-" إن العبد إذا مرض اوحى الله إلى ملائكته: يا ملائكتي انا قيدت عبدي بقيد من قيودي، فإن اقبضه اغفر له وإن اعافه فحينئذ يقعد ولا ذنب له".-" إن العبد إذا مرض أوحى الله إلى ملائكته: يا ملائكتي أنا قيدت عبدي بقيد من قيودي، فإن أقبضه أغفر له وإن أعافه فحينئذ يقعد ولا ذنب له".
سیدنا ابوامامہ رضی اللہ عنہ سے روایت ہے، رسول اللہ صلی اللہ علیہ وسلم نے فرمایا: ”جب بندہ بیمار ہو جاتا ہے تو اللہ تعالیٰ فرشتوں کو حکم دیتا ہے کہ اے میرے فرشتو! میں نے اپنے بندے کو اپنی کسی (آزمائش کی) بندھن میں مقید کر لیا ہے، اگر میں نے اس کو فوت کر دیا تو بخش دوں گا اور اگر (اس بیماری سے) عافیت دے دی تو یہ (شفایاب ہو کر) بیٹھے گا اور اس کا کوئی گناہ نہیں ہو گا۔“
हज़रत अबु उमामह रज़ि अल्लाहु अन्ह से रिवायत है कि रसूल अल्लाह सल्लल्लाहु अलैहि वसल्लम ने फ़रमाया ! “जब बंदा बीमार हो जाता है तो अल्लाह तआला फ़रिश्तों को हुक्म देता है कि ऐ मेरे फ़रिश्तो, मैं ने अपने बंदे को किसी बंधन में बांध कर सुरक्षित कर लिया है यदि में ने इस को मौत दी तो क्षमा कर दूँगा और यदि (इस रोग से) इसे ठीक कर दिया तो यह (स्वस्थ होकर) बैठे गा और इस का कोई पाप नहीं होगा।”
سلسله احاديث صحيحه ترقیم البانی: 1611
قال الشيخ الألباني: - " إن العبد إذا مرض أوحى الله إلى ملائكته: يا ملائكتي أنا قيدت عبدي بقيد من قيودي، فإن أقبضه أغفر له وإن أعافه فحينئذ يقعد ولا ذنب له ". _____________________ أخرجه الطبراني في " الكبير " (7697) والحاكم (4 / 313) عن عفير بن معدان عن سليم بن عامر عن أبي أمامة رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: فذكره. واللفظ للحاكم وقال: " صحيح الإسناد "! ورده الذهبي بقوله: " قلت عفير واه ". قلت: وهو كما قال الذهبي رحمه الله، وقال الحافظ: " هو ضعيف "، وكذا قال الهيثمي في " المجمع " (2 / 291) . قلت: لكن له شاهد يرويه إسماعيل بن عياش عن راشد بن داود الصنعاني عن أبي الأشعث الصنعاني أنه راح إلى مسجد دمشق، وهجر بالرواح، فلقي شداد بن أوس والصنابحي معه، فقلت: أين تريدان يرحمكما الله؟ قالا: نريد ههنا إلى أخ لنا مريض نعوده، فانطلقت معهما حتى دخلا على ذلك الرجل فقالا له: كيف أصبحت؟ قال: أصبحت بنعمة، فقال له شداد: أبشر بكفارات السيئات وحط الخطايا، فإني سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: " إن الله عز وجل يقول: إني إذا ابتليت عبدا من عبادي مؤمنا فحمدني على ما ابتليته، فإنه يقوم من مضجعه ذلك كيوم ولدته أمه من الخطايا، ويقول الرب عز وجل: أنا قيدت عبدي وابتليته، فأجروا له كما كنتم تجرون له وهو صحيح ". أخرجه أحمد (4 / 123) والطبراني في " الكبير " (7136) . قلت: وهذا إسناد حسن، رجاله ثقات، وفي راشد بن داود الصنعاني كلام يسير لا ينزل حديثه عن رتبة الحسن، وقد أشار الحافظ إلى ذلك بقوله فيه: " صدوق له أوهام ". __________جزء : 4 /صفحہ : 144__________ وأما قول الهيثمي في " مجمع الزوائد " (2 / 303 - 304) : " رواه أحمد والطبراني في " الكبير " و " الأوسط " كلهم من رواية إسماعيل بن عياش عن راشد الصنعاني وهو ضعيف في غير الشاميين ". ففيه ذهول عن أن الصنعاني هذا ليس نسبة إلى " صنعاء اليمين " وإنما هو منسوب إلى صنعاء دمشق كما في " التقريب " ، فهو شامي، وإسماعيل صحيح الحديث عنهم، فثبت الحديث والحمد لله. ¤