اور رسول اللہ صلی اللہ علیہ وسلم نے فرمایا: ”ایک مرتبہ میں سو رہا تھا، میں نے خواب دیکھا کہ میں حوض سے پانی کھینچ کر لوگوں کو پلا رہا ہوں، پھر ابو بکر میرے پاس آئے اور مجھے راحت پہنچانے کے لیے میرے ہاتھ سے ڈول لے لیا، اور دو ڈول پانی نکالا، اور ان کے پانی نکالنے میں کمزوری تھی۔ اللہ ان کی مغفرت فرمائے۔“ آپ صلی اللہ علیہ وسلم نے فرمایا: ”پھر میرے پاس عمر بن خطاب آئے اور وہ ڈول ان سے لے لیا اور ان کے پانی نکالنے میں ان جیسا کوئی دوسرا آدمی ڈول نہ نکال سکا، حتیٰ کہ لوگ سیراب ہو کر چلے گئے اور حوض لبالب بہہ رہا تھا۔“[صحيفه همام بن منبه/متفرق/حدیث: 125]
تخریج الحدیث: «صحيح بخاري، كتاب التعبير، باب الاستراحة فى المنام، رقم: 7022، حدثنا إسحاق بن إبراهيم: حدثنا عبدالرزاق عن معمر، عن همام: انه سمع أبا هريرة رضى الله عنه يقول: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: .... - صحيح مسلم، كتاب فضائل الصحابة، باب من فضائل عمر رضي الله عنه، رقم: 19، 18، 2392/17 - مسند أحمد: 103/16، رقم: 129/8222 - شرح السنة، كتاب فضائل الصحابة، باب فى فضائل عمر بن خطاب رضي الله عنه، رقم: 3882 - مشكوٰة المصابيح، رقم: 6040، 6041.»
رأيتني على قليب عليها دلو فنزعت منها ما شاء الله ثم أخذها ابن أبي قحافة فنزع بها ذنوبا أو ذنوبين وفي نزعه ضعف والله يغفر له ضعفه ثم استحالت غربا فأخذها ابن الخطاب فلم أر عبقريا من الناس ينزع نزع عمر حتى ضرب الناس بعطن
رأيتني على قليب فنزعت ما شاء الله أن أنزع ثم أخذها ابن أبي قحافة فنزع ذنوبا أو ذنوبين وفي نزعه ضعف والله يغفر له ثم أخذها عمر فاستحالت غربا فلم أر عبقريا من الناس يفري فريه حتى ضرب الناس حوله بعطن
رأيت أني على حوض أسقي الناس فأتاني أبو بكر فأخذ الدلو من يدي ليريحني فنزع ذنوبين وفي نزعه ضعف والله يغفر له فأتى ابن الخطاب فأخذ منه فلم يزل ينزع حتى تولى الناس والحوض يتفجر
رأيتني على قليب وعليها دلو فنزعت منها ما شاء الله ثم أخذها ابن أبي قحافة فنزع منها ذنوبا أو ذنوبين وفي نزعه ضعف والله يغفر له ثم استحالت غربا فأخذها عمر بن الخطاب فلم أر عبقريا من الناس ينزع نزع عمر بن الخطاب حتى ضرب الناس بعطن
رأيتني على قليب عليها دلو فنزعت منها ما شاء الله ثم أخذها ابن أبي قحافة فنزع بها ذنوبا أو ذنوبين وفي نزعه والله يغفر له ضعف ثم استحالت غربا فأخذها ابن الخطاب فلم أر عبقريا من الناس ينزع نزع عمر بن الخطاب حتى ضرب الناس بعطن
أريت أني أنزع على حوضي أسقي الناس فجاءني أبو بكر فأخذ الدلو من يدي ليروحني فنزع دلوين وفي نزعه ضعف والله يغفر له فجاء ابن الخطاب فأخذ منه فلم أر نزع رجل قط أقوى منه حتى تولى الناس والحوض ملآن يتفجر
رأيت أني أنزع على حوض أسقي الناس فأتاني أبو بكر فأخذ الدلو من يدي ليريحني فنزع دلوين وفي نزعه ضعف والله يغفر له قال فأتاني عمر بن الخطاب فأخذها منه فلم ينزع رجل نزعه حتى ولى الناس والحوض ينفجر