-" خيركم خيركم لاهله وانا خيركم لاهلي وإذا مات صاحبكم فدعوه".-" خيركم خيركم لأهله وأنا خيركم لأهلي وإذا مات صاحبكم فدعوه".
سیدہ عائشہ رضی اللہ عنہا سے روایت ہے، رسول اللہ صلی اللہ علیہ وسلم نے فرمایا: ”تم میں سب سے بہتر وہ ہے جو اپنے اہل کے لیے بہترین ہے اور میں اپنے اہل کے حق میں سب سے بہتر ہوں۔ جب تمہارا کوئی ساتھی فوت ہو جائے تو اس کا (برا تذکرہ) نہ کیا کرو۔“
हज़रत आयशा रज़ि अल्लाहु अन्हा से रिवायत है कि रसूल अल्लाह सल्लल्लाहु अलैहि वसल्लम ने फ़रमाया ! “तुम में सब से अच्छा वह है जो अपने परिवार के लिये अछा है और मैं अपने परिवार के लिये सब से अच्छा हूँ। जब तुम्हारा कोई साथी मर जाए तो उस की (बुराइयों की) चर्चा नहीं किया करो।”
سلسله احاديث صحيحه ترقیم البانی: 285
قال الشيخ الألباني: - " خيركم خيركم لأهله وأنا خيركم لأهلي وإذا مات صاحبكم فدعوه ". _____________________ أخرجه الترمذي (2 / 323) والدارمي (2 / 159) وابن حبان (1312) عن محمد بن يوسف حدثنا سفيان عن هشام بن عروة عن أبيه عن عائشة قالت: قال __________جزء : 1 /صفحہ : 575__________ رسول الله صلى الله عليه وسلم . وقال الترمذي: " حديث حسن صحيح غريب من هذا الوجه ". قلت: وإسناده صحيح على شرط الشيخين. وليس عند الدارمي وابن حبان الجملة الوسطى منه. وأخرج أبو داود (4899) عن وكيع حدثنا هشام بن عروة به الجملة الأخيرة منه وزاد: لا تقعوا فيه. وله شاهد من حديث ابن عباس به دون الجملة الأخيرة. أخرجه ابن ماجه (1977) وابن حبان (1315) والضياء في " المختارة " (63 / 9 / 2) من طريق عمارة بن ثوبان عن عطاء عنه. وأخرجه الحاكم (4 / 173) مقتصرا على الشطر الأول منه بلفظ. " خيركم خيركم للنساء ". وقال: " صحيح الإسناد ". ووافقه الذهبي! وهذا غريب منه فإن عمارة هذا أورده الذهبي في " الضعفاء "، وقال: " تابعي صغير مجهول ". وقال الحافظ في " التقريب ": " مستور ". وله شاهد من حديث ابن عمرو بلفظ: " خياركم خياركم لنسائهم ". أخرجه ابن ماجه (1978) عن أبي خالد عن الأعمش عن شقيق عن مسروق عنه. قلت: وهذا إسناد ظاهره الصحة، ولهذا قال البوصيري في " الزوائد " (ق 125 / __________جزء : 1 /صفحہ : 576__________ 1) : " وهذا إسناد صحيح رجاله ثقات ". قلت: وهو عندي معلول بالمخالفة والوهم من قبل أبي خالد واسمه سليمان ابن حيان الأحمر، وهو وإن كان ثقة محتجا به في " الصحيحين " فإن في حفظه ضعفا كما يتبين لمن راجع أقوال الأئمة فيه من " التهذيب " وقد لخصها الحافظ - كعادته - في كتابه " التقريب " فقال: " صدوق يخطىء ". وخالفه جماعة من الثقات فرووه عن الأعمش بلفظ: " خياركم أحاسنكم أخلاقا ". ووافقهم عليه أبو خالد نفسه في رواية عنه كما يأتي، فالظاهر أنه كان يضطرب فيه، فتارة يرويه بهذا اللفظ، وتارة على الصواب، فإليك بيان الطرق التي أشرنا إليها باللفظ الصحيح وهو: " خياركم أحاسنكم أخلاقا ". ¤