٣٢٦٤ - حدثنا وكيع عن سفيان عن حبيب بن أبي ثابت عن نافع بن جبير قال: كتب عمر إلى أبي موسى أن صل الظهر إذا زالت الشمس، وصل العصر والشمس بيضاء حية، وصل المغرب إذا اختلط الليل (والنهار) (١)، وصل العشاء أي الليل شئت، وصل الفجر إذا نور النور (٢).
ريفرينس و تحكيم الحدیث:
(١) سقط من: [أ، ب، ط، هـ].
(٢) منقطع حكما، أخرجه عبد الرزاق (٢٠٣٧)، ومالك ١/ ٧، والبيهقي ١/ ٣٧٠، والحارث (١٠٨/ بغية)، والطحاوي ١/ ١٨١، وإسحاق كما في المطالب ٢٥١.
ريفرينس و تحكيم الحدیث:
(١) سقط من: [أ، ب، ط، هـ].
(٢) منقطع حكما، أخرجه عبد الرزاق (٢٠٣٧)، ومالك ١/ ٧، والبيهقي ١/ ٣٧٠، والحارث (١٠٨/ بغية)، والطحاوي ١/ ١٨١، وإسحاق كما في المطالب ٢٥١.
حَدَّثَنَا وَكِيعٌ، عَنْ سُفْيَانَ، عَنْ حَبِيبِ بْنِ أَبِي ثَابِتٍ، عَنْ نَافِعِ بْنِ جُبَيْرٍ، قَالَ: كَتَبَ عُمَرُ إِلَى أَبِي مُوسَى:" أَنْ صَلِّ الظُّهْرَ إِذَا زَالَتِ الشَّمْسُ وَصَلِّ الْعَصْرَ وَالشَّمْسُ بَيْضَاءُ حَيَّةٌ وَصَلِّ الْمَغْرِبَ إِذَا اخْتَلَطَ اللَّيْلُ وَالنَّهَارُ وَصَلِّ الْعِشَاءَ أَيَّ اللَّيْلِ شِئْتَ وَصَلِّ الْفَجْرَ إِذَا نَوَّرَ النُّورُ"