-" اللهم من ظلم اهل المدينة واخافهم فاخفه، وعليه لعنة الله والملائكة والناس اجمعين، لا يقبل منه صرف ولا عدل".-" اللهم من ظلم أهل المدينة وأخافهم فأخفه، وعليه لعنة الله والملائكة والناس أجمعين، لا يقبل منه صرف ولا عدل".
سیدنا عبادہ بن صامت رضی اللہ عنہ بیان کرتے ہیں کہ نبی کریم صلی اللہ علیہ وسلم نے فرمایا: ”اے اللہ! جو مدینہ والوں پر ظلم کرے اور انہیں ڈرائے دھمکائے، تو بھی اسے ڈرا دے۔ ایسے آدمی پر اللہ تعالیٰ، فرشتوں اور تمام لوگوں کی لعنت ہوتی ہے۔ اس کی فرضی عبادت قبول ہوتی ہے نہ نفلی۔“
हज़रत उबादह बिन सामित रज़ि अल्लाहु अन्ह कहते हैं कि नबी करीम सल्लल्लाहु अलैहि वसल्लम ने फ़रमाया ! “ऐ अल्लाह, जो मदीने वालों पर ज़ुल्म करे और उन्हें डराए धमकाए, तू भी उसे डरा। ऐसे आदमी पर अल्लाह तआला, फ़रिश्तों और सारे लोगों की लाअनत होती है। उसकी न फर्ज़ इबादत स्वीकार की जाती है न नफ़्ली।”
سلسله احاديث صحيحه ترقیم البانی: 351
قال الشيخ الألباني: - " اللهم من ظلم أهل المدينة وأخافهم فأخفه، وعليه لعنة الله والملائكة والناس أجمعين، لا يقبل منه صرف ولا عدل ". _____________________ رواه الطبراني في " الأوسط " (1 / 125 / 2) : حدثنا روح بن الفرج أبو الزنباع حدثنا يحيى بن بكير حدثنا الليث به سعد عن هشام بن عروة عن موسى بن عقبة عن عطاء بن يسار عن عبادة بن الصامت مرفوعا وقال: " لم يروه عن موسى إلا هشام تفرد به الليث ". قلت: وهذا إسناد صحيح رجاله ثقات رجال الشيخين غير روح بن الفرج وهو ثقة كما في " التقريب " __________جزء : 1 /صفحہ : 686__________ وقول الهيثمي في " المجمع " (3 / 306) : " رواه الطبراني في " الأوسط " " والكبير " ورجاله رجال الصحيح " ليس صحيحا على إطلاقه، وتلك عادة له أنه يطلق مثل هذا القول: " ورجاله رجال الصحيح " ويعني من فوق شيخ الطبراني، فاعلم هذا فإنه مفيد في مواطن النزاع والتحقيق. ثم رأيت الحديث في " تاريخ ابن عساكر " (16 / 241 / 2) من طريق عيسى ابن حماد أنبأنا الليث به. ¤