-" ما جلس قوم مجلسا يذكرون الله فيه إلا حفتهم الملائكة وتغشتهم الرحمة ونزلت عليهم السكينة وذكرهم الله فيمن عنده".-" ما جلس قوم مجلسا يذكرون الله فيه إلا حفتهم الملائكة وتغشتهم الرحمة ونزلت عليهم السكينة وذكرهم الله فيمن عنده".
سیدنا ابوہریرہ رضی اللہ عنہ بیان کرتے ہیں کہ رسول اللہ صلی اللہ علیہ وسلم نے فرمایا: ”کوئی قوم ایسی مجلس میں نہیں بیٹھی جس میں وہ اللہ تعالیٰ کا ذکر کر رہے ہوں مگر انہیں فرشتے گھیر لیتے ہیں، ان کو رحمت ڈھانپ لیتی ہے، ان پر سکینت نازل ہوتی ہے اور اللہ تعالیٰ ان کا ذکر ان لوگوں میں فرماتا ہے جو اس کے پاس ہوتے ہیں۔“
हज़रत अबु हुरैरा रज़ि अल्लाहु अन्ह कहते हैं कि रसूल अल्लाह सल्लल्लाहु अलैहि वसल्लम ने फ़रमाया ! “कोई सभा ऐसी नहीं बैठी जिस में लोग अल्लाह तआला को याद कर रहे हों और उन्हें फ़रिश्ते घेर लेते हैं, उन को रहमत ढाँप लेती है, उन को सुकून और आराम मिलता है और अल्लाह तआला उन को याद उन लोगों में करता है जो उस के पास होते हैं।”
سلسله احاديث صحيحه ترقیم البانی: 75
قال الشيخ الألباني: - " ما جلس قوم مجلسا يذكرون الله فيه إلا حفتهم الملائكة وتغشتهم الرحمة ونزلت عليهم السكينة وذكرهم الله فيمن عنده ". _____________________ والسياق لابن ماجه، ورواه الترمذي قبل حديث الباب بحديثين وقال: " حسن صحيح ".، وقوله: " مثله ". فالله أعلم. فإني في شك من ثبوت ذلك عن الترمذي وإن كان ورد ذلك في بعض نسخ كتابه. فقد أورد السيوطي في " الجامع الصغير " هذا الحديث من رواية الترمذي، وابن ماجه عن أبي هريرة وأبي سعيد معا. وفي عزوه لابن ماجه نظر أيضا، فإني لم أجد عنده إلا اللفظ الثاني الذي رواه مسلم. والعلم عند الله تعالى. ولم يقع في نسخة " السنن " التي عليها شرح " تحفة الأحوذي " سوق هذا الإسناد الثاني عقب حديث الباب. ولهذا اللفظ عنده طريق أخرى عن أبي هريرة مرفوعا بلفظ: ".... وما اجتمع قوم في بيت من بيوت الله يتلون كتاب الله، ويتدارسونه __________جزء : 1 /صفحہ : 157__________ بينهم، إلا نزلت عليهم السكينة ... " والباقي مثله. وصالح مولى التوأمة الذي في اللفظ الأول ضعيف لاختلاطه، ولكنه لم يتفرد به بل تابعه جماعة منهم: أبو صالح السمان ذكوان بلفظ: " ما قعد قوم مقعدا لم يذكروا فيه الله عز وجل، ويصلوا على النبي صلى الله عليه وسلم، إلا كان عليهم حسرة يوم القيامة، وإن دخلوا الجنة للثواب ". ¤