-" من سره ان يستجيب الله له عند الشدائد والكرب فليكثر الدعاء في الرخاء".-" من سره أن يستجيب الله له عند الشدائد والكرب فليكثر الدعاء في الرخاء".
سیدنا ابوہریرہ رضی اللہ عنہ بیان کرتے ہیں کہ رسول اللہ صلی اللہ علیہ وسلم نے فرمایا: ”جو آدمی اس بات کو پسند کرتا ہے کہ اللہ تعالیٰ سختیوں اور پریشانیوں میں اس کی دعائیں قبول کرے، اسے چاہیئے کہ وہ فراخی و خوشحالی میں بکثرت دعا کرے۔“
हज़रत अबु हुरैरा रज़ि अल्लाहु अन्ह कहते हैं कि रसूल अल्लाह सल्लल्लाहु अलैहि वसल्लम ने फ़रमाया ! “जो आदमी इस बात को पसंद करता है कि अल्लाह तआला कठिनाइयों और परेशानियों में उस की दुआएं स्वीकार करे, उसे चाहिए कि वह ख़ुशहाली के समय में अधिक दुआ करे।”
سلسله احاديث صحيحه ترقیم البانی: 593
قال الشيخ الألباني: - " من سره أن يستجيب الله له عند الشدائد والكرب فليكثر الدعاء في الرخاء ". _____________________ رواه الترمذي (2 / 244) وابن عدي (255 / 1) وعبد الغني المقدسي في " الدعاء " (144 - 145) وكذا ابن عساكر (3 / 183 / 1) عن عبيد بن واقد حدثنا سعيد بن عطية عن شهر بن حوشب عن أبي هريرة مرفوعا. وقال ابن عدي: " وعبيد بن واقد عامة ما يرويه لا يتابع عليه ". قلت: وأشار الترمذي إلى تضعيفه بقوله: " غريب ". وله طريق أخرى عند الحاكم (1 / 544) ومن طريقه ابن النجار في " الذيل " (10 / 107 / 1) وعند المقدسي عن عبد الله بن صالح حدثنا معاوية بن صالح عن أبي عامر الألهاني عن أبي هريرة. وقال الحاكم: " صحيح الإسناد " احتج البخاري بابن صالح وأبو عامر الآلهاني أظنه الهوزني وهو صدوق ". ووافقه الذهبي. __________جزء : 2 /صفحہ : 140__________ قلت: وفيه نظر فإن ابن صالح فيه ضعف من قبل حفظه. وأبو عامر الهوزني اسمه عبد الله بن لحي وهو ثقة ولكن يبدو أنه غير الألهاني فإن هذا أورده ابن أبي حاتم في " الكنى " (4 / 2 / 411) ولم يذكر فيه جرحا ولا تعديلا وكذلك أورده في الكنى ابن حبان في " الثقات " (1 / 271 - 272) وأما عبد الله بن لحي فقد أورداه في " الأسماء " فهذا دليل على التفريق وإن كان صنيع الحافظ ابن حجر يدل على خلاف ذلك، فإنه أورد أبا عامر الألهاني في الكنى وقال " اسمه عبد الله بن عامر " تقدم. فرجعنا إلى الأسماء فلم نجد فيها من اسمه عبد الله بن عامر وكنيته أبو عامر من هذه الطبقة " ولكن وجدناه يقول: " عبد الله بن عامر بن لحي في ترجمة عبد الله بن لحي. ففيه إشارة إلى أن عبد الله بن عامر المكنى بأبي عامر الألهاني هو عنده عبد الله بن عامر ابن لحي المكنى بأبي عامر الهوزني ويناقضه أنه فرق في الكنى بينهما. وهو الصواب. والله أعلم. والحديث عزاه المنذري في " الترغيب " (2 / 271) للحاكم من حديث سلمان أيضا فلينظر فإني لم أجده في " الذكر والدعاء " من " مستدركه ". ¤