-" إذا ظهر السوء في الارض انزل الله عز وجل باسه باهل الارض، وإن كان فيهم صالحون، يصيبهم ما اصاب الناس، ثم يرجعون إلى رحمة الله".-" إذا ظهر السوء في الأرض أنزل الله عز وجل بأسه بأهل الأرض، وإن كان فيهم صالحون، يصيبهم ما أصاب الناس، ثم يرجعون إلى رحمة الله".
سیدہ عائشہ رضی اللہ عنہا بیان کرتی ہیں کہ رسول اللہ صلی اللہ علیہ وسلم نے فرمایا: ”جب زمین میں برائی عام ہو جائے گی تو اللہ تعالیٰ اہل زمین پر اپنا عذاب نازل کر دے گا۔ اگر ان میں نیک لوگ ہوئے تو وہ بھی اس عذاب میں مبتلا ہو جائیں گے، پھر اللہ تعالیٰ کی رحمت کی طرف لوٹ آئیں گے۔“
हज़रत आयशा रज़ि अल्लाहु अन्हा कहती हैं कि रसूल अल्लाह सल्लल्लाहु अलैहि वसल्लम ने फ़रमाया ! “जब दुनिया में बुराई आम हो जाएगी तो अल्लाह तआला दुनिया वालों पर अपना अज़ाब भेज देगा। यदि उन में नेक लोग हुए तो वे भी उस अज़ाब में डाल दिए जाएंगे, फिर अल्लाह तआला की रहमत की ओर लोट आएंगे।”
سلسله احاديث صحيحه ترقیم البانی: 1372
قال الشيخ الألباني: - " إذا ظهر السوء في الأرض أنزل الله عز وجل بأسه بأهل الأرض، وإن كان فيهم صالحون، يصيبهم ما أصاب الناس، ثم يرجعون إلى رحمة الله ". _____________________ أخرجه البيهقي في " شعب الإيمان " (2 / 441 / 2) من طريق سفيان بن عيينة عن جامع بن أبي راشد عن منذر الثوري عن الحسن بن محمد عن عائشة مرفوعا. __________جزء : 3 /صفحہ : 359__________ قلت: وهذا إسناد ظاهره الصحة، فإن رجاله كلهم ثقات رجال الشيخين، وقد ذكروا للحسن بن محمد وهو ابن علي بن أبي طالب رواية عن جمع من الصحابة منهم عائشة رضي الله عنها. لكن يبدو أن بينهما واسطة، فقد أخرجه الحاكم (4 / 523 ) من طريق عبد الله. أنبأنا سفيان عن جامع بن أبي راشد عن أبي يعلى منذر الثوري عن الحسن بن محمد بن علي عن مولاة لرسول الله صلى الله عليه وسلم قالت: " دخل رسول الله صلى الله عليه وسلم على عائشة، أو على بعض أزواج النبي صلى الله عليه وسلم وأنا عنده فقال " فذكره. وسفيان هو ابن عيينة، وقد رواه عنه أحمد أيضا (6 / 41) لكن وقع فيه: " عن حسن بن محمد عن امرأته " فلعله محرف من " امرأة ". سكت عليه الحاكم والذهبي، وليس بجيد، فإن المولاة وإن لم تسم، فهي صحابية مولاة رسول الله صلى الله عليه وسلم ، والصحابة كلهم عدول ، فالسند صحيح سواء كان عنها عن رسول الله صلى الله عليه وسلم ، أو عنها عن عائشة أو غيرها كما يأتي عنه صلى الله عليه وسلم . وقد جاء من وجه آخر سميت فيه المولاة، أخرجه أبو نعيم في " الحلية " (10 / 218) من طريق الطبراني: حدثنا أحمد بن زهير بن منصور الطوسي حدثنا هاشم بن القاسم حدثنا محمد بن طلحة عن زبيد قال: حدثني جامع بن أبي راشد - ودموعه تنحدر - عن أم بشر عن أم سلمة زوج النبي صلى الله عليه وسلم أنها سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: فذكره. قلت: أحمد بن زهير إن كان النسائي الحافظ فهو ثقة وإن كان غيره - وهو الظاهر - فلم أعرفه، ومن فوقه كلهم ثقات، ولكن لا أدري أهكذا الرواية، أم سقط ما بين جامع وأم بشر راويان كما تدل عليه رواية الحاكم. والله أعلم. وأخرجه أحمد (6 / 294) من طريق شريك بن عبد الله عن جامع بإسناده المتقدم عن الحسن بن محمد قال: حدثتني امرأة من الأنصار - هي حية اليوم إن شئت أدخلتك عليها، قلت: لا، حدثتني - قالت: دخلت على أم سلمة فدخل عليها رسول الله صلى الله عليه وسلم ... الحديث. وشريك سيىء الحفظ، فيؤخذ من حديثه ما وافق الثقات. __________جزء : 3 /صفحہ : 360__________ وللحديث طريق أخرى عن أم سلمة يرويه ليث عن علقمة بن مرثد عن المعرور ابن سويد عن أم سلمة زوج النبي صلى الله عليه وسلم قالت: سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم: فذكره، نحوه. أخرجه أحمد (6 / 304) . وليث وهو ابن أبي سليم ضعيف يمكن الاستشهاد به. والله أعلم. ¤