- (1- تعبد (وفي رواية: اعبد) الله ولا تشرك به شيئا. 2- وتقيم الصلاة المكتوبة. 3- وتؤدي الزكاة المفروضة. 4- وتصوم رمضان. 5- وتحج وتعتمر. 6- وانظر ما تحب من الناس ان ياتوه إليك؛ فافعله بهم، وما كرهت ان ياتوه إليك؛ فذرهم منه).- (1- تعبدُ (وفي رواية: اعبد) الله ولا تشركُ به شيئاً. 2- وتقيمُ الصلاة المكتوبة. 3- وتؤدّي الزكاة المفروضة. 4- وتصومُ رمضان. 5- وتحجّ وتعتمرُ. 6- وانظر ما تحبّ من النّاس أن يأتوه إليك؛ فافعله بهم، وما كرهت أن يأتوه إليك؛ فذرهم منه).
محمد بن جحادہ ایک آدمی سے، وہ بنو عنبر قبیلہ والے اپنے ساتھی سے، وہ اپنے باپ ابومنتفق سے روایت کرتا ہے، وہ کہتے ہیں: میں مکہ آیا اور رسول اللہ صلی اللہ علیہ وسلم کے متعلق دریافت کیا۔ لوگوں نے کہا وہ عرفہ میں ہیں، میں آپ صلی اللہ علیہ وسلم کے پاس وہاں پہنچ گیا، جب میں آپ صلی اللہ علیہ وسلم کے قریب ہونے کا ارادہ کرتا تو صحابہ مجھے روک دیتے۔ آپ صلی اللہ علیہ وسلم نے فرمایا: ”اس کو چھوڑ دو۔“ میں آپ کے اتنا قریب ہو گیا کہ آپ کی سواری کی گردن میری سواری کی گردن سے مل گئی۔ میں نے کہا: اے اللہ کے رسول! مجھے ایسا عمل بتائیں جو مجھے اللہ کے عذاب سے دور کر دے اور جنت میں داخل کر دے؟ آپ صلی اللہ علیہ وسلم نے فرمایا: ”(۱) اللہ کی عبادت کرو اور اس کے ساتھ کسی کو شریک نہ ٹھہراؤ۔ (۲) فرض نماز قائم کرو (۳) زکوٰۃ ادا کرو (۴) ماہ رمضان کے روزے رکھو (۵) حج و عمرہ ادا کرو (۶)(نیز اپنا) جائزہ لو کہ جو تم اپنے حق میں پسند کرو کہ لوگ تمہارے ساتھ ایسا سلوک کریں، تم بھی وہی (سلوک) ان کے ساتھ کرو اور جو تم ناپسند کرتے ہو کہ وہ تمہارے ساتھ ایسا کریں، تم بھی ان کے ساتھ ویسا (سلوک) نہ کرو۔“
मुहम्मद बिन जुहादह एक आदमी से, वह बनी अंबर क़बीला वाले अपने साथी से, वह अपने पिता अबू मुंतफ़िक़ से रिवायत करता है, वह कहते हैं कि मैं मक्का आया और रसूल अल्लाह सल्लल्लाहु अलैहि वसल्लम के बारे में पूछा। लोगों ने कहा वह अरफ़ह में हैं, मैं आप सल्लल्लाहु अलैहि वसल्लम के पास वहां पहुंच गया, जब मैं आप सल्लल्लाहु अलैहि वसल्लम के पास जाता तो सहाबा मुझे रोक देते। आप सल्लल्लाहु अलैहि वसल्लम ने फ़रमाया ! “इसको छोड़ दो।” मैं आप के इतने पास हो गया कि आप की सवारी की गर्दन मेरी सवारी की गर्दन से मिल गई। मैं ने कहा कि ऐ अल्लाह के रसूल, मुझे ऐसा कर्म बताएँ जो मुझे अल्लाह के अज़ाब से दूर करदे और जन्नत में लेजाए ? आप सल्लल्लाहु अलैहि वसल्लम ने फ़रमाया ! “(1) अल्लाह की इबादत करो और उसके साथ किसी को शरीक (भागीदार) न ठहराव। (2) फ़र्ज़ नमाज़ बराबर पढ़ा करो। (3) ज़कात दिया करो। (4) रमज़ान के महीने के रोज़े रखो। (5) हज्ज और उमरह करो। (6) यह देखो कि जो तुम अपने लिए पसंद करो कि लोग तुम्हारे साथ ऐसा व्यवहार करें, तुम भी वही (व्यवहार) उनके साथ करो और जो तुम पसंद नहीं करते हो कि वे तुम्हारे साथ ऐसा करें, तुम भी उनके साथ वैसा (व्यवहार) न करो।”
سلسله احاديث صحيحه ترقیم البانی: 3508
قال الشيخ الألباني: - (1- تعبدُ (وفي رواية: اعبد) الله ولا تشركُ به شيئاً. 2- وتقيمُ الصلاة المكتوبة. 3- وتؤدّي الزكاة المفروضة. 4- وتصومُ رمضان. 5- وتحجّ وتعتمرُ. 6- وانظر ما تحبّ من النّاس أن يأتوه إليك؛ فافعله بهم، وما كرهت أن يأتوه إليك؛ فذرهم منه) . _____________________ أخرجه الدّولابي في "الكنى" (1/56) من طريق ابن عون قال: ثنا محمد أبن جُحادة عن رجل عن زميل له من بني العنبر عن أبيه- وكان يكنى: أبا المنتفق- قال: أتيت مكة، فسألت عن رسول الله - صلى الله عليه وسلم -؟ فقالوا: هو بعرفة، فأتيته؛ فذهبت أدنو منه فمنعوني، فقال: "اتركوه ". فدنوت منه، حتى إذا اختلفت عنق راحلته وعنق راحلتي، فقلت: يا رسول الله! نبئني بما يباعدني من عذاب الله، ويدخلني الجنة؟ قال: ... فذكره. قلت: وهذا إسناد رجاله ثقات؛ غير (الزميل) ؛ فهو مجهول. وأما قوله: (عن رجل) فأظنه مقحماً؛ فإن أصل النسخة غير جيدة! يؤيده: أن الحافظ ابن حجر ساقه في ترجمة (أبي المنتفق) من "الإصابة" من رواية الطبراني من طريق عبد الله بن عون به دون قوله: (عن رجل) . ويشبه هذا التحريف ما وقع في "مجمع الزوائد" (1/43- 44) : "وعن حجير عن أبيه- وكان يكنى (أبا المنتفق) - قال: أتيت مكة ... " فساق الحديث. وقال: "رواه الطبراني في "الكبير"، وفي إسناده حجير- وهو ابن الصحابي-، ولم أر من ذكره "! كذا قال! ثم ذكر حديثاً يشبهه، فقال: "وعن سويد بن حجير، قال: حدثني خالي قال: لقيت النبي - صلى الله عليه وسلم -! بين عرفة والمزدلفة، فأخذت بخطام ناقته، فقلت: يا رسول الله! ما يقربني من الجنة؟ وما يباعدني من النار؟ فقال: "أما لئن كنت أوجزت المسألة؛ قد أعظمت وأطلت: أقم الصلاة المكتوبة. وأدّ الزكاة المفروضة. وحُجّ البيت. وما أحببت أن يفعله الناس بك؛ فافعله بهم، وما كرهت أن يفعله الناس بك؛ فدع الناس منه. خلّ زمام الناقة ". وقال: "رواه الطبراني في "الكبير"؛ وفي إسناده قزعة بن سويد؛ وثقه ابن معين وغيره، وضعفه البخاري وغيره ". وللحديث طريق أخرى عن أبي المنتفق- ويقال: ابن المنتفق-؛ لا بأس بها، من رواية المغيرة بن عبد الله اليشكري عن أبيه قال: انطلقت إلى الكوفة لأجلب بغالاً، فقال: فأتيت السوق ولم تقم. قال؛ قلت لصاحب لي: لو دخلنا المسجد- وموضعه يومئذ في أصحاب التمر-؛ فإذا فيه رجل من قيس- يقال له: ابن المنتفق-، وهو يقول: وصف لي رسول الله - صلى الله عليه وسلم -، وحُلِّيَ لي. فطلبته بمنى، فقيل لي: هو بعرفات. فانتهيت إليه فزاحمت عليه، فقيل لي: إليك عن طريق رسول الله - صلى الله عليه وسلم -! فقال: "دعوا الرجل، أربٌ ما له ". قال: فزاحمت عليه، حتى خلصت إليه. قال: فأخذت بخطام راحلة رسول الله - صلى الله عليه وسلم - ـ أو قال: زمامها؛ هكذا حدث محمد- حتى اختلفت أعناق راحلتينا. قال: فما يزعني رسول الله - صلى الله عليه وسلم -- أو قال: ما غير عليّ؛ هكذا حدث محمد-، قال: قلت: اثنتان أسألك عنهما: __________جزء : 7 /صفحہ : 1460__________ ما يُنَجِّيني من النار؟ وما يدخلني الجنة؟ قال: فنظر رسول الله - صلى الله عليه وسلم - إلى السماء، ثم نكس رأسه، ثم أقبل علي بوجهه، قال: "لئن كنت أوجزت في المسألة؛ لقد أعظمت وأطولت، فاعقل عني إذاً: اعبد الله لا تشرك به شيئاً. وأقم الصلاة المكتوبة. __________جزء : 7 /صفحہ : 1462__________ وأد الزكاة المفروضة. وصم رمضان. وما تحب أن يفعله بك الناس؛ فافعله بهم، وما تكره أن يأتي إليك الناس؛ فذر الناس منه ". ثم قال: "خل سبيل الراحلة". أخرجه أحمد (6/383) من طريق محمد بن جحادة قال: حدثني المغيرة بن عبد الله اليشكري ... إلخ. قلت: وهذا إسناد رجاله ثقات رجال مسلم؛ غير عبد الله اليشكري- وهو ابن أبي عقيل-؛ قال الحافظ في "التعجيل ": "ليس بالمشهور". وقال الهيثمي (1/43) : "رواه أحمد، والطبراني في "الكبير"، وفي إسناده عبد الله بن أبي عقيل اليشكري، ولم أر أحداً روى عنه غير ابنه المغيرة بن عبد الله ". __________جزء : 7 /صفحہ : 1461__________ ثم ساقه عن المغيرة بن سعد عن أبيه، أو عن عمه، قال: أتيت النبي - صلى الله عليه وسلم - بعرفة ... فذكر الحديث نحوه. وقال: "رواه عبد الله من زياداته والطبراني في "الكبير" بأسانيد، ورجال بعضها ثقات؛ على ضعف في (يحيى بن عيسى) كثير". وجملة القول؛ أن الحديث بمجموع هذه الطرق صحيح؛ لخلو غالبها من الضعف الشديد، بل أرى أن إسناد اليشكري حسن على الأقل لغيره. والله أعلم. ويشد من عضده: أن له شواهد متفرقة في أحاديث عدة، معروفة مشهورة في "الصحاح " وغيرها؛ غير الفقرة الأخيرة، فراجع لها إن شئت الحديث المتقدم برقم (72) . * ¤