-" ما من رجل يجرح في جسده جراحة، فيتصدق بها، إلا كفر الله عنه مثل ما تصدق به".-" ما من رجل يجرح في جسده جراحة، فيتصدق بها، إلا كفر الله عنه مثل ما تصدق به".
سیدنا عبادہ بن صامت رضی اللہ عنہ کہتے ہیں کہ میں نے رسول اللہ صلی اللہ علیہ وسلم کو فرماتے سنا: ”جب کوئی آدمی زخمی ہو جاتا ہے اور پھر وہ (زیادتی کرنے والے کو) معاف کر دیتا ہے تو اللہ تعالیٰ اس کی معافی کے بقدر (اس کے گناہوں کو) مٹا دیتا ہے۔“
हज़रत उबादा बिन सामित रज़ि अल्लाहु अन्ह कहते हैं कि मैं ने रसूल अल्लाह सल्लल्लाहु अलैहि वसल्लम को कहते हुए सुना ! “जब कोई आदमी घायल हो जाता है और फिर वह (घायल करने वाले को) क्षमा कर देता है तो अल्लाह तआला उस की क्षमा के बराबर (उस के पापों को) मिटा देता है।”
سلسله احاديث صحيحه ترقیم البانی: 2273
قال الشيخ الألباني: - " ما من رجل يجرح في جسده جراحة، فيتصدق بها، إلا كفر الله عنه مثل ما تصدق به ". _____________________ أخرجه أحمد (5 / 316 و 329 و 330) ، وابنه عبد الله عن المغيرة عن الشعبي أن عبادة بن الصامت قال: سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: فذكره. قلت: وهذا إسناد صحيح، إذا كان الغيرة - وهو ابن مقسم الضبي - سمعه من الشعبي، فإنه قد وصف بالتدليس، لكن الظاهر من كلام الإمام أحمد أنه إنما كان يدلس عن إبراهيم النخعي فقط، فقد قال أحمد: " حديث مغيرة مدخول، عامة ما روى عن إبراهيم إنما سمعه من حماد ومن يزيد بن الوليد والحارث العكلي وعبيدة وغيرهم ". وجعل أحمد يضعف حديث مغيرة عن إبراهيم وحده. ولذلك قوى أبو حاتم حديثه عن الشعبي قال ابنه: __________جزء : 5 /صفحہ : 343__________ " سألت أبي: مغيرة أحب إليك أو ابن شبرمة في الشعبي؟ فقال: جميعا ثقتان ". ولعله لذلك أخرج الحديث الضياء في " المختارة " من طريق " المسند " (53 / 71 / 1 - 71 / 2) ، وقال المناوي في " التيسير " : " وإسناده صحيح " بناء على منقله في " الفيض " عن المنذري والهيثمي أنهما قالا: " ورجاله رجال الصحيح ". ولا يخفى ما فيه! ¤