-" اقتربت الساعة، ولا يزداد الناس على الدنيا إلا حرصا، ولا يزدادون من الله إلا بعدا".-" اقتربت الساعة، ولا يزداد الناس على الدنيا إلا حرصا، ولا يزدادون من الله إلا بعدا".
سیدنا عبداللہ بن مسعود رضی اللہ عنہ سے روایت ہے، رسول اللہ صلی اللہ علیہ وسلم نے فرمایا: ”قیامت قریب آ چکی ہے، لیکن لوگوں میں ( دن بدن) دنیا کی حرص بڑھے گی اور اللہ تعالیٰ سے دوری میں اضافہ ہو گا۔“
हज़रत अब्दुल्लाह बिन मसऊद रज़ि अल्लाहु अन्ह से रिवायत है कि रसूल अल्लाह सल्लल्लाहु अलैहि वसल्लम ने फ़रमाया ! “क़यामत क़रीब आचुकी है, लेकिन लोगों में (दिन बदिन) दुनिया का लालच बढ़ेगा और अल्लाह तआला से दूरी बढ़ती रहेगी।”
سلسله احاديث صحيحه ترقیم البانی: 1510
قال الشيخ الألباني: - " اقتربت الساعة، ولا يزداد الناس على الدنيا إلا حرصا، ولا يزدادون من الله إلا بعدا ". _____________________ أخرجه الحاكم (4 / 324) وكذا الدولابي في " الكنى " (1 / 155) والمخلص في " الفوائد المنتقاة " (1 / 38 / 2) وابن أبي الدنيا في " العقوبات " (78 / 1) والهيثم بن كليب في " مسنده " (ق 84 / 2) والطبراني في " المعجم الكبير " (9787) وأبو نعيم في " الحلية " (7 / 242 و 8 / 315) والقضاعي في " مسند الشهاب " (49 / 2) من طريق مخلد بن يزيد عن بشير بن سلمان عن سيار أبي الحكم عن طارق بن شهاب عن ابن مسعود مرفوعا. وقال الحاكم: " صحيح الإسناد ". وهو كما قال، أو قريب منه، فإن في مخلد بن يزيد كلاما يسيرا. لكن وقع عنده " بشير بن زاذان " ولذلك تعقبه الذهبي بقوله: " قلت: هذا منكر ، وبشير ضعفه الدارقطني، واتهمه ابن الجوزي ". قلت: وهذا غير بشير بن سلمان، هذا ضعيف، وذاك ثقة من رجال مسلم، وهو صاحب هذا الحديث كما وقع في المصادر المذكورة، فلا تغتر بتعقب الذهبي المذكور ولا بمتابعة المناوي له بقوله عقبه: " فأنى له الصحة؟ ! ". __________جزء : 4 /صفحہ : 15__________ وتابعه السري بن إسماعيل عن سيار أبي الحكم به. أخرجه تمام في " الفوائد " (167 / 2) . لكن السري هذا متروك الحديث كما في " التقريب ". (تنبيه) لفظ الهيثم بن كليب وغيره: " ولا تزاد منهم إلا بعدا " بدل قوله في رواية الحاكم وغيره: " ولا يزدادون من الله إلا بعدا ". وقد وقع عند الطبراني - وعنه أبو نعيم - مختصرا جدا بلفظ: " اقتربت الساعة ولا تزداد منهم إلا بعدا ". وذكره السيوطي في " الجامع الصغير " من رواية الطبراني بهذا اللفظ إلا أنه قال: " قربا " مكان " بعدا ". وهو خطأ لعله ليس من السيوطي، وقد نبه عليه المناوي. ¤