-" ست من اشراط الساعة: موتى وفتح بيت المقدس وموت ياخذ في الناس كقعاص الغنم وفتنة يدخل حرها بيت كل مسلم وان يعطى الرجل الف دينار فيتسخطها وان تغدر الروم فيسيرون في ثمانين بندا تحت كل بند اثنا عشر الفا".-" ست من أشراط الساعة: موتى وفتح بيت المقدس وموت يأخذ في الناس كقعاص الغنم وفتنة يدخل حرها بيت كل مسلم وأن يعطى الرجل ألف دينار فيتسخطها وأن تغدر الروم فيسيرون في ثمانين بندا تحت كل بند اثنا عشر ألفا".
سیدنا معاذ بن جبل رضی اللہ عنہ سے روایت ہے کہ رسول اللہ صلی اللہ علیہ وسلم نے فرمایا: ”علامات قیامت چھ ہیں: میرا فوت ہونا، بیت المقدس کا فتح ہونا، بکری کے سینے کی بیماری کی طرح موت کا لوگوں کو ڈبوچنا، ہر مسلمان کے گھر کو متاثر کرنے والے فتنے کا ابھرنا، آدمی کا ہزار دینار کو خاطر میں نہ لانا (یعنی کم سجھنا) اور روم کا غداری کرنا، وہ اسی جھنڈوں کے نیچے چلیں گے اور ہر جھنڈے کے نیچے بارہ ہزار افراد ہوں گے۔“
हज़रत मआज़ बिन जबल रज़ि अल्लाहु अन्ह से रिवायत है कि रसूल अल्लाह सल्लल्लाहु अलैहि वसल्लम ने फ़रमाया ! “क़यामत की निशानिया छे हैं। मेरी मौत होना, बेत अल-मुक़ददस की विजय, बकरी के सिने के रोग की तरह लोगों को मौत आना , हर मुसलमान के घर पर छाजाने वाले फ़ितने का उभरना, आदमी का हज़ार दीनार (बहुत सारे माल) को भी कम समझना और रोम का विश्वासघात करना, वे इसी झंडों के नीचे चलेंगे और हर झंडे के नीचे बारह हज़ार लोग होंगे।”
سلسله احاديث صحيحه ترقیم البانی: 1883
قال الشيخ الألباني: - " ست من أشراط الساعة: موتى وفتح بيت المقدس وموت يأخذ في الناس كقعاص الغنم وفتنة يدخل حرها بيت كل مسلم وأن يعطى الرجل ألف دينار فيتسخطها وأن تغدر الروم فيسيرون في ثمانين بندا تحت كل بند اثنا عشر ألفا ". _____________________ أخرجه أحمد (5 / 228) وعنه الضياء المقدسي في " فضائل الشام " (2 / 44 / 2 ) عن النهاس بن قهم حدثني شداد أبو عمار عن معاذ بن جبل مرفوعا. قلت: وهذا ضعيف منقطع أبو عمار لم يسمع من معاذ، فقد ذكروا أنه لم يسمع من عوف بن مالك وقد توفي سنة (73) ، أما معاذ فقديم الوفاة، فإنه مات سنة (18 ) . والنهاس بن قهم ضعيف. لكن للحديث شاهد من حديث عوف بن مالك مرفوعا نحوه. أخرجه البخاري والضياء عن أبي إدريس الخولاني عنه. والحاكم (3 / 546) من طريق أخرى عنه. وهو مخرج في " فضائل الشام للربعي " رقم (23) وغيره. ثم وجدت له طريقا ثالثا عند الحاكم (4 / 422 - 423) وصححه على شرطهما، ووافقه الذهبي. ¤