-" ارحم امتي بامتي ابى بكر واشدهم في امر الله عمر واصدقهم حياء عثمان واقرؤهم لكتاب الله ابي بن كعب وافرضهم زيد بن ثابت واعلمهم بالحلال والحرام معاذ بن جبل الا وإن لكل امة امينا وإن امين هذه الامة ابو عبيدة بن الجراح".-" أرحم أمتي بأمتي أبى بكر وأشدهم في أمر الله عمر وأصدقهم حياء عثمان وأقرؤهم لكتاب الله أبي بن كعب وأفرضهم زيد بن ثابت وأعلمهم بالحلال والحرام معاذ بن جبل ألا وإن لكل أمة أمينا وإن أمين هذه الأمة أبو عبيدة بن الجراح".
سیدنا انس بن مالک رضی اللہ عنہ بیان کرتے ہیں کہ رسول اللہ صلی اللہ علیہ وسلم نے فرمایا: ”میری امت پر سب سے زیادہ رحم کرنے والے ابوبکر، اللہ تعالیٰ کے احکام کے معاملے میں سب سے زیادہ سخت عمر، سب سے زیادہ حیاء کرنے والا عثمان، اللہ تعالیٰ کی کتاب کو سب سے زیادہ پڑھنے والے ابی ابن کعب، فرائض (یا علم میراث) کو سب سے زیادہ جاننے والے زید بن ثابت اور حلال و حرام کی سب سے زیادہ پہچان رکھنے والے معاذ بن جبل ہیں۔ آگاہ ہو جاؤ! ہر امت کا ایک امین ہوتا ہے اور اس امت کا امین ابوعبیدہ بن الجراح ہے۔“
हज़रत अनस बिन मालिक रज़ि अल्लाहु अन्ह कहते हैं कि रसूल अल्लाह सल्लल्लाहु अलैहि वसल्लम ने फ़रमाया ! “मेरी उम्मत पर सब से अधिक रहम करने वाले अबु बक्र, अल्लाह तआला के हुक्म के मामले में सब से अधिक सख़्त उमर, सब से अधिक शर्म करने वाले उस्मान, अल्लाह तआला की किताब को सब से अधिक पढ़ने वाले अबु बिन काअब, फ़र्ज़ों को सब से अधिक जानने वाले ज़ैद बिन साबित और हलाल और हराम की सब से अधिक पहचान रखने वाले मआज़ बिन जबल हैं। ख़बरदार हो जाओ, हर उम्मत का एक अमीन होता है और इस उम्मत का अमीन अबू उबेदा बिन अल-जर्राह है।”
سلسله احاديث صحيحه ترقیم البانی: 1224
قال الشيخ الألباني: - " أرحم أمتي بأمتي أبى بكر وأشدهم في أمر الله عمر وأصدقهم حياء عثمان وأقرؤهم لكتاب الله أبي بن كعب وأفرضهم زيد بن ثابت وأعلمهم بالحلال والحرام معاذ بن جبل ألا وإن لكل أمة أمينا وإن أمين هذه الأمة أبو عبيدة بن الجراح ". _____________________ أخرجه الترمذي (2 / 309) وابن ماجه (154) وابن حبان (2218) و (2219) والحاكم (3 / 422) من طريق عبد الوهاب بن عبد المجيد الثقفي حدثنا خالد الحذاء عن أبي قلابة عن أنس قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : فذكره، وقال الترمذي: " حديث حسن صحيح ". وقال الحاكم: " هذا إسناد صحيح على شرط الشيخين ". ووافقه الذهبي وهو كما قالا. وتابعه سفيان الثوري عن خالد الحذاء به. أخرجه أحمد (3 / 184) والطحاوي في " مشكل الآثار " (1 / 351) وأبو نعيم (3 / 122) وابن عساكر في " تاريخ دمشق " (2 / 296 / 2 و 6 / 282 / 2 و 11 / 97 / 2) والبغوي في " شرح السنة " (3 / 534 / 2) نسخة المكتب الإسلامي) . وتابعه أيضا وهيب حدثنا خالد الحذاء به. أخرجه أحمد (3 / 280) والطحاوي وكذا الطيالسي (2096) . وتابعه على الجملة الأخيرة منه عبد الأعلى بن عبد الأعلى عند البخاري (7 / 73) . وإسماعيل بن علية عند مسلم (7 / 129) وصرح الأول بتحديث أبي قلابة عن أنس. وقد أعل الحديث بعلة غريبة ، فقال الحافظ في " الفتح " بعدما عزاه للترمذي وابن حبان: " وإسناده صحيح، إلا أن الحافظ قال: إن الصواب في أوله الإرسال والموصول منه ما اقتصر عليه البخاري. والله أعلم ". __________جزء : 3 /صفحہ : 223__________ وللحديث طريق أخرى، فقال الترمذي: حدثنا سفيان بن وكيع حدثنا حميد بن عبد الرحمن عن داود العطار عن معمر عن قتادة عن أنس بن مالك مرفوعا به. وقال: " حديث غريب لا نعرفه من حديث قتادة إلا من هذا الوجه وقد رواه أبو قلابة عن أنس عن النبي صلى الله عليه وسلم نحوه والمشهور حديث أبي قلابة ". قلت: ورجاله كلهم ثقات رجال مسلم غير سفيان بن وكيع قال الحافظ: " كان صدوقا إلا أنه ابتلي بوراقه، فأدخل عليه ما ليس من حديثه، فنصح فلم يقبل، فسقط حديثه ". وللحديث شواهد من حديث ابن عمر من طريقين عنه وأبي محجن والحسن البصري مرسلا بعضها مطولا وبعضها مختصر، أخرجها ابن عساكر (2 / 296 / 2 و 6 / 282 / 2 و 11 / 97 / 2) بأسانيد ضعيفة، وأخرج أبو يعلى في " مسنده " (4 / 1384) الطريق الأولى عن ابن عمر، والحاكم (3 / 535) الطريق الأخرى عنه، وأبو نعيم في " الحلية " (1 / 56) وزاد في رواية: " وأكرمها ". وفيه زكريا بن يحيى المنقري ولم أعرفه، ووقع في " المناوي " زكريا بن يحيى المقرىء وهو تصحيف. وأخرجه ابن عساكر (13 / 370 / 2 - 371 / 1) من طريق الطبراني بإسناده عن مندل بن علي عن ابن جريج عن محمد بن المنكدر عن جابر مرفوعا نحوه وزاد في آخره: " وقد أوتي عمير عبادة. يعني أبا الدرداء ". ومندل ضعيف. وروى أبو نعيم في " الحلية " (1 / 56) من طريق عبد الأعلى السامي عن عبيد الله بن عمر، ومن طريق الكوثر بن حكيم كلاهما عن نافع عن ابن عمر مرفوعا بلفظ: " أشد أمتي حياء عثمان بن عفان ". زاد في رواية " وأكرمها ". __________جزء : 3 /صفحہ : 224__________ قلت: والكوثر هذا قال الدارقطني وغيره: متروك. لكن تابعه السامي كما ترى، وهو ثقة واسمه عبد الأعلى بن عبد الأعلى. لكن في الطريق إليه زكريا ابن يحيى المنقري ولم أجد له ترجمة. ¤