سلسله احاديث صحيحه کل احادیث 4035 :ترقیم البانی
سلسله احاديث صحيحه کل احادیث 4103 :حدیث نمبر

سلسله احاديث صحيحه
सिलसिला अहादीस सहीहा
فتنے، علامات قیامت اور حشر
फ़ितने, क़यामत की निशानियां और क़यामत का दिन
2328. تعارف کے لیے اللہ تعالی کا اپنی پنڈلی منکشف کرنا، روز قیامت ہر عابد اپنے معبود کے ساتھ ہو گا
“ परिचय के लिए अल्लाह ताला अपनी पिंडली खोल देगा ، क़यामत के दिन हर इन्सान अपने मअबूद ( भवान ) के साथ होगा ”
حدیث نمبر: 3563
Save to word مکررات اعراب Hindi
-" يكشف ربنا عن ساقه، فيسجد له كل مؤمن ومؤمنة ويبقى من كان يسجد في الدنيا رياء وسمعة فيذهب ليسجد فيعود ظهره طبقا واحدا".-" يكشف ربنا عن ساقه، فيسجد له كل مؤمن ومؤمنة ويبقى من كان يسجد في الدنيا رياء وسمعة فيذهب ليسجد فيعود ظهره طبقا واحدا".
سیدنا ابوسعید خدری رضی اللہ عنہ بیان کرتے ہیں کہ رسول اللہ صلی اللہ علیہ وسلم نے فرمایا: ‏‏‏جب ہمارا رب اپنی پنڈلی سے پردہ ہٹائے گا تو ہر مومن مرد عورت اسے سجدہ کریں گے، جو لوگ دنیا میں ریاکاری اور شہرت کیلے سجدہ کرتے تھے وہ باقی رہ جائیں گے، ان میں سے ہر ایک سجدہ کرنے (‏‏‏‏کے لیے جھکنے) کی کوشش تو کرے گا، لیکن اس کی کمر ایک تختہ ہو جائے گی۔
हज़रत अबु सईद ख़ुदरी रज़ि अल्लाहु अन्ह कहते हैं कि रसूल अल्लाह सल्लल्लाहु अलैहि वसल्लम ने फ़रमाया ! “जब हमारा रब्ब अपनी पिंडली से पर्दा हटाए गा तो हर मोमिन मर्द औरत उसे सज्दा करेंगे, जो लोग दुनिया में दिखावे के लिये सज्दा करते थे वे बाक़ी रह जाएंगे, उनमें से हर एक सज्दा करने (के लिये झुकने) की कोशिश तो करेगा, लेकिन उस की पीठ अकड़ जाएगी।
سلسله احاديث صحيحه ترقیم البانی: 583

قال الشيخ الألباني:
- " يكشف ربنا عن ساقه، فيسجد له كل مؤمن ومؤمنة ويبقى من كان يسجد في الدنيا رياء وسمعة فيذهب ليسجد فيعود ظهره طبقا واحدا ".
‏‏‏‏_____________________
‏‏‏‏
‏‏‏‏أخرجه البخاري (8 / 538 - فتح) : حدثنا آدم حدثنا الليث عن خالد ابن يزيد عن
‏‏‏‏سعيد بن أبي هلال عن زيد بن أسلم عن عطاء بن يسار عن أبي سعيد الخدري رضي
‏‏‏‏الله عنه قال: سمعت النبي صلى الله عليه وسلم يقول: فذكره.
‏‏‏‏قلت: هكذا ساقه البخاري في " التفسير " وهو قطعة من حديث أبي سعيد الطويل في
‏‏‏‏رؤية الله في الآخرة ساقه بتمامه في " التوحيد " (13 / 362 - 364) : حدثنا
‏‏‏‏يحيى بن بكير: حدثنا الليث به، بلفظ:
‏‏‏‏__________جزء : 2 /صفحہ : 125__________
‏‏‏‏
‏‏‏‏" فيقول - يعني الرب تبارك وتعالى
‏‏‏‏للمؤمنين - هل بينكم وبينه آية تعرفونه؟ فيقولون: الساق فيكشف عن ساقه فيسجد
‏‏‏‏... " وأخرجه البيهقي في " الأسماء والصفات " (ص 344) بسنده عن يحيى بن
‏‏‏‏بكير به وقال: " رواه البخاري في " الصحيح " عن ابن بكير ورواه عن آدم ابن
‏‏‏‏أبي إياس عن الليث مختصرا وقال في هذا الحديث: يكشف ربنا عن ساقه. ورواه
‏‏‏‏مسلم عن عيسى بن حماد عن الليث كما رواه ابن بكير. وروي ذلك أيضا عن عبد الله
‏‏‏‏بن مسعود عن النبي صلى الله عليه وسلم ".
‏‏‏‏قلت: أخرجه مسلم في " الإيمان " من " صحيحه " (1 / 114 - 117) : حدثني سويد
‏‏‏‏ابن سعيد قال: حدثني حفص بن ميسرة عن زيد بن أسلم به. إلا أنه قال: " ...
‏‏‏‏فيقولون نعم، فكشف عن ساق ... " ثم ساقه عن عيسى بن حماد عن الليث به نحوه لم
‏‏‏‏يسق لفظه. ومن طريق هشام بن سعد: حدثنا زيد بن أسلم به نحوه لم يسق لفظه
‏‏‏‏أيضا وإنما أحال فيهما على لفظ حديث حفص. وقد أخرج حديث هشام ابن خزيمة في
‏‏‏‏" التوحيد " (ص 113) وكذا الحاكم (4 / 582 - 584) وقال: " صحيح الإسناد
‏‏‏‏". ووافقه الذهبي وفيه عنده: " نعم، الساق، فيكشف عن ساق ". وأخرجه ابن
‏‏‏‏خزيمة وأحمد أيضا (3 / 16 - 17) من طريق عبد الرحمن بن إسحاق حدثنا زيد بن
‏‏‏‏أسلم به بلفظ " قال: فيكشف عن ساق ". ولفظ ابن بكير عند البخاري " هل بينكم
‏‏‏‏وبينه آية تعرفونه؟ فيقولون: الساق ". وهو لفظ مسلم عن سعيد بن
‏‏‏‏__________جزء : 2 /صفحہ : 126__________
‏‏‏‏
‏‏‏‏سويد إلا
‏‏‏‏أنه قال: " نعم " مكان " الساق ". وجمع بينهما هشام بن سعد عند الحاكم كما
‏‏‏‏رأيت وهي عند مسلم ولكنه لم يسق لفظه كما سبق.
‏‏‏‏وجملة القول: أن الحديث صحيح مستفيض عن زيد بن أسلم عن عطاء بن يسار عن أبي
‏‏‏‏سعيد. وقد غمزه الكوثري - كما هي عادته في أحاديث الصفات - فقال في تعليقه
‏‏‏‏على " الأسماء " (ص 345) : " ففي سند البخاري ابن بكير وابن أبي هلال وفي
‏‏‏‏سند مسلم سويد بن سعيد ". قلت: وإذا أنت ألقيت نظرة منصفة على التخريج
‏‏‏‏السابق تعلم ما في كلام الكوثري هذا من البعد عن النقد العلم النزيه، فإن ابن
‏‏‏‏بكير لم يتفرد به عن الليث بل تابعه آدم عند البخاري كما رأيت في تخريجنا وفي
‏‏‏‏كلام البيهقي الذي تجاهله الكوثري لغاية في نفسه وتابعه أيضا عيسى ابن حماد
‏‏‏‏عند مسلم على أن ابن بكير وإن تكلم فيه بعضهم من قبل حفظه، فذلك في غير
‏‏‏‏روايته عن الليث، فقال ابن عدي: " كان جار الليث بن سعد وهو أثبت الناس فيه
‏‏‏‏". وأما سويد بن سعيد، فهو وإن كان فيه ضعف من قبل حفظه فلا يضره ذلك هنا
‏‏‏‏لأنه متابع من طرق أخرى عن زيد كما سمعت ورأيت. ومثل ذلك يقال عن سعيد بن
‏‏‏‏أبي هلال، فقد تابعه حفص بن ميسرة وهشام بن سعد وعبد الرحمن بن إسحاق،
‏‏‏‏فاتفاق هؤلاء الثلاثة على الحديث يجعله في منجاة من النقد عند من ينصف. نعم
‏‏‏‏لقد اختلف في حرف منه، فقال الأول: " عن ساقه " وقال الآخرون: " عن ساق ".
‏‏‏‏والنفس إلى رواية هؤلاء أميل ولذلك قال الحافظ في " الفتح " (8 / 539) بعد
‏‏‏‏أن ذكره باللفظ الأول: " فأخرجها الإسماعيلي كذلك. ثم قال: في قوله " عن
‏‏‏‏ساقه " نكرة. ثم أخرجه من طريق حفص بن ميسرة عن زيد بن أسلم بلفظ: يكشف عن
‏‏‏‏ساق. قال الإسماعيلي: هذه أصح لموافقتها لفظ القرآن في الجملة لا يظن أن الله
‏‏‏‏ذو أعضاء
‏‏‏‏__________جزء : 2 /صفحہ : 127__________
‏‏‏‏
‏‏‏‏وجوارح لما في ذلك من مشابهة المخلوقين، تعالى الله عن ذلك ليس
‏‏‏‏كمثله شيء ".
‏‏‏‏قلت: نعم ليس كمثله شيء ولكن لا يلزم من إثبات ما أثبته الله لنفسه من الصفات
‏‏‏‏شيء من التشبيه أصلا كما لا يلزم من إثبات ذاته تعالى التشبيه، فكما أن ذاته
‏‏‏‏تعالى لا تشبه الذوات وهي حق ثابت، فكذلك صفاته تعالى لا تشبه الصفات وهي
‏‏‏‏أيضا حقائق ثابتة تتناسب مع جلال الله وعظمته وتنزيهه، فلا محذور من نسبة
‏‏‏‏الساق إلى الله تعالى إذا ثبت ذلك في الشرع وأنا وإن كنت أرى من حيث الرواية
‏‏‏‏أن لفظ " ساق " أصح من لفظ " ساقه " فإنه لا فرق بينهما عندي من حيث الدراية
‏‏‏‏لأن سياق الحديث يدل على أن المعنى هو ساق الله تبارك وتعالى وأصرح الروايات
‏‏‏‏في ذلك رواية هشام عند الحاكم بلفظ: " هل بينكم وبين الله من آية تعرفونها؟
‏‏‏‏فيقولون: نعم الساق، فيكشف عن ساق ... ".
‏‏‏‏قلت: فهذا صريح أو كالصريح بأن المعنى إنما هو ساق ذي الجلالة تبارك وتعالى.
‏‏‏‏فالظاهر أن سعيد بن أبي هلال كان يرويه تارة بالمعنى حين كان يقول: " عن ساقه
‏‏‏‏". ولا بأس عليه من ذلك ما دام أنه أصاب الحق. وأن مما يؤكد صحة الحديث في
‏‏‏‏الجملة ذلك الشاهد عن ابن مسعود الذي ذكره البيهقي مرفوعا وإن لم أكن وقفت
‏‏‏‏عليه الآن مرفوعا وقد أخرجه ابن خزيمة في " التوحيد " (ص 115) من طريق أبي
‏‏‏‏الزعراء قال: " ذكروا الدجال عند عبد الله، قال: تقترفون أيها الناس عند
‏‏‏‏خروجه ثلاث فرق ... فذكر الحديث بطوله: وقال: ثم يتمثل الله للخلق، فيقول:
‏‏‏‏هل تعرفون ربكم؟ فيقولون: سبحانه إذا اعترف لنا عرفناه فعند ذلك يكشف عن ساق
‏‏‏‏، فلا يبقى مؤمن ولا مؤمنة إلا خر لله ساجدا ".
‏‏‏‏قلت: ورجاله ثقات رجال الشيخين غير أبي الزعراء واسمه عبد الله ابن هانىء
‏‏‏‏__________جزء : 2 /صفحہ : 128__________
‏‏‏‏
‏‏‏‏الأزدي وقد وثقه ابن سعد وابن حبان والعجلي ولم يرو عنه غير ابن أخته سلمة
‏‏‏‏ابن كهيل. ووجدت للحديث شاهدا آخر مرفوعا وهو نص في الخلاف السابق في
‏‏‏‏" الساق " وإسناده قوي، فأحببت أن أسوقه إلى القراء لعزته وصراحته وهو:
‏‏‏‏" إذا جمع الله العباد بصعيد واحد نادى مناد: يلحق كل قوم بما كانوا يعبدون
‏‏‏‏ويبقى الناس على حالهم، فيأتيهم فيقول: ما بال الناس ذهبوا وأنتم ههنا؟
‏‏‏‏فيقولون: ننتظر إلهنا، فيقول: هل تعرفونه؟ فيقولون: إذا تعرف إلينا عرفناه
‏‏‏‏فيكشف لهم عن ساقه، فيقعون سجدا وذلك قول الله تعالى: * (يوم يكشف عن ساق
‏‏‏‏ويدعون إلى السجود فلا يستطيعون) * ويبقى كل منافق، فلا يستطيع أن يسجد،
‏‏‏‏ثم يقودهم إلى الجنة) ". ¤


https://islamicurdubooks.com/ 2005-2024 islamicurdubooks@gmail.com No Copyright Notice.
Please feel free to download and use them as you would like.
Acknowledgement / a link to https://islamicurdubooks.com will be appreciated.