رقم 1015 - بتحقيقي) وأبو __________جزء : 5 /صفحہ : 34__________ موسى المديني في " منتهى رغبات السامعين " (254 / 1) من طرق عن عثمان عن راشد بن سعد عن أبي حي المؤذن عن ذي مخبر مرفوعا وزاد البخاري وأحمد: " وسيعود إليهم ". قلت: وإسنادهم جيد، رجاله ثقات غير أبي حي المؤذن واسمه شداد بن حي، روى عنه جمع من الثقات، ووثقه العجلي (496 / 1938) وذكره ابن حبان في (الكنى ) من " ثقات التابعين " وخفي ذلك على الحافظ بن حجر كما بينته في " تيسير الانتفاع "، وقال الحافظ في " التقريب ": " صدوق ". والحديث، قال الهيثمي (5 / 162) بعد أن عزاه لأحمد والطبراني: " ورجالهم ثقات ". قال المناوي عقبه: " ومن ثم رمز المصنف لحسنه، لكن قال ابن الجوزي: هذا حديث منكر، وإسماعيل بن عياش، أحد رجاله ضعفوه، وبقية مدلس يروي عن الضعفاء ". وأقول: ليس عند أحمد وغيره ممن ذكرنا من المخرجين ذكر لإسماعيل وبقية، فلا أدري كيف وقع هذا الخطأ من ابن الجوزي أو المناوي أو ناسخ كتابه أو طابعه؟ ! ¤