ـ (لعن الله من ذبح لغير الله، لعن الله من غير تخوم الارض، لعن الله من كمه الاعمى عن السبيل، لعن الله من سب (وفي رواية: عق) والديه، لعن الله من تولى غير مواليه، [لعن الله من وقع على بهيمة]، لعن الله من عمل عمل قوم لوط، [لعن الله من عمل عمل قوم لوط، لعن الله من عمل عمل قوم لوط]).ـ (لعنَ اللهُ مَنْ ذبَحَ لغيرِ اللهِ، لعَنَ اللهُ مَن غيَّرَ تُخُومَ الأرْضِ، لعَنَ اللهُ من كَمَه الأَعْمى عن السّبيلِ، لعَنَ اللهُ من سبَّ (وفي رواية: عقَّ) والديهِ، لعَنَ اللهُ مَنْ تولَّى غيْرَ موالِيه، [لعَنَ اللهُ مَنْ وَقَعَ على بهيمةٍ]، لَعَنَ اللهُ من عمِلَ عَمَلَ قومِ لُوطٍ، [لعَنَ اللهُ مَنْ عَمِلَ عَمَلَ قوْمِ لوطٍ، لعَنَ اللهُ مَنْ عَمِلَ عَمَلَ قومِ لوطٍ]).
سیدنا عبداللہ بن عباس رضی اللہ عنہما سے روایت ہے کہ رسول اللہ صلی اللہ علیہ وسلم نے فرمایا: ”اللہ ایسے شخص پر لعنت کرے جس نے غیر اللہ کیلے ذبح کیا، اللہ ایسے شخص پر لعنت کرے جس نے زمین کے نشانات کے بدلے، اللہ ایسے شخص پر لعنت کرے جس نے اندھے کو رستے سے بھٹکا دیا، اللہ ایسے شخص پر لعنت کرے جس نے اپنے والدین کی نافرمانی کی یا ان کو گالی دی، اللہ ایسے غلام پر لعنت کرے جس نے اپنے آقا کے علاوہ کسی دوسرے کو اپنا مالک بنایا، اللہ ایسے شخص پر لعنت کرے جس نے چوپائے سے بدفعلی کی، اللہ ایسے شخص پر لعنت کرے جس نے قوم لوط والا عمل کیا، اللہ ایسے آدمی پر لعنت کرے جس نے قوم لوط والا عمل کیا اور اللہ ایسے فرد پر لعنت کرے جس نے قوم لوط والا عمل کیا۔“
हज़रत अब्दुल्लाह बिन अब्बास रज़ि अल्लाहु अन्हुमा से रिवायत है कि रसूल अल्लाह सल्लल्लाहु अलैहि वसल्लम ने फ़रमाया ! “अल्लाह ऐसे व्यक्ति पर लाअनत करे जिस ने अल्लाह के सिवा किसी दुसरे के लिये ज़िबह किया, अल्लाह ऐसे व्यक्ति पर लाअनत करे जिस ने ज़मीन के निशान बदले, अल्लाह ऐसे व्यक्ति पर लाअनत करे जिस ने अंधे को रस्ते से भटका दिया, अल्लाह ऐसे व्यक्ति पर लाअनत करे जिस ने अपने माता-पिता की आज्ञाकारी न की या उन को गाली दी, अल्लाह ऐसे ग़ुलाम पर लाअनत करे जिस ने अपने मालिक के सिवा किसी दूसरे को अपना मालिक बनाया, अल्लाह ऐसे व्यक्ति पर लाअनत करे जिस ने चौपाए के साथ बुरा काम किया, अल्लाह ऐसे व्यक्ति पर लाअनत करे जिस ने क़ौम लूत वाला काम किया, अल्लाह ऐसे आदमी पर लाअनत करे जिस ने क़ौम लूत वाला काम किया और अल्लाह ऐसे व्यक्ति पर लाअनत करे जिस ने क़ौम लूत वाला काम किया।”
سلسله احاديث صحيحه ترقیم البانی: 3462
قال الشيخ الألباني: ـ (لعنَ اللهُ مَنْ ذبَحَ لغيرِ اللهِ، لعَنَ اللهُ مَن غيَّرَ تُخُومَ الأرْضِ، لعَنَ اللهُ من كَمَه الأَعْمى عن السّبيلِ، لعَنَ اللهُ من سبَّ (وفي رواية: عقَّ) والديهِ، لعَنَ اللهُ مَنْ تولَّى غيْرَ موالِيه، [لعَنَ اللهُ مَنْ وَقَعَ على بهيمةٍ] ، لَعَنَ اللهُ من عمِلَ عَمَلَ قومِ لُوطٍ، [لعَنَ اللهُ مَنْ عَمِلَ عَمَلَ قوْمِ لوطٍ، لعَنَ اللهُ مَنْ عَمِلَ عَمَلَ قومِ لوطٍ] ) . _____________________ أخرجه الحاكم (4/356) ـ والسياق له ـ، والبيهقي في «السنن» (8/231) ، و «الشعب» (4/254/5373) ، وأحمد (1/217 و 309 و 317) ، ـ والرواية الأخرى له ـ، وعبد بن حميد (1/513/587) ، وأبو يعلى (4/414 ـ 415/2539) ، ومن طريقه ابن حبان (43/53) ، والطبراني في «المعجم الكبير» (11/218/17546) من طرق عن عمرو بن أبي عمرو عن عكرمة عن ابن عباس: أن رسول الله - صلى الله عليه وسلم - قال: ... فذكره. والزيادة الأولى للبيهقي وعبد بن حميد والطبراني ورواية لأحمد والحاكم، وقال الحاكم: «صحيح الإسناد» ، ووافقه الذهبي. والزيادة الأخرى لهم جميعاً ـ إلا الحاكم ـ، وهي والتي قبلها أخرجهما النسائي في «السنن الكبرى» (4/322/7337 و 7338) دون ما قبلهما، وكذا الخرائطي في «مساوئ الأخلاق» (203/443) . قلت: والحديث أعله المعلق على «مسند عبد بن حميد» بـ (عمرو بن أبي عمرو) هذا فقال: «وثقه قوم، وضعفه آخرون» ! __________جزء : 7 /صفحہ : 1364__________ وفيه جَنَفٌ وظلم للسُّنَّة ورواتها، فليس كل من تكلم فيه بعضهم يعل به حديثه، فكم من راوٍ من رواة الشيخين، قد تكلم فيه بعض الأئمة، ومنهم هذا، بل وشيخه عكرمة أيضاً؟! وإنما ينبغي في هذه الحالة الرجوع إلى علم الجرح والتعديل وأصوله ممن كان عالماً به، مع الاستعانة بالحفاظ الذين سبقونا في هذا المجال، خلافاً لبعض الأغرار ممن يظنون أنهم على شئ من هذا العلم، وهم لم يشموا رائحته بعد. فهذا هو الحافظ الذهبي عندما ترجم لـ (عمرو) هذا؛ صدرها بقوله: «صدوق، حديثه مخرج في «الصحيحين» ؛ في الأصول» . ثم ساق أقوال الأئمة فيه، ثم عقب عليها بقوله: «حديثه صالح حسن منحط عن الدرجة العليا من الصحيح» . ولذلك؛ أورده في رسالته القيمة «الرواة المتكلم فيهم بما لا يوجب الرد» (155/264) . ونحوه قول الحافظ في «التقريب» . «ثقة، ربما وهم» . وللحديث شاهد من حديث أبي هريرة مرفوعاً بتمامه؛ إلا أنه ذكر مكان جملة: «الأعمى» قوله: «ملعون من جمع بين امرأة وابنتها» ؛ وفي إسناده ضعيفان، ولذلك خرجته في «الضعيفة» (5368) ؛ لأني لم أجد لهذه الجملة منه شاهداً، وكذلك طرفه الأول منه. وللجملة الأولى منه، والثانية، وكذلك الرابعة لكن بلفظ: «لعن الله من لعن والديه» . __________جزء : 7 /صفحہ : 1365__________ لهذه الثلاثة شاهد صحيح من حديث علي رضي الله عنه مرفوعاً في حديث أخرجه مسلم (6/85) وغيره، وهو مخرج في «نقد نصوص الكتاني» (ص 42) . وإن من تخاليط المعلقين الثلاثة على «الترغيب» وجهلهم بفن التخريج، فضلا عن علم الجرح والتعديل، والتصحيح والتضعيف: قولهم في تخريج حديث الترجمة (3/249) : «رواه ابن حبان في «صحيحه» ، والبيهقي في «الشعب» ، والنسائي (7/232) من حديث علي» !! قلت: ففيه جهالات: أولاً: خلطوا حديث علي مع حديث ابن عباس، فلا يدري القراء مَن مِن الثلاثة أخرج حديث علي، ومن الذي أخرج حديث ابن عباس؟! ثانياً: اقتصارهم على النسائي في العزو لحديث علي يوهم أنه لم يروه من هو أولى بالعزو منه، وليس كذلك؛ فقد رواه مسلم أيضاً؛ كما قدمت آنفاً. ثالثاً: يوهم أيضاً أن حديث علي فيه الفقرات السبع التي في حديث ابن عباس، والواقع أنه ليس فيه إلا ثلاث على ما سبق بيانه. رابعاً: أغمضوا عيونهم عن تخريج رواية النسائي عن ابن عباس، وقد ذكرها المنذري في تخريجه للحديث بقوله (3/198/5) : «رواه ابن حبان في «صحيحه» ، والبيهقي، وعند النسائي آخره مكرراً» . خامساً: لم يستدركوا الزيادة الأولى التي عند البيهقي، مع أنهم عزوا الحديث إليه بالجزء والرقم! فما أنشطهم في اجترار ما يقوله المنذري من التخريج، وإعادته __________جزء : 7 /صفحہ : 1366__________ إياه في التعليق، وفي تسويد السطور بزيادة الأجزاء والصفحات والأرقام، نقلاً من الفهارس بدون فائدة تذكر! والله المستعان. * ¤