-" نعم ليكررن عليكم حتى يرد إلى كل ذي حق حقه".-" نعم ليكررن عليكم حتى يرد إلى كل ذي حق حقه".
سیدنا زبیر رضی اللہ عنہ کہتے ہیں کہ جب یہ آیت «إِنَّكَ مَيِّتٌ وَإِنَّهُمْ مَيِّتُونَ»”تو بھی مرنے والا ہے اور وہ بھی مرنے والے ہیں۔“(۳۹-الزمر:۳۰) نازل ہوئی، تو میں نے کہا: اے اللہ کے رسول! کیا ہمیں مخصوص گناہوں کے ساتھ ساتھ آپس کی دنیوی رنجشوں کے نتائج بھگت لینے کے بعد (آخرت میں) دوبارہ جوابدہی کا سامنا کرنا پڑے گا؟ آپ صلى اللہ علیہ وسلم نے فرمایا: ”ہاں، تمہیں بار بار تکلیف دی جائے گی یہاں تک کہ ہر حقدار کو اس کا پورا پورا حق لوٹا دیا جائے گا۔“
हज़रत ज़ुबैर रज़ि अल्लाहु अन्ह कहते हैं कि जब यह आयत उतरी « إِنَّكَ مَيِّتٌ وَإِنَّهُمْ مَيِّتُونَ » “तू भी मरने वाला है और वे भी मरने वाले हैं।” [सूरत अज़-ज़ुमर: 30] तो मैं ने कहा ऐ अल्लाह के रसूल, क्या हमें विशेष पापों के साथ साथ दुनिया के आपसी मतभेद के नतीजे भुगत लेने के बाद (आख़िरत में) दोबारा जवाब देने का सामना करना पड़े गा ? आप सल्लल्लाहु अलैहि वसल्लम ने फ़रमाया ! “हाँ, तुम्हें बार बार तकलीफ़ दी जाए गी यहाँ तक कि हर हक़दार को उस का पूरा पूरा हक़ लोटा दिया जाए गा।”
سلسله احاديث صحيحه ترقیم البانی: 340
قال الشيخ الألباني: - " نعم ليكررن عليكم حتى يرد إلى كل ذي حق حقه ". _____________________ أخرجه أبو يعلى في " مسنده " (ق 45 / 1) عن محمد بن عبيد حدثنا محمد ابن عمرو عن يحيى بن عبد الرحمن بن حاطب عن عبد الله بن الزبير عن الزبير قال: " لما نزلت هذه الآية * (إنك ميت وإنهم ميتون) * قال الزبير: يا رسول الله أيكرر علينا ما يكون بيننا في الدنيا مع خواص الذنوب؟ قال: " فذكره. قلت: وهذا إسناد جيد، رجاله كلهم ثقات. ثم أخرجه (46 / 1 - 2) من طريق سفيان بن عيينة عن محمد بن عمرو به بلفظ: " لما نزلت (ثم إنكم يوم القيامة عند ربكم تختصمون) ، قال الزبير: قلت: يا رسول الله ويكرر علينا خصومتنا في الدنيا؟ قال: نعم، قال: قلت: إن الأمر إذا لشديد ". وأخرجه الترمذي (2 / 216) وأحمد (1 / 164) من هذا الوجه، وزاد أحمد: " ولما نزلت (ثم لتسألن يومئذ عن النعيم) قال الزبير: أي رسول الله أي نعيم نسأل عنه؟ وإنما - يعني - هما الأسودان التمر والماء، قال: أما إن ذلك سيكون ". وهذا أخرجه الترمذي أيضا في مكان آخر (2 / 239) وقال عقبه: __________جزء : 1 /صفحہ : 665__________ " حديث حسن ". وقال في الأول: " حديث حسن صحيح ". وأخرجه الحاكم من وجهين آخرين عن ابن عمرو به مثل لفظ محمد بن عبيد وزاد في آخره ما عند سفيان: " فوالله إن الأمر لشديد ". وقال: " صحيح على شرط مسلم ". ووافقه الذهبي! قلت: محمد بن عمرو وهو ابن علقمة إنما أخرج له مسلم وكذا البخاري متابعة، كما ذكره الذهبي نفسه في " الميزان ". ¤