-" ما احل الله في كتابه فهو حلال وما حرم فهو حرام وما سكت عنه فهو عفو، فاقبلوا من الله عافيته * (وما كان ربك نسيا) * (¬1)".-" ما أحل الله في كتابه فهو حلال وما حرم فهو حرام وما سكت عنه فهو عفو، فاقبلوا من الله عافيته * (وما كان ربك نسيا) * (¬1)".
سیدنا ابودردا رضی اللہ عنہ بیان کرتے ہیں کہ رسول اللہ صلى اللہ علیہ وسلم نے فرمایا: ”جو اللہ نے اپنی کتاب میں حلال کیا وہ حلال ہے، جو حرام کیا وہ حرام ہے اور جن چیزوں سے خاموشی اختیار کی ہے وہ معاف ہیں، تم اللہ تعالیٰ سے اس کی معافی قبول کرو اور تیرا رب بھولنے والا نہیں ہے۔“(سورہ مریم ۶۴)۔“
हज़रत अबु दरदा रज़ि अल्लाहु अन्ह कहते हैं कि रसूल अल्लाह सल्लल्लाहु अलैहि वसल्लम ने फ़रमाया ! “जो अल्लाह ने अपनी किताब में हलाल किया वह हलाल है, जो हराम किया वह हराम है और जिन चीज़ों से ख़ामोशी अपनाली है वह माफ़ हैं, तुम अल्लाह तआला से उसकी माफ़ी स्वीकार करो। « وَمَا كَانَ رَبُّكَ نَسِيًّا » “और तेरा रब्ब भूलने वाला नहीं है।” (सूरत मरयम: 64)
سلسله احاديث صحيحه ترقیم البانی: 2256
قال الشيخ الألباني: - " ما أحل الله في كتابه فهو حلال وما حرم فهو حرام وما سكت عنه فهو عفو، فاقبلوا من الله عافيته * (وما كان ربك نسيا) * (¬1) ". _____________________ أخرجه الدارقطني في " سننه " (2 / 137 / 12) والحاكم (2 / 375) وعنه البيهقي (10 / 12) والبزار في " مسنده " (1 / 78 / 123 - كشف الأستار) والطبراني في " مسند الشاميين " (ص 416) من طرق عن عاصم بن رجاء بن حيوة عن أبيه عن أبي الدرداء قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : (فذكره) . ¬ __________ (¬1) مريم: الآية: 64. اهـ. __________جزء : 5 /صفحہ : 325__________ وقال الحاكم: " صحيح الإسناد ". ووافقه الذهبي. وقال البزار: " إسناده صالح ". قلت: وهذا هو الأقرب لحال عاصم بن رجاء، فإن فيه كلاما، فقد قال الذهبي في " الكاشف ": " قال ابن معين: صويلح ". وقال الحافظ في " التقريب ": " صدوق يهم ". ولذلك قال الهيثمي في " مجمع الزوائد " (1 / 171) : " رواه البزار، والطبراني في " الكبير "، وإسناده حسن، ورجاله موثقون ". وهو - أعني عاصما - ممن ذكرهم ابن حبان في " ثقاته " (7 / 259) ، وصحح له في " صحيحه " منها حديثا في فضل طالب العلم (رقم 88 - الإحسان) . ¤