-" من سره ان يحب الله ورسوله فليقرا في (المصحف)".-" من سره أن يحب الله ورسوله فليقرأ في (المصحف)".
سیدنا عبداللہ بن مسعود رضی اللہ عنہ سے روایت ہے، نبی کریم صلی اللہ علیہ وسلم نے فرمایا: ”جو آدمی اللہ اور اس کے رسول سے محبت کرنا پسند کرتا ہے، اسے قرآن مجید کی تلاوت ”مصحف“ سے دیکھ کر کرنی چاہیئے۔“
हज़रत अब्दुल्लाह बिन मसऊद रज़ि अल्लाहु अन्ह से रिवायत है कि नबी करीम सल्लल्लाहु अलैहि वसल्लम ने फ़रमाया ! “जो आदमी अल्लाह और उस के रसूल से मुहब्बत करना पसंद करता है, उसे क़ुरआन मजीद देख कर पढ़ना चाहिए।”
سلسله احاديث صحيحه ترقیم البانی: 2342
قال الشيخ الألباني: - " من سره أن يحب الله ورسوله فليقرأ في (المصحف) ". _____________________ أخرجه ابن شاهين في " الترغيب " (ق 288 / 1) وابن عدي (111 / 2) وأبو نعيم في " الحلية " (7 / 209) وعنه الحافظ ابن حجر في " نتائج الأفكار " (1 / 231 / 2) عن إبراهيم بن جابر حدثنا الحر بن مالك حدثنا شعبة عن أبي إسحاق عن أبي الأحوص عن عبد الله مرفوعا. وقال ابن عدي: " لم يروه عن شعبة إلا الحر، وهو قليل الحديث، وهذا عن شعبة منكر ". قال الحافظ عقبه: " قلت: وهو موافق لما قال مسلم في مقدمة " صحيحه "، حيث قال: وعلامة المنكر في حديث المحدث أن يعمد إلى مثل الزهري في كثرة حديثه وكثرة الرواة عنه، فيأتي عنه بما ليس عند أحد منهم ". وقال الذهبي في ترجمته: " أتى بخبر باطل فقال: ... " فذكره وقال: " وإنما اتخذت المصاحف بعد النبي صلى الله عليه وسلم ". ورده الحافظ بقوله: " وهذا التعليل ضعيف، ففي " الصحيحين ": " أن النبي صلى الله عليه وسلم نهى عن أن يسافر __________جزء : 5 /صفحہ : 452__________ بالقرآن إلى أرض العدو، مخافة أن يناله العدو "، وما المانع أن يكون الله أطلع نبيه على أن أصحابه سيتخذون المصاحف؟ لكن الحر مجهول الحال ". قلت: كلا، فقد قال ابن أبي حاتم (1 / 2 / 278) . " سألت أبي عنه؟ فقال: صدوق لا بأس به ". قلت: وسائر رواته ثقات من رجال الشيخين غير إبراهيم بن جابر - وهو القزاز، أبو إسحاق البصري الباهلي - أورده ابن أبي حاتم (1 / 1 / 92) من روايته عن جمع، ثم قال: " روى عنه أبي وأبو زرعة رحمهم الله ". وأبو زرعة لا يروي إلا عن ثقة، وعلى هذا فالحديث إسناده حسن عندي. والله أعلم. ¤