-" املك يدك، وفي رواية: لا تبسط يدك إلا إلى خير".-" املك يدك، وفي رواية: لا تبسط يدك إلا إلى خير".
سیدنا اسود بن اصرم محاربی رضی اللہ عنہ کہتے ہیں: میں نے کہا: اے اللہ کے رسول! مجھے کوئی وصیت فرمایئے۔ آپ صلی اللہ علیہ وسلم نے فرمایا: ”اپنے ہاتھ کو روک لے (اور ایک روایت میں ہے کہ) اپنا ہاتھ صرف خیر و بھلائی کی طرف پھیلایا کر۔“
हज़रत असवद बिन असरम मुहारबी रज़ि अल्लाहु अन्ह कहते हैं कि मैं ने कहा, ऐ अल्लाह के रसूल मुझे कोई वसीयत करें। आप सल्लल्लाहु अलैहि वसल्लम ने फ़रमाया ! “अपने हाथ को रोक ले (और एक रिवायत में है कि) अपना हाथ केवल अच्छाई और भलाई की ओर फैलाया कर।”
سلسله احاديث صحيحه ترقیم البانی: 1560
قال الشيخ الألباني: - " املك يدك، وفي رواية: لا تبسط يدك إلا إلى خير ". _____________________ أخرجه البخاري في " التاريخ " (1 / 1 / 444) والطبراني في " الكبير " (رقم - 818) من طريق صدقة بن عبد الله الدمشقي عن عبد الله بن علي عن سليمان بن حبيب أخبرني أسود بن أصرم المحاربي: " قلت: يا رسول الله أوصني، قال: " فذكره. وقال البخاري: " وفي إسناده نظر ". قلت: ووجهه أن صدقة هذا وهو أبو معاوية السمين ضعيف. لكنه لم يتفرد به فقد أخرجه الطبراني (817) من طريقين عن أبي المعافى محمد بن وهب بن أبي كريمة الحراني أخبرنا محمد بن سلمة عن أبي عبد الرحيم عن عبد الوهاب بن بخت عن سليمان ابن حبيب المحاربي عن أسود بن أصرم المحاربي: " أنه قدم بإبل له سمان إلى المدينة في زمن قحل، وجدوب من الأرض، فلما رآها أهل المدينة عجبوا من سمنها ، فذكرت ذلك لرسول الله صلى الله عليه وسلم ، فأرسل إليها رسول الله صلى الله عليه وسلم، فأتى بها، فخرج إليها، فنظر إليها، فقال: لم جلبت إبلك هذه؟ قال: أردت بها خادما، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم : من عنده خادم؟ فقال عثمان بن عفان رضي الله عنه: عندي يا رسول الله، قال: فأت بها، فجاء بها عثمان، فلما رآها أسود، قال: مثلها أريد، فقال: عندك فخذها، فأخذها أسود، وقبض رسول الله صلى الله عليه وسلم إبله. فقال أسود: يا رسول الله أوصني، قال: هل تملك لسانك؟ قال: فما أملك إذا لم أملكه؟ قال: أفتملك يدك ؟ قال: فما أملك إذا لم أملك يدي؟ قال: " فلا تقل بلسانك إلا معروفا ولا تبسط يدك إلا إلى خير ". __________جزء : 4 /صفحہ : 82__________ قلت: وهذا إسناد صحيح، رجاله كلهم ثقات. وأبو عبد الرحيم اسمه خالد بن أبي يزيد الحراني وهو خال محمد بن سلمة الحراني. ¤