● جامع الترمذي | اللهم إني أسألك وأتوجه إليك بنبيك محمد نبي الرحمة إني توجهت بك إلى ربي في حاجتي هذه لتقضى لي اللهم فشفعه في «سنن ابن ماجہ/الإقامة 189 (1385) ( تحفة الأشراف : 9760) (صحیح)» |
● سنن ابن ماجه | اللهم إني أسألك وأتوجه إليك بمحمد نبي الرحمة يا محمد إني قد توجهت بك إلى ربي في حاجتي هذه لتقضى اللهم شفعه في « سنن الترمذی/الدعوات 119 ( 3578 ) ، ( تحفة الأشراف : 9760 ) ، وقد أخرجہ : مسند احمد ( 4/138 ) ( صحیح ) » قال الشيخ زبير علي زئي: إسناده صحيح |
● المعجم الصغير للطبراني | أن رجلا كان يختلف إلى عثمان بن عفان رضى الله عنه ، فى حاجة له ، فكان عثمان لا يلتفت إليه ولا ينظر فى حاجته ، فلقي عثمان بن حنيف ، فشكا ذلك إليه ، فقال له عثمان بن حنيف ائت الميضأة فتوضأ ، ثم ائت المسجد فصل فيه ركعتين ، ثم قل : اللهم ، إني أسألك وأتوجه إليك بنبينا محمد صلى الله عليه وسلم نبي الرحمة ، يا محمد إني أتوجه بك إلى ربك عز وجل فيقضي لي حاجتي ، وتذكر حاجتك ، ورح إلى حتى أروح معك ، فانطلق الرجل ، فصنع ما قال له عثمان ، ثم أتى باب عثمان ، فجاء البواب حتى أخذ بيده ، فأدخله على عثمان بن عفان ، فأجلسه معه على الطنفسة ، وقال : حاجتك ؟ فذكر حاجته فقضاها له ، ثم قال له : ما ذكرت حاجتك حتى كانت هذه الساعة ، وقال : ما كانت لك من حاجة فأتنا ، ثم إن الرجل خرج من عنده ، فلقي عثمان بن حنيف ، فقال له : جزاك الله خيرا ، ما كان ينظر فى حاجتي ، ولا يلتفت إلى حتى كلمته فى ، فقال عثمان بن حنيف : والله ، ما كلمته ولكن شهدت رسول الله صلى الله عليه وسلم وأتاه ضرير ، فشكا عليه ذهاب بصره ، فقال له النبى صلى الله عليه وآله وسلم : أفتصبر ؟ ، فقال : يا رسول الله ، إنه ليس لي قائد ، وقد شق على ، فقال له النبى صلى الله عليه وسلم : ائت الميضأة ، فتوضأ ، ثم صل ركعتين ، ثم ادع بهذه الدعوات ، قال عثمان : فوالله ما تفرقنا وطال بنا الحديث ، حتى دخل علينا الرجل كأنه لم يكن به ضرر قط «إسناده صحيح ، وأخرجه ابن خزيمة فى «صحيحه» برقم: 1219، والحاكم فى «مستدركه» برقم: 1184، 1915، 1935، 1936، والنسائي فى «الكبریٰ» برقم: 10419، 10420، 10421، والترمذي فى «جامعه» برقم: 3578، وابن ماجه فى «سننه» برقم: 1385، وأحمد فى «مسنده» برقم: 17513، 17514، 17515، وعبد بن حميد فى "المنتخب من مسنده"، 379، والطبراني فى«الكبير» برقم: 8311،، والطبراني فى «الصغير» برقم: 508» |