2393. روز قیامت لوگ ننگے ہوں گے، سب سے پہلے ابراہیم علیہ السلام کو لباس پہنایا جائے گا، آپ صلی اللہ علیہ وسلم کی پوشاک سبز رنگ کی ہو گی، آدمی انہی کپڑوں میں اٹھایا جائے گا جن میں مرتا ہے
“ क़यामत के दिन लोग नंगे होंगे ، सबसे पहले इब्राहिम अलैहिस्सलाम को पहनाया जाएगा ، रसूल अल्लाह ﷺ को हरा लिबास पहनाया जाएगा और आम लोग अपने ही कपड़ों में होंगे ”
ـ (يبعث الناس حفاة عراة غرلا، يلجمهم العرق، ويبلغ شحمة الاذن، قالت سودة: قلت: يا رسول الله! وا سوءتاه! ينظر بعضنا إلى بعض؟! قال: شغل الناس عن ذلك. وتلا" يوم يفر المرء من اخيه *وامه وابيه *وصاحبته وبنيه *لكل امرئ منهم يومئذ شان يغنيه").ـ (يُبعَثُ الناسُ حفاةً عُراةً غُرْلاً، يُلْجِمُهم العَرَقُ، ويبلغُ شحمةَ الأُذنِ، قالتْ سَودةُ: قلت: يا رسولَ اللهِ! وا سوْءتاهُ! ينظرُ بعضُنا إلى بعْضٍ؟! قال: شُغِلَ الناسُ عن ذلكَ. وتلا" يومَ يفرُّ المرءُ من أخِيه *وأمِّه وأبيهِ *وصاحبتهِ وبنيهِ *لكلّ امْرئٍ منهم يوْمئذٍ شأْنٌ يغْنيهِ").
زوجہ رسول سیدہ سودہ رضی اللہ عنہا بیان کرتی ہیں کہ رسول اللہ صلی اللہ علیہ وسلم نے فرمایا: ”(قیامت والے دن) جب لوگوں کو اٹھایا جائے گا تو وہ ننگے بدن، ننگے پاؤں اور غیر مختون (بغیر ختنے کے) ہوں گے، (ان کا پسینہ) ان کو لگام ڈال لے گا اور وہ ان کے کانوں کی لو تک پہنچ جائے گا۔“ سیدہ سودہ رضی اللہ عنہا نے کہا: اے اللہ کے رسول! ہائے! شرمگاہیں نظر آئیں گی اور لوگ ایک دوسرے کو دیکھیں گے؟ آپ صلی اللہ علیہ وسلم نے فرمایا: ”ایسا کام کرنے سے لوگ مشغول ہوں گے (یعنی موقف کی ہولناکی اور شدت انہیں ایک دوسرے کی طرف دیکھنے کی مہلت ہی نہیں دے گی)۔ پھر آپ صلی اللہ علیہ وسلم نے یہ آیت تلاوت فرمائی: «يَوْمَ يَفِرُّ الْمَرْءُ مِنْ أَخِيهِ ٭ وَأُمِّهِ وَأَبِيهِ ٭ وَصَاحِبَتِهِ وَبَنِيهِ ٭ لِكُلِّ امْرِئٍ مِنْهُمْ يَوْمَئِذٍ شَأْنٌ يُغْنِيهِ» ”اس دن آدمی اپنے بھائی سے اور اپنی ماں اور اپنے باپ سے اور اپنی بیوی اور اپنی اولاد سے بھاگے گا۔ ان میں سے ہر ایک کو اس دن ایسی فکر دامن گیر ہو گی، جو اس کے لیے کافی ہو گی۔“(۸۰-عبس:۳۴، ۳۵، ۳۶، ۳۷)
पत्नी रसूल हज़रत सोदह रज़ि अल्लाहु अन्हा कहती हैं कि रसूल अल्लाह सल्लल्लाहु अलैहि वसल्लम ने फ़रमाया ! “(क़यामत वाले दिन) जब लोगों को उठाया जाएगा तो वे नंगे बदन, नंगे पांव और बिना ख़तने वाले होंगे, (उनका पसीना) उनको लगाम डाल लेगा और वे उनके कानों की लो तक पहुंच जाएगा।” हज़रत सोदह रज़ि अल्लाहु अन्हा ने कहा कि ऐ अल्लाह के रसूल, हाय, गुप्त अंग नज़र आएंगे और लोग एक दूसरे को देखेंगे ? आप सल्लल्लाहु अलैहि वसल्लम ने फ़रमाया ! “लोग ऐसा नहीं करेंगे। फिर आप सल्लल्लाहु अलैहि वसल्लम ने यह आयत पढ़ी ! « يَوْمَ يَفِرُّ الْمَرْءُ مِنْ أَخِيهِ ٭ وَأُمِّهِ وَأَبِيهِ ٭ وَصَاحِبَتِهِ وَبَنِيهِ ٭ لِكُلِّ امْرِئٍ مِنْهُمْ يَوْمَئِذٍ شَأْنٌ يُغْنِيهِ » “उस दिन आदमी अपने भाई से और अपनी मां और अपने पिता से और अपनी पत्नी और अपनी औलाद से भागेगा। उन में से हर एक को उस दिन ऐसी चिंता होगी, जो उसके लिये बहुत होगी।” (सूरत अबस: 34،35،36،37)
سلسله احاديث صحيحه ترقیم البانی: 3469
قال الشيخ الألباني: ـ (يُبعَثُ الناسُ حفاةً عُراةً غُرْلاً، يُلْجِمُهم العَرَقُ، ويبلغُ شحمةَ الأُذنِ، قالتْ سَودةُ: قلت: يا رسولَ اللهِ! وا سوْءتاهُ! ينظرُ بعضُنا إلى بعْضٍ؟! قال: شُغِلَ الناسُ عن ذلكَ. وتلا " يومَ يفرُّ المرءُ من أخِيه *وأمِّه وأبيهِ *وصاحبتهِ وبنيهِ *لكلّ امْرئٍ منهم يوْمئذٍ شأْنٌ يغْنيهِ ") . _____________________ أخرجه الطبراني في «المعجم الكبير» (24/34/91) ، والحاكم (2/514 ـ 515) ، والبغوي في «تفسيره» (8/340) من طريق إسماعيل بن أبي أُويس: حدثني أبي عن محمد بن أبي عياش عن عطاء بن يسار عن سودة زوج النبي - صلى الله عليه وسلم - قالت: قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم -:. . . فذكره. والسياق للحاكم، قال: «صحيح على شرط مسلم» ! ووافقه الذهبي! قلت: محمد بن أبي عياش ليس من رجال مسلم، ولا غيره من الستة، وذكره البخاري في التاريخ (1/ 1/236 ـ 237/41) ، وابن أبي حاتم (4/1/84/352) ، وقالا: «محمد بن أبي موسى ـ ويقال: ابن أبي عياش ـ. . روى عنه عبد الحميد بن سليمان، وأبو أويس» . وكذا في «ثقات ابن حبان» (7/426) ؛ إلا أنه سقط منه: «ويقال» فصار أبو عياش جدَّه! ويبدو أنه سقط قديم؛ لأنه كذلك وقع في «ترتيب الثقات» ، والصواب ما في كتابي البخاري وابن أبي حاتم. والذي قال: (محمد ابن أبي موسى) هو (عبد الحميد بن سليمان) المذكور عندهما، فهو متابع لأبي أويس، __________جزء : 7 /صفحہ : 1378__________ ومخالف له في اسم والد (محمد) ، كما شاركه في رواية الحديث عن عطاء بن يسار به، لكنه خالفه أيضاً في متنه، فزاد في آخره جملة، وفي إسناده فجعله من مسند (أم سلمة) رضي الله عنها؛ وقد خرجته في «الضعيفة» (5318) . والحديث قال المنذري في «الترغيب» (4/193/4) : «رواه الطبراني، ورجاله ثقات» . ونحوه قول الهيثمي (10/333) : «رواه الطبراني، ورجاله رجال «الصحيح» ؛ غير محمد بن عباس (!) وهو ثقة» . كذا وقع فيه: «. . بن عباس» ، وهو خطأ، ولعله من الناسخ، والصواب: «.. بن أبي عياش» كما تقدم في إسناد الحديث، وفي ترجمته. وكذلك تحرف اسمه في حديث أم سلمة المشار إليه آنفاً إلى: (محمد بن موسى بن أبي عياش) ! وقد نبهت عليه هناك. ثم إن توثيق الهيثمي تبعاً للمنذري لـ (محمد) هذا؛ إنما هو من تساهلهما، تابعين في ذلك لابن حبان في توثيقه! فلا غرابة حينئذٍ أن يتقلد ذلك الجهلة الثلاثة في تعليقهم على «الترغيب» (4/ 288) ، وأن يستلزموا من ذلك ـ كعادتهم ـ ويقولوا: «حسن، قال الهيثمي ... » ! والصواب أن يقال: حسن لغيره؛ لأن له شاهداً من حديث عائشة رضي الله عنها؛ يرويه سعيد بن أبى هلال أنه سمع عثمان بن عبد الرحمن القرظي قال: قرأت عائشة رضي الله عنها قول الله عز وجل: " ولقد جئتمونا فرادى كما __________جزء : 7 /صفحہ : 1379__________ خلقناكم أول مرة"، فقالت: يا رسول الله! وا سوءتاه! إن الرجال والنساء يحشرون جميعاً، ينظر بعضهم إلى سوءة بعض؟! فقال رسول الله: «"لكل امرئ منهم يومئذٍ شأن يغنيه"، لا ينظر الرجال إلى النساء، ولا النساء إلى الرجال، شغل بعضهم عن بعض» . أخرجه ابن أبي حاتم في «التفسير» (2/98/2 ـ 99/ 1) ، والحاكم (4/565) ـ والسياق له ـ من طريق سعيد بن أبي هلال به. وقال الحاكم: «صحيح الإسناد» . ورده الذهبي بقوله: «قلت: فيه انقطاع» ! قلت: لم يظهر لي موضعه! والمتبادر أنه يعني: بين عثمان بن عبد الرحمن القرظي وعائشة رضي الله عنها، ولكني لم أعرف ابن عبد الرحمن هذا، ولم يسمه ابن أبي حاتم، وإنما ذكره بنسبته (القرظي) فقط، وحينئذٍ فيحتمل أن يكون هو (محمد بن كعب القرظي) ، فقد ذكروا في ترجمته ـ وهو ثقة ـ أنه روى عن عائشة رضي الله عنها، فإن ثبت أنه هو فلا انقطاع. والله سبحانه وتعالى أعلم. والحديث عزاه الحافظ في «الفتح» (11/387) للترمذي، والحاكم! ولم أره في «سنن الترمذي» ، ولعله سبق قلم من المؤلف أو الناسخ. وحديثها عند البخاري (6527) ، ومسلم (8/159) ، والنسائي في «الكبرى» (6/507 / 11648) ، وابن ماجه (4276) ، وأحمد (6/89 ـ 90) ، وابن أبي الدنيا في «الأهوال» (236/232) من طريق أخرى عن عائشة دون جملة الشغل. ثم رأيت الحافظ ابن كثير قد ساقه بتمامه في «النهاية» (2/285) من رواية __________جزء : 7 /صفحہ : 1380__________ البيهقي من طريق إسماعيل بن أبي أويس بإسناده المتقدم، وقال: «إسناده جيد، وليس هو في «المسند» ، ولا في الكتب» ! كذا قال! ثم إنني لا أدري وجه تجويده لإسناده، وقد عرفت ما فيه؛ إلا أن يكون قد وجد له موثقاً غير ابن حبان، وهذا مما أستبعده! والله أعلم. ثم ساق (1/286 ـ 287) من رواية أبي يعلى من طريق كوثر عن نافع عن ابن عمر مرفوعاً مثل حديث الترجمة دون تلاوة الآية؛ وفيه زيادة، فيها أمور منكرة. وقال: «هذا حديث غريب من هذا الوجه، ولبعضه شاهد في «الصحيح» ، كما سيأتي ... » . قلت: وعلته كوثر هذا ـ وهو ابن حكيم ـ؛ قال الحافظ الذهبي في «المغني» : «تركوا حديثه؛ وله عجائب» . ووقع في «النهاية» : «كرز» ! وهو خطأ من الطابع أو الناسخ، فصححته من «جامع المسانيد» (29/431/2869) ، و «المطالب العالية المسندة» (2/105/1) . وليس له ذكر في «مجمع الزوائد» ، ولا في «مسند أبي يعلى المطبوع فالظاهر أنه في «المسند الكبير» له، ولم يطبع، والله سبحانه وتعالى أعلم. وقد خالف محمدَ بن أبي عياش في إسناده ومتنه: سعيدُ بن المَرْزُبان أبو سعد: فقال: عن عطاء عن الحسن بن علي رضي الله عنه مرفوعاً نحو حديث الترجمة مختصراً دون ذكر الآية والشغل؛ وزاد: قال: «إن الأبصار يومئذٍ شاخصة» . __________جزء : 7 /صفحہ : 1381__________ وهذه الزيادة في حديث ابن عمر المذكور آنفاً، وزاد أبو سعد أيضاً: فرفع بصره إلى السماء. فقالت: يا رسول الله! ادع الله أن يستر عورتي. قال: «اللهم! استر عورتها» . أخرجه الطبراني في «المعجم الكبير» (1/133 ـ مخطوطة الظاهرية) و (3/93/2755ـ ط) ـ وسقط منه بعض السند ـ من طريق محمد بن الحسنالمزني عن عطاء بن أبي رباح عن الحسن بن علي. . . وهو بإسناده في «جامعالمسانيد» (3/487/2157) . وسعيد بن المرزبان؛ قال الحافظ في «التقريب» : «ضعيف مدلس» . قلت: وتركه بعضهم، ومع هذا الضعف والمخالفة؛ قال الجهلة الثلاثة فيتعليقهم على «الترغيب» (4/288) : «حسن بشواهده» ! * من أهوال العذاب في جهنم ¤