-" والذي نفسي بيده لا يسمع بي رجل من هذه الامة، ولا يهودي ولا نصراني ثم لم يؤمن بي إلا كان من اهل النار".-" والذي نفسي بيده لا يسمع بي رجل من هذه الأمة، ولا يهودي ولا نصراني ثم لم يؤمن بي إلا كان من أهل النار".
سیدنا ابوہریرہ رضی اللہ عنہ سے روایت ہے کہ رسول اللہ صلی اللہ علیہ وسلم نے فرمایا: ”اس ذات کی قسم جس کے ہاتھ میں میری جان ہے! جو فرد، وہ یہودی ہو یا نصرانی، میرے بارے میں سنے اور مجھ پر ایمان نہ لائے، وہ جہنمی ہو گا۔“
हज़रत अबु हुरैरा रज़ि अल्लाहु अन्ह से रिवायत है कि रसूल अल्लाह सल्लल्लाहु अलैहि वसल्लम ने फ़रमाया ! “इस ज़ात की क़सम जिस के हाथ में मेरी जान है ! जो व्यक्ति, वह यहूदी हो या इसाई, मेरे बारे में सुने और मुझ पर ईमान न लाए, वह जहन्नमी होगा।”
سلسله احاديث صحيحه ترقیم البانی: 157
قال الشيخ الألباني: - " والذي نفسي بيده لا يسمع بي رجل من هذه الأمة، ولا يهودي ولا نصراني ثم لم يؤمن بي إلا كان من أهل النار ". _____________________ رواه ابن منده في " التوحيد " (44 / 1) من طريق عبد الرزاق عن معمر عن همام بن منبه قال: هذا ما حدثنا أبو هريرة فذكره مرفوعا. ثم رواه من طريق أبي يونس عن أبي هريرة به. قلت: وهذان إسنادان صحيحان، الأول على شرط الشيخين، والآخر على شرط مسلم. وقد أخرجه في صحيحه (1 / 93) نحوه. __________جزء : 1 /صفحہ : 291__________ والحديث صريح في أن من سمع بالنبي صلى الله عليه وسلم وما أرسل به، بلغه ذلك على الوجه الذي أنزله الله عليه، ثم لم يؤمن به صلى الله عليه وسلم أن مصيره إلى النار، لا فرق في ذلك بين يهودي أو نصراني أو مجوسي أو لا ديني. واعتقادي أن كثيرا من الكفار لو أتيح لهم الاطلاع على الأصول والعقائد والعبادات التي جاء بها الإسلام، لسارعوا إلى الدخول فيه أفواجا، كما وقع ذلك في أول الأمر، فليت أن بعض الدول الإسلامية ترسل إلى بلاد الغرب من يدعو إلى الإسلام، ممن هو على علم به على حقيقته وعلى معرفة بما ألصق به من الخرافات والبدع والافتراءات، ليحسن عرضه على المدعوين إليه، وذلك يستدعي أن يكون على علم بالكتاب والسنة الصحيحة، ومعرفة ببعض اللغات الأجنبية الرائجة، وهذا شيء عزيز يكاد يكون مفقودا، فالقضية تتطلب استعدادات هامة، فلعلهم يفعلون. ¤