-" اشتد غضب الله على قوم فعلوا هذا برسول الله صلى الله عليه وسلم - وهو حينئذ يشير إلى رباعيته - اشتد غضب الله على رجل يقتله رسول الله صلى الله عليه وسلم فى سبيل الله".-" اشتد غضب الله على قوم فعلوا هذا برسول الله صلى الله عليه وسلم - وهو حينئذ يشير إلى رباعيته - اشتد غضب الله على رجل يقتله رسول الله صلى الله عليه وسلم فى سبيل الله".
سیدنا ابوہریرہ رضی اللہ عنہ سے روایت ہے، رسول اللہ صلی اللہ علیہ وسلم نے اپنے سامنے والے دانتوں کی طرف اشارہ کرتے ہوئے فرمایا: ”ان لوگوں پر اللہ تعالیٰ سخت ناراض ہوا جنہوں نے اپنے نبی کے ساتھ یہ کیا۔ اس آدمی پر بھی اللہ تعالیٰ سخت غضبناک ہوتا ہے جس کو اللہ کا رسول، جو جہاد کر رہا ہو، قتل کرتا ہے۔“
हज़रत अबु हुरैरा रज़ि अल्लाहु अन्ह से रिवायत है कि रसूल अल्लाह सल्लल्लाहु अलैहि वसल्लम ने अपने सामने वाले दांतों की ओर इशारा करते हुए फ़रमाया ! “उन लोगों पर अल्लाह तआला बहुत नाराज़ हुआ जिन्हों ने अपने नबी के साथ यह किया। उस व्यक्ति पर भी अल्लाह तआला बहुत ग़ुस्सा होता है जिस को अल्लाह का रसूल जिहाद में क़त्ल करता है।”
سلسله احاديث صحيحه ترقیم البانی: 1460
قال الشيخ الألباني: - " اشتد غضب الله على قوم فعلوا هذا برسول الله صلى الله عليه وسلم - وهو حينئذ يشير إلى رباعيته - اشتد غضب الله على رجل يقتله رسول الله صلى الله عليه وسلم فى سبيل الله ". _____________________ أخرجه البخاري (5 / 37) ومسلم (5 / 179) واللفظ له من حديث أبي هريرة . ثم أخرجه البخاري من حديث ابن عباس قال: " اشتد غضب الله على من قتله النبي صلى الله عليه وسلم في سبيل الله، اشتد غضب الله على قوم دموا وجه نبي الله صلى الله عليه وسلم ". هكذا أخرجه البخاري موقوفا على ابن عباس، وكذلك أورده الحافظ بن كثير في " البداية " (4 / 29) موقوفا عليه، وهو في حكم المرفوع حتما وقد وقع مرفوعا في نسخة البخاري التي عليها شرح العيني (8 / 225) فراجعه بلفظ: عن ابن عباس: قال: قال النبي صلى الله عليه وسلم : فلا أدري أهي زيادة من بعض النساخ أو أنها ثابتة في بعض نسخ البخاري. والله أعلم. __________جزء : 3 /صفحہ : 444__________ (تنبيه) : عزا الحافظ بن كثير حديث ابن عباس هذا لمسلم من طريق عبد الرزاق: حدثنا مخلد بن مالك حدثنا يحيى بن سعيد الأموي حدثنا ابن جريج عن عمرو ابن دينار عن عكرمة عن ابن عباس. وهو في البخاري عن شيخه مخلد ابن مالك هذا بالإسناد المذكور. ونسبته إلى مسلم وهم عندي فإن مخلدا هذا ليس رجاله، وقد قال العيني في الكلام عليه: " وهو من أفراده (يعني البخاري) ووهم الحاكم حيث قال: روى عنه مسلم لأن أحدا لم يذكره في رجاله " ثم أن مما يلفت النظر قول ابن كثير: ورواه مسلم من طريق عبد الرزاق حدثنا مخلد. الخ. فإن عبد الرزاق هذا وابن همام متقدم في الطبقة على مخلد بن مالك وهو يروي عن ابن جريج مباشرة بدون واسطة مات سنة (211) بينما كانت وفاة مخلد بن مالك سنة (241) فأخشى أن يكون في نسخة البداية تحريفا من النساخ في هذا المكان كما أنها ممزقة في كثير من المواطن كما يظهر ذلك للباحث. (تنبيه ثان) : قال الحافظ بن حجر: حديث أبي هريرة وحديث ابن عباس هذا من مراسيل الصحابة فإنهما لم يشهدا الواقعة (يعني وقعة أحد التي فيها دمى رسول الله صلى الله عليه وسلم فكأنهما حملاها عمن شهدها أو سمعها من النبي صلى الله عليه وسلم بعد ذلك " وللحديث شاهد بلفظ: " أشد الناس عذاب يوم القيامة رجل قتله نبي أو قتل نبيا وإمام ضلالة وممثل من الممثلين ". ¤