-" كن مع صاحب البلاء تواضعا لربك وإيمانا".-" كن مع صاحب البلاء تواضعا لربك وإيمانا".
سیدنا ابوذر رضی اللہ عنہ سے مروی ہے وہ کہتے ہیں کہ رسول اللہ صلی اللہ علیہ وسلم نے فرمایا: ”اپنے رب کے سامنے عاجزی کرتے ہوئے اور اس پر ایمان رکھتے ہوئے آزمائش والے آدمی کے ساتھ بھی رہا کر۔“
हज़रत अबु ज़र रज़ि अल्लाहु अन्ह से रिवायत है वह कहते हैं कि रसूल अल्लाह सल्लल्लाहु अलैहि वसल्लम ने फ़रमाया ! “अपने रब्ब के सामने झुकते हुए और उस पर ईमान रखते हुए जो आदमी आज़माइश में हो उस के साथ भी रहा कर।”
سلسله احاديث صحيحه ترقیم البانی: 2877
قال الشيخ الألباني: - " كن مع صاحب البلاء تواضعا لربك وإيمانا ". _____________________ أخرجه الطحاوي في " شرح معاني الآثار " (2 / 379) : حدثنا علي بن زيد قال: حدثنا موسى بن داود قال: حدثنا يعقوب بن إبراهيم عن يحيى بن سعيد عن أبي __________جزء : 6 /صفحہ : 885__________ مسلم الخولاني عن أبي ذر قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : فذكره. قلت : وهذا إسناد جيد، رجاله ثقات رجال مسلم غير علي بن زيد، وهو ابن عبد الله أبو الحسن الفرائضي، قال الخطيب في " تاريخ بغداد " (11 / 427) : " من أهل ( طرسوس) ، قدم (سر من رأى) وحدث بها عن موسى بن داود الضبي و.. و.. قال ابن يونس المصري: تكلموا فيه ". وكذا في " اللسان "، إلا أنه وقع فيه: " قدم مصر.. "، وزاد: " وقال مسلمة بن قاسم: ثقة. توفي سنة ثلاث وستين ومائتين ". (تنبيه) : كذا وقع الحديث في " الشرح " (كن) ، ووقع في " الجامع الصغير " و " الكبير " أيضا (16760) : (كل) ، فلا أدري أيهما الصواب ، والثاني في المعنى أخص من الأول، وقد روي ذلك في حديث آخر من مسند جابر بلفظ: " كل باسم الله، ثقة بالله، وتوكلا على الله ". وإسناده ضعيف كما كنت بينته في " الضعيفة " (1144) ، فإن صح حديث الترجمة باللفظ الثاني، فهو شاهد قوي لحديث جابر، فينقل حينئذ إلى " سلسلة الأحاديث الصحيحة " من جهة، وإلى " صحيح الجامع " من جهة أخرى، فإنه حتى الآن في " ضعيف الجامع " (4200) ، كما كنت أوردت فيه (4203) حديث أبي ذر باللفظ الثاني لعدم وقوفي يومئذ على إسناده حسب الشرط الذي كنت ذكرته في المقدمة، فإن صح نقل أيضا إلى " الصحيح " في الطبعة القادمة منه إن شاء الله تعالى. (تنبيه آخر) : لم يتكلم المناوي على إسناد هذا الحديث بشيء، والظاهر أنه لم يقف عليه، ويؤيده أنه فسر عزو السيوطي إياه لـ (الطحاوي) بقوله: " في __________جزء : 6 /صفحہ : 886__________ مسنده "، وقلدته اللجنة القائمة على نشر " الجامع الكبير " كما هي عادتهم، وكل ذلك خطأ، لأن الطحاوي رحمه الله ليس له كتاب يعرف بهذا الاسم " المسند ". والله أعلم. ¤