-" ما اصبحت غداة قط إلا استغفرت الله فيها مائة مرة".-" ما أصبحت غداة قط إلا استغفرت الله فيها مائة مرة".
سیدنا ابوموسی رضی اللہ عنہ کہتے ہیں کہ رسول اللہ صلی اللہ علیہ وسلم ہمارے پاس تشریف لائے، اس حال میں کہ ہم بیٹھے ہوئے تھے، آپ صلی اللہ علیہ وسلم نے فرمایا: ”جب بھی میں صبح کرتا ہوں، اللہ تعالیٰ سے سو دفعہ بخشش طلب کرتا ہوں۔“
हज़रत अबु मूसा रज़ि अल्लाहु अन्ह कहते हैं कि रसूल अल्लाह सल्लल्लाहु अलैहि वसल्लम हमारे पास आए, हम लोग बैठे हुए थे, आप सल्लल्लाहु अलैहि वसल्लम ने फ़रमाया ! “जब भी मैं सुबह करता हूँ, अल्लाह तआला से सौ दफ़ा क्षमा की मांग करता हूँ।”
سلسله احاديث صحيحه ترقیم البانی: 1600
قال الشيخ الألباني: - " ما أصبحت غداة قط إلا استغفرت الله فيها مائة مرة ". _____________________ رواه العقيلي في " الضعفاء " ص (411) وأبو نعيم في " أخبار أصبهان " (1 / 60) من طريق الطبراني بسند صحيح عن المغيرة بن أبي الحر الكندي عن سعيد بن أبي بردة عن أبيه عن جده قال: جاء رسول الله صلى الله عليه وسلم ونحن جلوس فقال: فذكره. وقال العقيلي: " وقال ثابت وعمرو بن مرة: عن أبي بردة عن الأغر المزني عن النبي صلى الله عليه وسلم نحوه، وهذا أولى ". ثم روى عن البخاري أنه قال في المغيرة هذا: " كوفي يخالف في حديثه الكوفيين ". قال العقيلي: " وهذا الحديث حدثناه.. ". ثم ساق هذا. قلت: وفي إعلال الحديث بالمخالفة المذكورة نظر عندي من وجوه: الأول: أن المغيرة هذا ثقة لم يضعفه أحد غير البخاري، وقد وثقه ابن معين، وقال أبو حاتم: ليس به بأس، وذكره ابن حبان في " الثقات ". __________جزء : 4 /صفحہ : 130__________ والآخر: أن المخالف هنا - إن اعتبرناه مخالفا - إنما هو سعيد بن أبي بردة. وهو ثقة ثبت احتج به الجماعة، فتعصيب المخالفة بالمغيرة بن أبي الحر غير وارد مطلقا. وأنا أرى أن هذا الذي رواه سعيد بن أبي بردة عن أبيه هو حديث آخر غير الذي رواه ثابت ومن معه عنه، بدليل اختلاف لفظ الحديث من جهة وأن في روايته عنه ما ليس في روايتهم من جهة أخرى عنه، وهو قوله: " جاء رسول الله صلى الله عليه وسلم ونحن جلوس ". فالراجح عندي أن الحديث صحيح، فإن سائر رجاله كلهم ثقات حفاظ. وأما ما جاء في " الميزان " للذهبي طبعة الخانجي (3 / 190) في ترجمة المغيرة هذا بعد الحديث: " قلت والإسناد إليه فيه نظر ". فهو خطأ مطبعي أو نسخي، والصواب في قول الذهبي هذا أنه في إسناد آخر ساقه في ترجمة مغيرة بن الحسن الهاشمي عقب هذه الترجمة، وعلى الصواب وقع في طبعة الحلبي للميزان (4 / 159) . ¤