-" اوصيك بتقوى الله، فإنه راس كل شيء وعليك بالجهاد، فإنه رهبانية الإسلام وعليك بذكر الله وتلاوة القرآن، فإنه روحك في السماء وذكرك في الارض".-" أوصيك بتقوى الله، فإنه رأس كل شيء وعليك بالجهاد، فإنه رهبانية الإسلام وعليك بذكر الله وتلاوة القرآن، فإنه روحك في السماء وذكرك في الأرض".
سیدنا ابو سعید خدری رضی اللہ عنہ سے روایت ہے کہ میرے پاس ایک آدمی آیا اور اس نے کہا: مجھے کوئی وصیت کیجئیے۔ میں نے کہا: تو نے مجھ سے وہی مطالبہ کیا ہے جو میں نے تجھ سے قبل رسول اللہ صلی اللہ علیہ وسلم سے کیا تھا، آپ صلی اللہ علیہ وسلم نے فرمایا: ”میں تجھے اللہ سے ڈرنے کی وصیت کرتا ہوں، کیونکہ وہ ہر نیکی کی جڑ ہے، نیز جہاد کا اہتمام کر، کیونکہ وہ رہبانیت اسلام ہے اور اللہ تعالیٰ کے ذکر اور تلاوت قرآن کا اہتمام کر کیونکہ وہ آسمان میں تیرے لیے باعث تذکرہ خیر ہے۔“
हज़रत अबु सईद ख़ुदरी रज़ि अल्लाहु अन्ह से रिवायत है कि मेरे पास एक आदमी आया और उस ने कहा कि मुझे कोई वसीयत कीजिए। मैं ने कहा कि तू ने मुझ से वही माँगा है जो मैं ने तुझ से पहले रसूल अल्लाह सल्लल्लाहु अलैहि वसल्लम से माँगा था, आप सल्लल्लाहु अलैहि वसल्लम ने फ़रमाया ! “मैं तुझे अल्लाह से डरने की वसीयत करता हूँ, क्योंकि वह हर नेकी की जड़ है, और जिहाद किया कर, क्योंकि वह इस्लाम के लिए दुनिया छोड़ देना है और अल्लाह तआला को याद कर और क़ुरआन पढ़ा कर क्योंकि वह आसमान में तेरे लिए अच्छा है।”
سلسله احاديث صحيحه ترقیم البانی: 555
قال الشيخ الألباني: - " أوصيك بتقوى الله، فإنه رأس كل شيء وعليك بالجهاد، فإنه رهبانية الإسلام وعليك بذكر الله وتلاوة القرآن، فإنه روحك في السماء وذكرك في الأرض ". _____________________ أخرجه أحمد (3 / 82) حدثنا حسين حدثنا ابن عياش يعني إسماعيل عن الحجاج بن مروان الكلاعي وعقيل بن مدرك السلمي عن أبي سعيد الخدري أن رجلا جاءه فقال: أوصني فقال: سألت عما سألت عنه رسول الله صلى الله عليه وسلم من قبلك: فذكره. قلت: ورجاله ثقات غير الحجاج بن مروان الكلاعي قال في " التعجيل ": " ليس بالمشهور " قلت: وهو مقرون بعقيل بن مدرك السلمي وقد روى عنه ثلاثة من الثقات وذكره ابن حبان في " الثقات " لكن يؤخذ من ترجمته منه (2 / 233) ومن " التهذيب " أنه من أتباع التابعين، فقد قال فيه بعد أن ذكر جماعة من التابعين روى عنهم: " وأرسل عن أبي عبد الله الصنابحي ". __________جزء : 2 /صفحہ : 94__________ وعليه فهو منقطع بينه وبين أبي سعيد ولا أدري إذا كان الأمر كذلك بين قرينه الحجاج الكلاعي وأبي سعيد وقد وجدت للحديث طريقا أخرى أخرجه الطبراني في " المعجم الصغير " (ص 197) والخطيب (7 / 392) وكذا أبو بكر الشافعي في (الفوائد) (73 / 256 / 1 - 2) وأبو محمد الجوهري في " الفوائد المنتقاة " (4 / 2) والواحدي في " الوسيط " (1 / 126 / 2) من طريق ليث عن مجاهد عن أبي سعيد بلفظ: " فإنه نور لك في الأرض وذكر في السماء ". به نحوه، وقال الطبراني: " لا يروى عن أبي سعيد إلا بهذا الإسناد ". قلت: وفاته إسناد أحمد والحديث بمجموع الطريقين عندي حسن. وقال الهيثمي في " المجمع " (4 / 215) : " رواه أحمد وأبو يعلى ... ورجال أحمد ثقات وفي إسناد أبي يعلى ليث بن أبي سليم وهو مدلس ". قلت: لا أعرف أحدا رماه بالتدليس وإنما هو ضعيف لاختلاطه وكثرة خطئه. ولبعضه شاهد من حديث أنس عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: " لكل نبي رهبانية ورهبانية هذه الأمة الجهاد في سبيل الله ". أخرجه أحمد (3 / 266) عن زيد العمي عن أبي إياس عنه. قلت: وهذا سند ضعيف من أجل زيد وهو ابن أبي الحواري وهو ضعيف كما في " التقريب "، وقد قال فيه الدارقطني وغيره " صالح " فمثله يستشهد به. __________جزء : 2 /صفحہ : 95__________ ثم وجدت للحديث شاهدا آخر من حديث أبي ذر رضي الله عنه مرفوعا به بلفظ: " فإن ذلك لك نور في السماوات ونور في الأرض ". أخرجه الطبراني في " المعجم الكبير " (1 / 82 / 2) عن إبراهيم بن هشام بن يحيى الغساني حدثني أبي عن جدي عن أبي إدريس الخولاني، عن أبي ذر. لكن إبراهيم هذا ضعيف بل اتهمه بعضهم. ¤