● جامع الترمذي | 2988 | للشيطان لمة بابن آدم وللملك لمة فأما لمة الشيطان فإيعاد بالشر وتكذيب بالحق وأما لمة الملك فإيعاد بالخير وتصديق بالحق فمن وجد ذلك فليعلم أنه من الله فليحمد الله ومن وجد الأخرى فليتعوذ بالله من الشيطان الرجيم ثم قرأ الشيطان يعدكم الفقر ويأمركم بالفحشاء «تفرد بہ المؤلف (أخرجہ النسائي في الکبری) ( تحفة الأشراف : 9550) (صحیح) (صحیح موارد الظمآن 38، و 40)»قال الشيخ زبير علي زئي: (2988) إسناده ضعيف ¤ عطاء اختلط : (تقدم: 184) والراوي عنه سمع منه بعد اختلاطه |
● مشكوة المصابيح | 74 | إن للشيطان لمة بابن آدم وللملك لمة فاما لمة الشيطان فإيعاد بالشر وتكذيب بالحق ´تحقيق و تخريج: محدث العصر حافظ زبير على زئي رحمه الله` «إسناده ضعيف، رواه الترمذي (2988) [والنسائي في الکبري (11051 / التفسير: 71) و ابن حبان (الموارد: 40) ] ¤ ٭ عطاء بن السائب اختلط و الراوي عنه بعد اختلاطه (انظر الکواکب النيرات وغيره) والحديث: أخرجه الطبري في تفسيره (3/ 59) بسند حسن عن عبد الله (بن مسعود) رضي الله عنه من قوله وھو الصواب و للموقوف شواھد وله حکم الرفع .»قال الشيخ زبير علي زئي: إسناده ضعيف |