-" لا يزال هذا الامر عزيزا إلى اثنى عشر خليفة كلهم من قريش".-" لا يزال هذا الأمر عزيزا إلى اثنى عشر خليفة كلهم من قريش".
سیدنا جابر بن سمرہ رضی اللہ عنہ سے روایت ہے، رسول اللہ صلی اللہ علیہ وسلم نے فرمایا: ”یہ (خلافت والا) معاملہ بارہ خلفا تک غالب رہے گا، وہ سب کے سب قریش سے ہوں گے۔“
हज़रत जाबिर बिन सुमरह रज़ि अल्लाहु अन्ह से रिवायत है कि रसूल अल्लाह सल्लल्लाहु अलैहि वसल्लम ने फ़रमाया ! “यह (ख़िलाफ़त वाला) मामला बारह ख़लीफ़ह तक हावी रहेगा, वे सबके सब क़ुरैश से होंगे।”
سلسله احاديث صحيحه ترقیم البانی: 376
قال الشيخ الألباني: - " لا يزال هذا الأمر عزيزا إلى اثنى عشر خليفة كلهم من قريش ". _____________________ أخرجه مسلم (6 / 3) واللفظ له وأبو داود (2 / 207) وأحمد (5 / 93، 98) من طريق داود بن أبي هند عن الشعبي عن جابر بن سمرة مرفوعا. وفي لفظ: " لا يزال هذا الأمر عزيزا منيعا ينصرون على من ناوأهم عليه إلى اثني عشر خليفة كلهم من قريش ". أخرجه مسلم (6 / 3 - 4) وأحمد (5 / 101) وابنه في " زوائد المسند " (5 / 98) عن ابن عون عن الشعبي به. وله طريق أخرى بلفظ: (لا يزال هذا الأمر ماضيا حتى يقوم اثنا عشر أميرا كلهم من قريش) . أخرجه أحمد (5 / 97 - 98، 101) : حدثنا سفيان بن عيينة عن عبد الملك ابن عمير قال سمعت جابر بن سمرة يقول مرفوعا. وهذا إسناد صحيح على شرطهما. وقد أخرجه مسلم عنه بلفظ: " لا يزال أمر الناس ماضيا ". __________جزء : 1 /صفحہ : 719__________ وأخرجه أبو داود (2 / 207) من طريق إسماعيل بن أبي خالد عن أبيه عن جابر بلفظ: " لا يزال هذا الدين قائما حتى يكون عليكم اثنا عشر خليفة كلهم تجتمع عليه الأمة، كلهم من قريش ". وهذا سند ضعيف رجاله كلهم ثقات غير أبي خالد هذا قال الذهبي: ما روى عنه سوى ولده وقد صحح له الترمذي وفي " التقريب " أنه مقبول. يعني لين الحديث قلت: وقد تفرد بهذه الجملة: " كلهم تجتمع عليه الأمة " وقد جاء الحديث من طرق أخرى أيضا بنحو ما سبق في مسلم والترمذي " والمسند " (5 / 107) وله شاهد من حديث ابن مسعود يرويه مجالد عن الشعبي عن مسروق قال: " كنا جلوسا عند عبد الله بن مسعود وهو يقرئنا القرآن فقال له رجل: يا أبا عبد الرحمن هل سألتم رسول الله صلى الله عليه وسلم كم تملك هذه الأمة من خليفة؟ فقال عبد الله بن مسعود: ما سألني عنها أحد منذ قدمت العراق قبلك ثم قال: نعم ولقد سألنا رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال: اثنا عشر كعدة نقباء بني إسرائيل ". __________جزء : 1 /صفحہ : 720__________ أخرجه أحمد (1 / 398، 406) . ومجالد هو ابن سعيد قال في " التقريب ": " ليس بالقوي وقد تغير في آخر عمره ". قلت: والمعروف عن الشعبي أنه رواه عن جابر بن سمرة، رواه عنه ابن عون وابن أبي هند كما سبق قريبا، وكذلك رواه مجالد أيضا عند أحمد أيضا (5 / 88، 96) فأخشى أن تكون هذه الرواية من غلطاته. والله أعلم. ثم وجدت الحديث في المستدرك (4 / 501) وقال: " لا يسعني التسامح في هذا الكتاب عن الرواية عن مجالد وأقرانه ". كذا قال. ¤