- (من صلى علي مرة واحدة؛ كتب الله له بها عشر حسنات).- (من صلى علي مرة واحدة؛ كتب الله له بها عشر حسنات).
سیدنا ابوہریرہ رضی اللہ عنہ بیان کرتے ہیں کہ رسول اللہ صلی اللہ علیہ وسلم نے فرمایا: ”جو مجھ پر ایک دفعہ درود بھیجتا ہے، اللہ تعالیٰ اس کے لیے دس نیکیاں لکھتا ہے۔“
हज़रत अबु हुरैरा रज़ि अल्लाहु अन्ह कहते हैं कि रसूल अल्लाह सल्लल्लाहु अलैहि वसल्लम ने फ़रमाया ! “जो मुझ पर एक दफ़ा दरूद भेजता है, अल्लाह तआला उस के लिये दस नेकियाँ लिखता है।”
سلسله احاديث صحيحه ترقیم البانی: 3359
قال الشيخ الألباني: - (من صلى علي مرة واحدة؛ كتب الله له بها عشر حسنات) . _____________________ أخرجه ابن حبان في "صحيحه " (2/130ـ131/902- الإحسان) ، وإسماعيل القاضي في "فضل الصلاة على النبي - صلى الله عليه وسلم - " (7/ 11) ، وأحمد (2/262) ، وابن عدي في "الكامل " (5/218) من طريق عبد الرحمن بن إسحاق عن العلاء ابن عبد الرحمن عن أبيه عن أبي هريرة قال: قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم -: ... فذكره. قلت: وهذا إسناد جيد، رجاله كلهم ثقات رجال مسلم، وفي عبد الرحمن ابن إسحاق- وهو المدني البصري- كلام لا يضر، وقد توبع؛ كما يأتي. ورواه جماعة عن العلاء بن عبد الرحمن.. بلفظ: __________جزء : 7 /صفحہ : 1080__________ ".. صلى الله عليه بهاعشراً ". رواه مسلم وغيره، وصححه الترمذي، وابن حبان، وهو مخرج في "صحيح أبي داود" (1369) . قلت: ورواية الجماعة لا تعل رواية عبد الرحمن بن إسحاق؛ لأنه قد توبع بطريق أخرى، وله شواهد: أما الطريق؛ فقال الإمام أحمد عقبها: ثنا أبو كامل: ثنا حماد عن سهيل بن أبي صالح عن أبي هريرة به. قلت: وهذا إسناد صحيح رجاله ثقات رجال مسلم؛ لولا أنه منقطع بين سهيل بن أبي صالح وأبي هريرة؛ فإن سهيلاً إنما يروي عن أبيه عنه أحاديث كثيرة جداً في "مسلم " وغيره؛ فيحتمل أن يكون الأصل: (سهيل عن أبي صالح) ، فتحرف على بعض النساخ حرف (عن) إلى: (بن) ، فكان الانقطاع، ويؤيد هذا الاحتمال أن الإمام أحمد رحمه الله روى عقبه بهذا الإسناد عينه حديثين على الصواب: (سهيل عن أبي صالح) ، وأحاديث أخرى عن شيخه (أبي كامل) أيضاً: ثنا زهير: ثنا سهيل عن أبيه. فإذا صح هذا؛ فالإسناد صحيح على شرط مسلم، وقد دندن حول هذا الشيخ أحمد شاكر رحمه الله في تعليقه على "المسند" (13/286) ، فراجعه إن شئت. وأما الشواهد؛ فاثنان منها في "فضل الصلاة على النبي - صلى الله عليه وسلم - " (رقم 10 و 12) ، والثالث في " عمل اليوم " للنسائي (رقم 64 و65) ، و" الترغيب " للأصبها ني (2/683 ـ684) ، وأحد الشاهدين في " الترغيب " للمنذري (2/278) من حديث عبد الرحمن بن عوف، وأشار إلى تقويته، وكذلك أشار إلى تقوية حديث الترجمة! إلا أنه ذكر أنه: "في بعض ألفاظ الترمذي "! وهذا وهم " فليس عند __________جزء : 7 /صفحہ : 1081__________ الترمذي إلا اللفظ الآخر الذي عند مسلم، وإنما هو عند ابن حبان؛ فإنه ممن روى اللفظ الآخر كما قدمت. (تنبيه) : غفل المعلق على "الإحسان " (3/187) عن عزو الطريق الأولى لأحمد، فعزاه إليه من الطريق الأخرى فقط! ونقل عن الهيثمي أنه قال: "رجاله رجال الصحيح "! وغفل أيضاً عن الانقطاع الذي وقع فيه بين سهيل بن أبي صالح وأبي هريرة، فلم يتكلم عليه بشيء. ******* ¤