٣٢٦٥ - حدثنا وكيع عن سفيان عن عبد اللَّه بن محمد بن عقيل عن جابر قال: الظهر كاسمها، (والعصر) (١) والشمس بيضاء حية، والمغرب كاسمها، كنا نصلي مع رسول اللَّه ﷺ المغرب، ثم نأتي منازلنا على قدر ميل فنرى مواقع النبل، وكان يعجل بالعشاء ويؤخر، والفجر كاسمها، وكان يغلس بها (٢).
ريفرينس و تحكيم الحدیث:
(١) سقط من: [أ].
(٢) ضعيف؛ عبد اللَّه بن محمد بن عقيل ضعيف.
ريفرينس و تحكيم الحدیث:
(١) سقط من: [أ].
(٢) ضعيف؛ عبد اللَّه بن محمد بن عقيل ضعيف.
حَدَّثَنَا وَكِيعٌ ، عَنْ سُفْيَانَ ، عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ مُحَمَّدِ بْنِ عَقِيلٍ ، عَنْ جَابِرٍ ، قَالَ:" الظُّهْرُ كَاسْمِهَا وَالْعَصْرُ وَالشَّمْسُ بَيْضَاءُ حَيَّةٌ وَالْمَغْرِبُ كَاسْمِهَا كُنَّا نُصَلِّي مَعَ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ الْمَغْرِبَ ثُمَّ نَأْتِي مَنَازِلَنَا عَلَى قَدْرِ مِيلٍ فَنَرَى مَوَاقِعَ النَّبْلِ وَكَانَ يُعَجِّلُ بِالْعِشَاءِ وَيُؤَخِّرُ وَالْفَجْرُ كَاسْمِهَا وَكَانَ يُغَلِّسُ بِهَا"