-" من احب ان تسره صحيفته، فيكثر فيها من الاستغفار".-" من أحب أن تسره صحيفته، فيكثر فيها من الاستغفار".
سیدنا زبیر بن عوام رضی اللہ عنہ سے روایت ہے، رسول اللہ صلی اللہ علیہ وسلم نے فرمایا: ”جو آدمی یہ بات پسند کرتا ہے کہ اس کا نامہ اعمال اسے خوش کرے تو وہ کثرت سے استغفار کیا کرے۔“
हज़रत ज़ुबैर बिन अवाम रज़ि अल्लाहु अन्ह से रिवायत है कि रसूल अल्लाह सल्लल्लाहु अलैहि वसल्लम ने फ़रमाया ! “जो आदमी यह बात पसंद करता है कि उस का आमाल नामा (वह किताब जिस में फ़रिश्ते इंसान के कर्म लिखते है) उसे ख़ुश करदे तो वह बहुत अस्तग़फ़ार किया करे।”
سلسله احاديث صحيحه ترقیم البانی: 2299
قال الشيخ الألباني: - " من أحب أن تسره صحيفته، فيكثر فيها من الاستغفار ". _____________________ أخرجه الضياء في " المختارة " (1 / 297) من طريق الطبراني حدثنا أحمد بن يحيى الحلواني حدثنا عتيق بن يحيى الزبيري حدثنا ابنا المنذر عبيد الله ومحمد عن هشام بن عروة عن أبيه عن الزبير بن العوام مرفوعا، وقال الطبراني: " لا يروى عن الزبير إلا بهذا الإسناد، تفرد به عتيق بن يعقوب ". قلت: محمد بن المنذر - وهو ابن الزبير بن العوام - أورده ابن أبي حاتم (4 / 1 / 97) وكذا البخاري (1 / 1 / 243) وابن حبان في " ثقاته " (7 / 405) من رواية فليح بن محمد عنه عن أبيه. ولم يزد عليه. فهو مجهول الحال لرواية عتيق أيضا عنه. لكن ذكره ابن حبان أيضا في مكان آخر (7 / 437) بروايته عن هشام بن عروة، وعنه إبراهيم بن المنذر الحزامي، وكناه بأبي زيد، وقال: " ربما أخطأ ". وقد تابعه أخوه عبيد الله كما ترى، ولكني لم أجد من ذكره إلا ابن حبان في " الثقات " (7 / 152) برواية عتيق هذا فقط عنه. وعتيق بن يحيى ، كذا في الأصل وهو خطأ، والصواب: ابن يعقوب كما في " الجرح والتعديل " ( 3 / 2 / 46) و " اللسان "، وذكر في الرواة عنه أحمد بن يحيى __________جزء : 5 /صفحہ : 377__________ الحلواني هذا، وقد وثقه الدارقطني، وكذا أبو زرعة حيث روى عنه. والحلواني هذا روى عنه جمع من الحفاظ كأحمد وابن معين وغيرهما، ووثقه جمع، ذكرهم الخطيب في " تاريخه " (5 / 212 - 213) . قال الهيثمي في " المجمع " (10 / 208) : " رواه الطبراني في " الأوسط "، ورجاله ثقات ". وقال المنذري في " الترغيب " (2 / 268) : " رواه البيهقي بإسناد لا بأس به ". ثم رأيت الحديث في " زوائد المعجمين " (ص 465 - نسخة الحرم المكي) ، وفيه " عتيق بن يعقوب " على الصواب . والحمد لله على توفيقه. وكذلك وقع في " شعب الإيمان " (1 / 364) للبيهقي من طريق الحلواني. ثم رجعت إلى " المعجم الأوسط "، فوجدت الحديث فيه (1 / 48 / 826) على الصواب أيضا، والحمد لله رب العالمين. ¤