-" منا الذي يصلي عيسى بن مريم خلفه".-" منا الذي يصلي عيسى بن مريم خلفه".
سیدنا ابوسعید خدری رضی اللہ عنہ بیان کرتے ہیں کہ رسول اللہ صلی اللہ علیہ وسلم نے فرمایا: ”جس کے پیچھے سیدنا عیسیٰ بن مریم (علیہ السلام) نماز پڑھیں گے وہ ہم (یعنی اہل بیت) میں سے ہو گا۔“
हज़रत अबु सईद ख़ुदरी रज़ि अल्लाहु अन्ह कहते हैं कि रसूल अल्लाह सल्लल्लाहु अलैहि वसल्लम ने फ़रमाया ! “जिस के पीछे हज़रत ईसा बिन मरयम (अलैहिस्सलाम) नमाज़ पढ़ेंगे वह हम (यानि अहल-ए-बेत) में से होगा।”
سلسله احاديث صحيحه ترقیم البانی: 2293
قال الشيخ الألباني: - " منا الذي يصلي عيسى بن مريم خلفه ". _____________________ عزاه السيوطي في " الجامع " لأبي نعيم في " كتاب المهدي " عن أبي سعيد وقال المناوي: " وفيه ضعف ". وأقول: لم يتيسر لي حتى الآن الوقوف على إسناده، ومع ذلك فالحديث عندي صحيح لأنه جاء مفرقا في أحاديث. أما أنه من أهل البيت، ففيه ثلاثة أحاديث: الأول: من حديث أم سلمة. أخرجه أبو داود وغيره بسند صحيح، وهو مخرج في " الضعيفة " تحت الحديث (80) ، وفي " الروض النضير " (2 / 54) . الثاني: من حديث علي، وهو مخرج في " الروض " أيضا (2 / 53) . الثالث: من حديث أبي سعيد، وهو مخرج في " الروض " أيضا وفي " المشكاة " (5454) . وأما صلاته بعيسى عليه السلام، ففيه حديث جابر رضي الله عنه مرفوعا. " لا تزال طائفة من أمتي يقاتلون على الحق ظاهرين إلى يوم القيامة ، قال: فينزل عيسى بن مريم صلى الله عليه وسلم فيقول أميرهم: تعال: صل لنا، فيقول لا، إن بعضكم على بعض أمراء، تكرمة الله هذه الأمة ". أخرجه مسلم وغيره، وقد سبق تخريجه برقم (1960) . وله شاهد من حديث عثمان بن أبي العاص مرفوعا بالشطر الثاني مطولا. __________جزء : 5 /صفحہ : 371__________ أخرجه أحمد (4 / 216 - 217) والحاكم (4 / 478 ) وقال: " صحيح الإسناد ". ورده الذهبي بأن المحفوظ أنه من رواية علي بن زيد بن جدعان وحده. يعني وهو ضعيف. وفي الباب أحاديث أخرى فيها التصريح بأن الإمام الذي يصلي خلفه عيسى عليه السلام إنما هو المهدي، تراها في " العرف الوردي " للسيوطي (ص 81، 83، 84) ، وقد مضى منها حديث جابر قريبا (2236) . وختم السيوطي ذلك بما نقله عن أبي الحسن السحري (!) : " قد تواترت الأخبار واستفاضت بكثرة رواتها عن المصطفى صلى الله عليه وسلم بمجيء المهدي وأنه من أهل بيته، ... وأنه يخرج مع عيسى بن مريم، فيساعده على قتل الدجال ... وأنه يؤم هذه الأمة، وعيسى يصلي خلفه ... ". ¤