عبد الله بن محمد بن عقيل بن أبي طالب

أبو محمد

عبد الله بن عقيل الهاشمي

المدني، القرشي، الهاشمي

مقبول

المدينة، الحيرة

المدينة

أمه زينب الصغري بنت علي بن أبي طالب

مقارب الحديث

ضعفه

ضعيف

صدوق وقد تكلم فيه بعض أهل العلم من قبل حفظه

يحتج بحديثه، وقال مرة: منكر الحديث

صدوق في حديثه لين، ويقال: تغير بأخرة، قال في التلخيص الحبير: سيئ الحفظ يصلح حديثه للمتابعات، فأما إذا انفرد فيحسن، وأما إذا خالف فلا يقبل

لا يحتج بحديثه، وفي رواية العباس بن محمد الدوري: ضعيف في كل أمره، ومرة: ليس بذاك، وفي رواية ابن محرز عنه قيل له: أيما أحب إليك خالد بن ذكوان أو عبد الله بن محمد بن عقيل ؟ قال: عبد الله هالك دامر، ولكن لا بأس به

ليس بذاك المتين المعتمد

يكتب حديثه

لم يكن بالحافظ، وأهل العلم بالحديث مختلفون في جواز الاحتجاج بحديثه

في حفظه شيء

لين الحديث، ليس بالقوي، ولا ممن يحتج بحديثه، يكتب حديثه

من سادات المسلمين، من فقهاء أهل البيت، وقرائهم، إلا أنه كان رديء الحفظ، كان يحدث عن التوهم، فيجيء بالخبر على غير سننه، فلما كثر ذلك في أخباره، وجب مجانبتها والاحتجاج بضدها

يختلف عنه في الأسانيد

عمر فساء حفظه فحدث علي التخمين، ومرة: مستقيم الحديث، ذكره في المستدرك، هو عند المتقدمين من أئمتنا ثقة مأمون

جائز الحديث

توقف عنه عامة ما يرويه غريب

يحتج بحديثه

لين الحديث، ليس بالقوي، ولا ممن يحتج بحديثه، يكتب حديثه، روى عن جابر، وابن عمر، وأنس بن مالك، وطفيل بن أبي روى عنه الثوري وابن عيينة، وزائدة، وشريك، وزهير بن محمد

أوثق من كل من تكلم فيه

سيء الحفظ

ليس بالقوي، ومرة: ضعيف

من أهل الصدق، ولم يكن بمتقن في الحديث

أربعة من قريش يمسك عن حديثهم، وعده منهم، ومرة: تغير، ومرة: كان في حفظه شيء، فكرهت أن ألقيه

ضعيف في كل أمره

خير وفاضل ووصفه بالعبادة وقال إن كانوا يقولون فيه شيء ففي حفظه

تكلم الناس فيه

كان ضعيفا

الناس يختلفون عليه

ضعفه، ولم يرو عنه

لا أحتج به لسوء حفظه

منكر الحديث، لا يحتجون بحديثه، وكان كثير العلم

ضعيف يعتبر به، وما حسن الرأي فيه سوى الترمذي وشيخه البخاري

ضعفه، ولم يرو عنه

صدوق، وفي حديثه ضعف شديد جدا